23-01-2009, 12:41 AM | #2 | |
رئيسة القسم الاسلامي
|
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه اجمعين وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته العم الفاضل اعزك وحفظك رب السموات والارض اولاً موضوع قيم ... ومتميز جداً ..جزاك الله كل خير 00000موضوع رائع بما تحمله الكلمه من معانى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحاً عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ )) التحريم الآيه 8 (( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {53}))الزمر طاغوت العصر في هذا الزمان رب يعبد من دون الله ,يعطي و يمنع يثيب و يعاقب كما يشاء الطاغوت ,يريد بدلا من ان يكون الدين كله لله ,ان يكون الدين كله لاسرائيل و لامريكا دولة عصابات مغتصبة.منذ نشاتها و منذ بدءها حاش لله . حضارة الكفر بالله و جعل الله ثالث ثلاثة و عبادة الصليب ,حضارة مساوئ الاخلاق و الرذيلة ,حضارة عصابات رعاة البقر,حضارة العادة لمصالح اليهود , لم تاتي لتحرر احد من المسلمين, فهم احرار بلا اله الا الله إن تطلب منى عنوانى :: إسلامى أصبح عنوانى بيتى فى القدس معمـو ر ان شاء الله :: معمور عبر الأزمـان طهارة القلب وصلاحه: "ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب" ومن أدعية المؤمنين في كتاب الله "ربنا لا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم" وشهد عليه الصلاة والسلام لأحد أصحابه بالجنة لطهارة قلبه ؛ حينما قال : يخرج عليكم رجل من أهل الجنة، فيخرج ذلك الصحابي نفسه – على مدى ثلاث ليالي متتالية - وأخيراً أكد هذه الصحابي لعبدالله بن عمرو بن العاص أنه لا ينام وفي قلبه حقد على أحد من المسلمين، فهل نستطيع الوصول إلى هذه السعادة القلبية والطهارة الحقيقية ؟ إن الحقد والغل والبغضاء للمؤمنين أساس كل شقاء يجب هم الدنيا وخسارة الآخرة ، هم الدنيا بكثرة المشاكل مع من تحمل لهم الحقد والبغضاء وما أكثرها بين الناس "يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء" ، وخسارة الآخرة لأن هذه المواقف ستكون سبباً لكثرة الغيبة والنميمة وسوء الظن مما يذهب أعمالك، ألا كنا مثل أحد السلف عندما سمع من يغتابه أرسل له في اليوم التالي بطبق من تمر وقال له: أهديتني أغلى ما عندك وليس عندي أفضل من هذا التمر حتى أجازيك به، هؤلاء هم السعداء إستوقفتني غزة الأبية الصامدة هذه .. قوة الإيمان تفعل ذلك والنصر بالمؤمنين بإذن الله .. .فحال أمتي رهيب ةمخيف لأبعد الحدود .. ولكن ما زالت هناك فتحة لنرى الأمل يطل منها يوما بإذن الله .. ماذا لو أسقينا هذا المعنى كل طفلٍ في أمتي منذ زمن الرضاع, ودعَّمْناه بصورٍ مِن غَـزَّةِ الإباء, فهل يا ترى سيكون جيل أمتي القادم مُتخاذل جبان ؟! بالطبع لا .. ستكون خير أمة أخرجت للناس ليت هذا الحدث يُستغل مِن قِبَل كل ذي تربية ليغرس مفهوم الشهادة الحقة في نفوس مَن تقع عليهم تربيته. وليته يصل إلى أولئك الذين يحاولون تغييب مفهوم ذروة سنام الإسلام. ليت هذا الحدث يُستغل مِن قِبَل كل ذي تربية ليغرس مفهوم الشهادة الحقة في نفوس مَن تقع عليهم تربيته. وليته يصل إلى أولئك الذين يحاولون تغييب مفهوم ذروة سنام الإسلام. اللهم نصرك نصرك .. يا ألله .. " و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم " يـا أُمَّـة الإسلامِ إنَّ الجُرحَ مُتَّسعُ فهـل تُرى مِن نــزيفِ الجُرحِ نعتبرُ؟ ماذا سوى عودةٌ للهِ صادقــةٌ عسى يُغير هذا الحالُ والغِـــيَرُ !! فجزاك الله خير الجزاء ونفع ربي بقلمك أصبت , وأجدت بالطرح ,, |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|