27-10-2009, 12:41 PM
|
#1 | |
|
عيساوي مجتهد
|
لعبة جميلة اسرد لكم قصة وانتم تجدون المثل الذي قيل على هذة القصةوللعلم سأعمل جهدي على ان تكون القصة حقيقية وليس الكل نبدأ ونشوف أذكياء المنتدى اول حكاية ...... قيل انه باحدى حمامات النساء التي كانت منتشرة بمصر فى القرن الماضى والتي استبدلت الان بالساونا فى هذة الحمامات حدث بأحد حمامات النساء هذه حريق هائل وخرجت بعض السيدات من الحمام لا يعرن انتباها انهم لا يرتدين شيئا ففى ذهنهم فى ذلك الوقت انهم ينجوا من الحريق اما السيدات اللى قرروا ان يبقوا بالحمام وليقضى اللة أمرا كان مفعولا كان الحريق أهون لديهن من انهم يخرجوا بذلك المنظر فماتوا بالداخل فقالوووووووووووووو...؟ |
|
|
|
|
27-10-2009, 01:46 PM
|
#2 | |
|
عيساوي مشارك
|
المثل هو الي استحو ماتو مستنين القصه التانيه |
|
|
|
|
|
27-10-2009, 02:37 PM
|
#3 | |
|
عيساوي مجتهد
|
المثل ... اللي اختشوا ماتوا.... والى مثل أخر انتظروووني |
|
|
|
|
|
28-10-2009, 02:31 PM
|
#4 | |
|
عيساوي مجتهد
|
تقول الحدوته إن جحا سمع أن البقر الأبيض اللون يجلب الحظ لصاحبه، وقد كان البعض في الماضي- كما هي الحال في هذه الأيام- يؤمنون بالحظ وبالأشياء التي يرون أنها تجلب السعادة والمال والصحة أو تبعد الحسد.. وطبعا أنتم تعرفون أن هذا الكلام غير صحيح ولا قيمة له.. ولنعد الآن إلى القصة حيث نجد جحا يبحث في الأسواق عن بقرة بيضاء بعدما سمع بعجائب الأبقار ذات اللون الأبيض.. لكن بحثه لم يكن له أي فائدة فهذا البقر نادر الوجود.. وكاد جحا ييأس من العثور على بقرة ناصعة البياض.. فصار يفكر ببقرة رمادية.. وفجأة قال له أحد التجار أنه سمع عن بقرة بيضاء يملكها مزارع في قرية قريبة لكنها عزيزة عليه ولا يبيعها بغالي الثمن.. وهذا أمر طبيعي، فكل ما هو نادر الوجود ومطلوب من الناس يكون ذا قيمة عالية حتى وإن لم يكن له بالفعل قيمة حقيقية.. على الفور.. انتقل جحا إلى القرية القريبة ساعيا وراء البقرة البيضاء.. التقى جحا صاحب البقرة وكان كبيرا بالسن فعرض عليه شراء البقرة بسعر باهظ لم يعرض عليه من قبل... وصدف أن المزارع كان بحاجة للمال فطلب مبلغا أكبر،، وعاد جحا برفقة البقرة البيضاء سعيدا بها.. يظن أنها ستفتح له أبواب الحظ والمال والسعادة.... وبعد أن انتشرت قصة البقرة في بلدة جحا.. قام لص وسرق البقرة من حظيرتها.. ولما اكتشف جحا السرقة كاد يموت من الحزن.. وقرر أن يفتش كل بيوت البلدة باحثا عنها.. لكنه لم يجد لها أثرا.. السارق كان ذكيا جدا... وضع خطة عجيبة.. قام السارق بصبغ البقرة باللون الأسود فلا يعرفها أحد في البلدة.. وأخفاها فترة طويلة.. وبعد أن تأكد أن جحا فقد الأمل بالعثور عليها قرر تنفيذ الشق الثاني من خطته.. ذهب اللص إلى منزل جحا وقال له إنه بينما كان في سوق للماشية خارج البلدة شاهد بقرة بيضاء معروضة للبيع فقرر شراءها على الفور من أجل صديقه وجاره