13-01-2010, 07:54 AM
|
#1
|
رئيسة القسم الاسلامي
|
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿ آلم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ ﴾

عشق يحيى للقدس وليلى فايهما سيختاريا ترى ؟؟؟؟
ونـــداء الأقصى ابكاني فجّر وجداني .... وضمير الامة مات بلا جاني

على قدر أهل العزم تأتي العزائم ...وتأتى على قدر الكرام المكارم
رب نظرة اورثت في القلب ألف حسرة ....لا يعرف المدارج الا من درج
القدس والاقصى فى خطر فهل من مجيب؟؟؟؟؟؟؟؟
أيها المسلمين الراقدون فوق التراب ...استيقظوا
فلقد أستيقظ المسلمون الراقدون تحت التراب لما ال اليه أمور المسلمين المستضعفون فى فلسطين والعراق وأفغانستان والصومال والصين والشيشان وكل مكان استيقظوا يا معشر الشباب من سباتكم وجريكم وراء الفتيات قبيل ان يضيع الاقصى فاعتصموا بحبل الله القوى المتين
محاضرة قيمة.....وقصه حقيقيه و هامه لمن يعشق وينسب للقدس وفلسطين خاصه ولمن يهمه امر القدس عامه
للشباب شباب القوه .......أين انتم من القوه التى بداخلكم ؟؟؟؟؟
وأدعوا الاخوة والاخوات للاستماع لهذه المحاضرة الرائعة
مره اخرى اعود واكرر .................
انصح الجميع بالاستماع اليها وانتم تتصفحون المنتدى للاهميه ان فاتتك فقد فاتتك الكثير ففيها العبره والموعظه لمن يلهثون وراء بنات دينهم فى الطرقات الى الناس الذين هم فى غفله
ماذا عساني أن أقول عن هذا العمل الرائع والنادر..
إنه عمل بعنوان : يحيى بين القدس وليلى
قصة (واقعية , كما يذكرون في الكاسيت), تجميع بين الانشاد الراقي جدا, والقران, والاسلوب القصصي, والمؤثرات الصوتية.
يشعر السامع وكانه في وسط الاحداث.. ومن التجربة, ليس بمقدور أي انسان أن يستمع الى العشر دقائق الاولى من هذا الكاسيت ثم يمتنع عن اكماله
في يوم التضامن كنت آخر الواصلين الى الباص, وكنت السبب في تأخير الاخوة بعض الوقت, وذلك لأني أردت شاء هذا الكاسيت, ولكني للاسف لم أجده....
ما علاقتي بهذا العمل الرائع ؟؟؟
دخلت مرة إلى أحد اماكن بيع الكاسيتات والكتب الاسلامية في سوق القدس, وقد اعتدت أن اشتري بعض المواد الدعوية من هذا المحل. وبينما كنت أبحث عن ما هو جديد..سمعت أحد الشباب يقول لصاحب المحل "بالفعل, هذا الكاسيت اشي رهيب, كل العيلة كانت هادية, وتسمع وكانا بنص فيلم !!"...
مباشرة, سالت صاحب المحل عن مذا يتكلمون.... فقال لي انهم يتكلمون عن كاسيت اسمه يحيى بين القدس وليلى.. وبدون شك بادرت بشراء الكاسيت, بالاضافة الى كاسيت للشيخ محمد حسان , يتكلم فيه عن الهجوم الدنماركي على النبي صلى الله عليه وسلم..
في طريق عودتنا الى القرية, طلبت من أمير الباص أن يشغل كاسيت محمد حسان, وفعل, وبعد الانتهاء من هذا الكاسيت, طلبت منه أن يشغل كاسيت يحيى بين القدس وليلى...وهنا كانت المفاجأة...
كاسيت يعجز اللسان عن وصفه, جل من في الباص شنفوا آذانهم, وصمتوا للاستماع.. منذهلين من روعته .... ولكننا وللاسف أوشكنا على الوصول الى القرية قبل انتهاء الكاسيت فانهالت الطلبات من الركاب بأنهم يريدون اكمال الكاسيت..وقسم منهم عرض علي بيعه .... تنقل الكاسيت بين عدد من الركاب... والغريب, ان بعضهم بعد فترة من الزمن, كان يسالني عن نهاية القصة
أدركت أن فحوى الكاسيت قيم جدا ... بحثت في الانترنت, فوجدته وبصعوبة في موقع واحد, وحتى النسخة التي وجدتها ليست بنفس الجودة التي في الكاسيت, ولا نفس المؤثرات الصوتية, لكن لا باس بها .. ووجدت بالمقابل العديد من الاخوة يطلبون هذا الكاسيت في عدة مواقع...
كل شخص أعطيته الموعظة, انذهل من روعتها وجمالها ... وهناك من كررها ... أحدهم أعطيتهم الجزء الاول منها, وهددني بالضرب إن لم أعطه الجزء الثاني
في المعسكر الطلابي, اشترينا كل النسخ الموجودة من الكاسيت ... ونفذت والحمد لله ....
كل هذه المقدمة ... قصدت بها التحمس للاستماع لهذه المادة الوعظية الرائعة .. فعذرا على الاطالة, ووالله ما بالغت في شيء...
وقد قمت بتقسيم المحاضرة الى جزئين :
اضغط هنا لتحميل الجزء الاول من موقع فورشيرد
اضغط هنا لتحميل الجزء الثاني من موقع فورشيرد
تدور أحداث القصة حول شاب ملتزم .. عمل أصدقائه جاهدين أن يضلوه عن الطريق ... حاولوا أن يفــتنوه بفتاة .. فأصبح مخيرا بين الفتاة والقدس ..
فماذا سيختار يا
ترى ؟؟
وهل انتم مثل يحيى ؟؟
ولو كنتم مكانه ماذا كنتم ستختارون ؟؟؟؟؟
هذه المادة كانت سببا في هداية الكثير من الناس, بفضل الله, فلا تبخل على اخوانك بها..والدال على الخير كفاعله
كلنا خطاؤون فخير الخطاؤون التوابون
عباد الله استغفروا الله وفقنا الله واياكم لما يحب ويرضى ولما هو صلاح لهذه الامه التى نفتخر جميعا أننا ننسب اليها
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ولا عدوان إلا على الكافرين
|
|
|
|