STEEF
25-11-2007, 07:56 PM
بسم اللة الرحمن الرحيم.سابث لكم شكواي ربما خففت ما في قلبي من تعذيب. ارجوكم انظروا الى القصة ولا تنظروا الى الاعمار.حتى لو كان هذة خطأ لكن طاوعوني هذة المرة.انا فتاة ابلغ من العمر اربعة عشر
ربيعا.لم اكن اؤمن اني سوف احب بهذة الجيل. لكن هاذا ما احصل.كنت احيا حياة سعيدةبدون مشاكل حتى التفت الى شخص واعي ويكبرني ب7 سنين. ولا ولن اظنة يوما انة طائش ولم يقلل ادبة يوما كان وما زال يسكن في نفس الحي . كان في وجهي سنين ولم اراة. في يوم من الايام ضايقتني نظراتة. فحسبتها صدفة وتجاهلتها.فصارت تزداد مع اني لن اكن اعطيها اهتمام. حتى جاء اليوم ووقعت بحبها. لم اكن اتخيل اني سوف ياتي اليوم واعشق بهذة الطريقة العمياء.كانت كل يوم نظراتة تزداد .وكنت اتجاهلها واتجاهلة واهرب عن انظارة رغم ان هذا كان يؤلمني لكن كان لا بد منة كي لا اكون قليلة ادب. لكن رغم ذلك كانت عيني تفضحني . وصدقوني هذة العشق لم يحصل الى بعد اهتمام شديد منة. لم اقل ادبي يوما ولم احاول ان الفت له حبي.وبحياتي لم اتكلم معة.كان عشقا كبير لدرجة اني كنت احب ان اخلد الى الفراش كي افكر به وانام واحلم بة.مر على حبنا او على حبي بضعة اشهر كانت اسعد 6 اشهر بحياتي كنت فتاة حبابة دائما لا اعصب دائما اضحك وامزح. وانا اؤكد ان كان اهتمام من نظراتة كبيرة اكبر مما تتصورواوهذة ليس مجرد وهم بل فعلا وانا متاكدة.لكن هبت الصاعقة على قلبي ذاك اليوم الذي دريت من ابنة عمة وهي صديقتي ولم تدري بشيء انة قد خطب وقريبا زواجة .لا ادري ماذ حصل لي, غبت عن الوعي لمدة دقائق وعندما صحيت قلت لها اني مرهقة لا اكثر.وبعد ذاك ذهبت تلك النظرات التي كان ينظرها بشغف . ورغم حبي لة .ورغم كل التعذيب الذي تعذبة قلبي كتم ولم اعد انظر الية بتاتا لانى كرامتي غالية علي. وفي فترة الخطوبةظننت اني نسيت ورجعت لحياتي امارسة ممارسة طبيعية. حتى جاء اليوم الذي كان يملء قلوب اهل الحي بالفرح والغناء والفراقيع.لم انكر انة كان سعيد. في تلك اليلة لم ادري لماذا تحركت مشاعري من جديد. فاغلقت الباب على نفسي وقضيت اليلة بالبكاء. لم ادري ماذا حصل لي بقيت بضعة ايام منهارة.لكن رجعت ونسيت. ادام الزواج شهر . ومن ثم رجعت نظراتة الطاق عشرة. ورجعت مشاعري تتحرك من جديدوقد حصلت موقف كثيرة لو حكيتها لكم لاكدتم انه يحبني وما زالت نظراتة تزداد وتلاحقني .انا اعرف ان لا يوجد لمشكلتي حل لكن اطلب منكم النصيحة بدون ان تنظروا الى العمر وبدون ان تقولوا لي انسية لان هذة لم يحصل ولن انساة وانسى كل مواقفة الدالة على حبة لي رغم الزواج الدال على على عدم حبة لي
ربيعا.لم اكن اؤمن اني سوف احب بهذة الجيل. لكن هاذا ما احصل.كنت احيا حياة سعيدةبدون مشاكل حتى التفت الى شخص واعي ويكبرني ب7 سنين. ولا ولن اظنة يوما انة طائش ولم يقلل ادبة يوما كان وما زال يسكن في نفس الحي . كان في وجهي سنين ولم اراة. في يوم من الايام ضايقتني نظراتة. فحسبتها صدفة وتجاهلتها.فصارت تزداد مع اني لن اكن اعطيها اهتمام. حتى جاء اليوم ووقعت بحبها. لم اكن اتخيل اني سوف ياتي اليوم واعشق بهذة الطريقة العمياء.كانت كل يوم نظراتة تزداد .وكنت اتجاهلها واتجاهلة واهرب عن انظارة رغم ان هذا كان يؤلمني لكن كان لا بد منة كي لا اكون قليلة ادب. لكن رغم ذلك كانت عيني تفضحني . وصدقوني هذة العشق لم يحصل الى بعد اهتمام شديد منة. لم اقل ادبي يوما ولم احاول ان الفت له حبي.وبحياتي لم اتكلم معة.كان عشقا كبير لدرجة اني كنت احب ان اخلد الى الفراش كي افكر به وانام واحلم بة.مر على حبنا او على حبي بضعة اشهر كانت اسعد 6 اشهر بحياتي كنت فتاة حبابة دائما لا اعصب دائما اضحك وامزح. وانا اؤكد ان كان اهتمام من نظراتة كبيرة اكبر مما تتصورواوهذة ليس مجرد وهم بل فعلا وانا متاكدة.لكن هبت الصاعقة على قلبي ذاك اليوم الذي دريت من ابنة عمة وهي صديقتي ولم تدري بشيء انة قد خطب وقريبا زواجة .لا ادري ماذ حصل لي, غبت عن الوعي لمدة دقائق وعندما صحيت قلت لها اني مرهقة لا اكثر.وبعد ذاك ذهبت تلك النظرات التي كان ينظرها بشغف . ورغم حبي لة .ورغم كل التعذيب الذي تعذبة قلبي كتم ولم اعد انظر الية بتاتا لانى كرامتي غالية علي. وفي فترة الخطوبةظننت اني نسيت ورجعت لحياتي امارسة ممارسة طبيعية. حتى جاء اليوم الذي كان يملء قلوب اهل الحي بالفرح والغناء والفراقيع.لم انكر انة كان سعيد. في تلك اليلة لم ادري لماذا تحركت مشاعري من جديد. فاغلقت الباب على نفسي وقضيت اليلة بالبكاء. لم ادري ماذا حصل لي بقيت بضعة ايام منهارة.لكن رجعت ونسيت. ادام الزواج شهر . ومن ثم رجعت نظراتة الطاق عشرة. ورجعت مشاعري تتحرك من جديدوقد حصلت موقف كثيرة لو حكيتها لكم لاكدتم انه يحبني وما زالت نظراتة تزداد وتلاحقني .انا اعرف ان لا يوجد لمشكلتي حل لكن اطلب منكم النصيحة بدون ان تنظروا الى العمر وبدون ان تقولوا لي انسية لان هذة لم يحصل ولن انساة وانسى كل مواقفة الدالة على حبة لي رغم الزواج الدال على على عدم حبة لي