|
|
#5 | |
|
عضو رفيع المستوى
![]() ![]() |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته http://uaemusics.com/up/uploading/image001hw1.jpg الصحيح لأول مرة أشاهد ذلك نعم هو كذلك ما الغرابة معذرة قد يكون ذلك مقابل شهوة دنيوية يا جماعة مليونير سعودي في الخمسينات أعطى مطربة عربية مليون ريال مقابل قبلة من خلف الزجاج فحدثوا ولا حرج حسبنا الله ونعم الوكيل http://www.cham-post.com/news/763.html رابط الصفحة والمصدر ... صدى سوريا http://www.cham-post.com/data/thum/thum_1227283392.jpg رابط النص الكشف عن وثيقة خطية من ملك سعودي يمنح بها فلسطين لليهود الاخبار السياسية في خبر وصفه محللون بالقنبلة المدوية تنشره صحيفة الثبات المستقلة النص الحرفي لتعهد الملك السعودي السابق عبد العزيز آل سعود للمندوب البريطاني برسي كوكس بإعطاء فلسطين لليهود وجاء في نص الوثيقة، التي تنشرها الصحيفة في خبرها يوم غد ما يلي: (بسم الله الرحمن الرحيم. أنا السلطان عبد العزيز بن عبد الرحمن آل الفيصل آل سعود، أقرّ وأعترف ألف مرة، لسير برسي كوكس؛ مندوب بريطانيا العظمى، لا مانع عندي من إعطاء فلسطين للمساكين اليهود أو غيرهم، كما تراه بريطانيا، التي لا أخرج عن رأيها، حتى تصيح الساعة..)، وتشير صحيفة الثبات أن الملك عبد العزيز وقع الوثيقة بخاتمه، وفي الخبر الذي تنشره الثبات، وتسلمت صدى سوريا نسخة منه يوم الخميس، ترى الصحيفة أن المقصود بعبارة "صياح الساعة"، "يوم القيامة"، مشيرةً أن القيامة تشمل: إحباط السعودية لثورة 1936 الفلسطينية، ودورها في نكبة 1948، وإرسال فيصل رسالة إلى جونسون (الرئيس الأميركي السابق) يطلب منه فيها عام 1967 إخراج القوات المصرية من اليمن، وبجعل إسرائيل تحتل مصر وسوريا ،وأخيراً دعم السعودية للسادات، وما تلاه، واعتبر محللون سياسيون في تصريح لصدى سوريا أن نشر هذا الخبر يعتبر قنبلة مدوية، مشيرين أن الأحداث الأخيرة تثبت صحة هذه الوثيقة؛ حيث نوهوا إلى ان مؤتمر حوار الأديان الذي اختتم أعماله الأسبوع الماضي بمبادرة سعودية، جمع الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز، والرئيس الإسرائيلي، شمعون بيريس، وغيره من المسؤولين الإسرائيليين، فيما لفتت صحيفة الثبات إلا ان لهذه الوثيقة صلة بكتا ب أرسله جون فيلبي من منفاه في بيروت في عام 1952، إلى الملك سعود وولي عهده فيصل، مع رئيس وزراء لبناني راحل، يهدد فيه السعودية بنشره إذا لم يعد إلى "وطنه الأصلي نجد" ، كما قال فيلبي، وشرح في كتابه (الرسالة) هذا: إن عبد العزيز وقعها في مؤتمر العقير، بناء على طلبي، لنثبت للمخابرات الإنكليزية حسن نوايا عبد العزيز تجاه اليهود، بعدما جمدت المخابرات البريطانية مرتّبه الشهري البالغ (500) جنيه إسترليني، فراح يبكي أمامي شاكياً أحواله، واستخرج القلم من جيبه المتدلي (من صدره إلى سرته)، وكتب موافقته على (إعطاء فلسطين وطناً لليهود المساكين). 2008-11-21 16:03:12 الكاتب: admin المصدر: صدى سوريا |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|