كلما اسمع احدا يذكر اسم ابو عمار ....... ابتسم .... لاني اتذكر ذلك الختيار بكوفيته في ذلك اليوم الشهير 15/11 حين توج نضال شعبنا باعلان الدولة الفلسطينية , سمعت الكثير من الخطابات التي القاها لكن هذا كان اكثرها تاثيرا بي حتى يومنا هذا .
واعتقد ان ابو عمار كان سيمنع ذرف الدموع على رحيله لانه يعرف انه لا يبكى على الاحرار بل يمجدون
|