وابن بلدته حجا.. وساوم البائع طويلا لكن الثمن كان باهظا ورغم ذلك اشتراها من اجل جحا وأخذها إلى حظيرة بيته وأطعمها وسقاها ثم تركها ترتاح وحضر إلى منزل جحا ليبشره بالبقرة الجديدة.. طار عقل حجا من الفرح وعلى الفور دفع مبلغا كبيرا للجار الصديق دون مناقشة وهرع نحو بيته ليأخذ البقرة.. وكان الجار الكاذب قد غسل البقرة وأزال عنها الطلاء الأسود حتى استعادت لونها الناصع البياض.. وهكذا انطلت الحيلة على جحا وعاد ببقرته القديمة على أساس أنها بقرة أخرى، سعيدا بعودة "الحظ" إليه واعدا نفسه أنه لن يترك البقرة أبدا وسيسهر على حراستها في الليل قبل النهار.. ومع الأيام عرف الناس قصة جحا والبقرة وانتشرت في جميع البلاد، وصاروا يقولون ......؟ |
|
|
|
|
|
29-10-2009, 10:34 AM
|
#5 | |
|
عيساوي مجتهد
|
انا شايف انه المثل صعب وما في واحد اهتدى للحل الحل هو .......... أغلى من بقرة جحا |
|
|
|
|
|
31-10-2009, 03:41 PM
|
#6 | |
|
عيساوي مجتهد
|
قيل انه كان هناك بلدة وكان لهذه البلدة مختار وفي يوم من الايام اقام هذا المختار وليمة ودعى اليها وجهاء القرية ومخاتير القرى المجاورة وكان يسكن في هذه البلدة مزارع رث الثياب وعندما كان متوجها من حقله الى بيته بعد يوم من الجهد والتعب الشاق مر من امام بيت المختار فسأل عن موضوع اللمة فقالوا له عن الوليمة فهم بالدخول لتناول الطعام مع الضيوف رحبوا به وعدما اجلسوه لتاول الطعام اجلسوه على صحن أكل غير مرتب مع الاطفال لان شكله العام لا يوحي بانه شخص مهم لم يتناول الفلاح الطعام بل غادر مسرعا الى بيته وطلب من زوجته ان تحضر له الساكو والقمباز والغترة المقصبه يعني ملابس عرسه ولبسها وتوجه من جديد الى بيت المختار عندما رأه الحضور قالو افسحوا المكان للشيخ افسحوا المكان وظل الفلاح يتقدم حتى وصل صدر البيت وهناك جلس بجانب علية القوم نادى المختار "احضرو منسف لحم جديد للشيخ" واحضر المنسف( للعلم لغير الفلسطينين )(المنسف اكلة رز ولحم ولبن معروفة لدى اهل فلسطين والاردن ) وعليه ما لذ وطاب من اللحوم يتوسطه رأس من الغنم ووضع مباشرة امام الفلاح وبدا الفلاح يتناول الطعام عند ذلك صار كم القمباز ( القمباز هو المشلح المعروف ) يتدلى وسط الرز ويتلوث من اللبن فقال له المعزب كمك ياشيخ فقال له الفلاح,,,,,,,المثل |
|
|
|
|
|
31-10-2009, 03:45 PM
|
#7 | |
|
مشرفة قسم التراث الفلسطيني
|
.................... |
|
|
|
|
|
31-10-2009, 11:12 PM
|
#8 | |
|
عيساوي مجتهد
|
وللأسف المثل خطأ ارجوا المحاولة مرة اخرى |
|
|
|
|
|
01-11-2009, 08:17 AM
|
#9 | |
|
عيساوي مجتهد
|
لهم كل الشكر والتقدير وارجوا من الاخوة الاعضاء التفاعل مع الموضوع |
|
|
|
|
|
01-11-2009, 08:26 AM
|
#10 | |
 
|
المثل هو لولا كُمي ما أكل تُمي !!! يعطيك العافية ....................... |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
العرض العادي
