العودة   منتديات العيساوية > 【ツ】 المنتدى العيساوي العام 【ツ】 > قــــــــضــــيـــتــــــنــــــا

قــــــــضــــيـــتــــــنــــــا نقاش هادف وهادئ ,صور وحقائق، أخبار وأحداث

قديم 25-02-2010, 06:28 PM   #1
النائب ابو محمد
عيساوي مشارك

الصورة الرمزية النائب ابو محمد
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 19

النائب ابو محمد عضو في طريقه للتقدم



موقع الفيس بوك facebookعباره عن مدونه شخصيه أو صفحه شخصيه على الانتر نت تتكلم وتتناقش فيها انت واصدقائك وتتبادلون الصور والفيديو والصوتيات


اولا : ماهو الفيس بوك ؟ يحدث أن تخترق بريدك الإلكتروني رسالة تحمل دعوة من صديق لزيارة مجموعته على موقع facebook.com، قد لا يفهم مستلم الرسالة ما المقصود منها أو الهدف من الموقع، فالمواقع الكبرى تحتاج إلى جولات استكشافية لفهمها جيدًا، وعلى الرغم من أن موقع facebook ذو واجهة بسيطة تداعب فضول الزوار إلا انه أصبح اليوم من أكثر المواقع زيارة في العالم. وترجع نشأة الموقع إلى مارك زوكربيرغ الذي راودته الفكرة منذأن كان طالبًا في جامعة هارفرد الأميركية، كان هدفه إقامة شبكات تضم طلبة الجامعة في موقع واحد، وسرعان ما انتشرت أصداء الفكرة في جامعات أخرى، ومنذ عام 2005 وأعداد مستخدمي الموقع في ازدياد حتى وصلت منذ أسابيع قليلة إلى 23 مليون مستخدم نشط، وذكرت دراسة أجريت في عدد من الجامعات الأميركية أن 85% من الطلاب المبحوثين يستخدمون هذا الموقع. يجتذب الموقع الأميركيين بالدرجة الأولى بنسبة 38% من عدد الزوار، وتأتي في المرتبة الثانية كندا، ثم المملكة المتحدة في المركز الثالث وحسب صحيفة الغارديان البريطانية فيقدر هؤلاء بـ 3.5 ملايين بريطاني، وتأتي مصر في المركز الرابع من حيث حجم الزوار. ربما لا يشعر الزائر باختلاف كبير بين facebook، وزملائه MySpace، وXanga،وhi5، إلا انه يختلف في أنه يتحتم على الزائر الاشتراك كي تتاح له القدرة على التصفح بسهولة، وبإمكان المستخدم الجديد بعد ذلك الإشتراك في المجموعات (الشبكات) التي يكونها الأصدقاء والمتآلفون في فضاء الموقع، وبإمكان المستخدم حجب الآخرين عن دخول حسابه، وأن يعرض ما يشاء ويخفي ما يشاء، لكن يبقى الأكثر إثارة هو تكوين علاقات داخل هذا المجتمع الإفتراضي . ويتكون الموقع من مجموعة من الشبكات تتألف من أعضاء، وتصنف المجموعات على أساس الإقليم، ومكان العمل، والجامعة، والمدرسة، وبإمكان المشترك الجديد أن يختار أحد تلك التصنيفات ثم يبدأ بالتصفح واختيار مجموعة للاشتراك فيها. داخل المجموعات هناك مساحة للتحاور، والتعليقات، إضافة إلى وجود نتيجة الشهر التي تدون فيها أهم الأخبار التي يهتم بها المشتركون في المجموعة، بدءًا من الأحداث القومية أو المحلية حتى أعياد ميلاد الأعضاء، كما توجد مساحة لإعلانات البيع والشراء الخاصة بالأعضاء، ولكل عضو مساحة يضيف فيها صوره الشخصية، إلى جانب وجود مدونات (Blogs) مرتبطة بالموقع... ويهدف الموقع بشكل عام إلى إتاحة التعارف بين الشباب. ولا يخفى على الزائر محاولات المشتركين إظهار أنفسهم في صورة متحررة عبر صورهم أو تعليقاتهم، وربما ينتج في بعض الحالات مظهر قبلي في التعامل مع المجموعات الأخرى. من ناحية أخرى، فلم يختلف الموقع عن مواقع شبيهة استخدمها الأعضاء لخدمة السياسة أو النزوات العاطفية، فلا عجب إن وجدنا مجموعة لبنانية أسست حديثًا لإطلاق النكات على الأحداث السياسية المتصاعدة هناك، أو أن نجد نشاطًا إسرائيليًا لإيقاف المقاطعةالتي تتعرض لها الجامعات الإسرائيلية من قبل جهات أكاديمية غربية او عمليات تجنيد لجمع المعلومات ، وربما نصطدم بشاب يبحث عن فتاة مناسبة في مجموعة أخرى...! لكن يظل الملمح الرئيس هو الطابع الشبابي للعلاقات الذي يظهر في الأحداث المسجلة في النتيجة الالكترونية لكل مجموعة، أو في التركيز على موضوعات معينة في التعليقات، كما يبرز أيضًا الملمح الطلابي للشبكات، نظرًا لوجود مجموعات تشكلت حسب الانتماء إلى جامعة أو مدرسة بعينها، فبإمكان أي مدرسة أو جامعة التواجد هناك . وتعرض موقع facebook للتشكيك في أهداف تأسيسه، حين ربطه بعض نشطاء الانترنت والمدونين الأميركيين بجهاز الاستخبارات الأميركية وشككوا في مصادر تمويله، واتهم الموقع من قبل أحدهم بأنه يتيح بيانات المشتركين الشباب ويقدمها للجهات الأمنية وقد تبين فيما بعد ان المخابرات الامريكية تستخدم الفيس بوك لجمع المعلومات والبيانات. واستند هؤلاء في ادعائهم إلى ما يطلبه الموقع من تفاصيل عن المستخدم، كما زعم بعضهم أن اتفاقية التسجيل في الموقع كانت تشير إلى إمكانية تقصي معلومات عن المشتركين وإتاحة بياناتهم لطرف ثالث. ويصنف هذا الرأي تحت بند نظرية المؤامرة التي ترجع الأحداث إلى محرك خفي له مصالح غير معلنة. - الجيش الإسرائيلي يتعقب صوراً ومعلومات سرية على موقع فيس بوك . يسابق الجيش الاسرائيلي الزمن من اجل تعقب وإزالة صور ومعلومات يصفها بالسرية من على موقع «فيس بوك» الذي يتمتع باتشار عالمي واسع. وقالت وزارة الدفاع الاسرائيلية انها مدركة لخطورة التهديد للأمن القومي الذي تشكله ظاهرة نشر صور ومواد اخرى بلا تمييز على مواقع تعارف اجتماعية على شبكة الانترنت. ويعتقد الجيش أن جنوده نشروا عشرات الصور وربما المئات منها، التي تكشف أسرارا من الثكنات الاسرائيلية. وتظهر بعض الصور، مقراً لقيادة الجيش الاسرائيلي في تل ابيب، واجهزة اتصال حساسة داخل المقر، اضافة الى قواعد عسكرية وأبراج تحكم ومراقبة للحركة الجوية التابعة لسلاح الجو. كما تظهر معدات الكترونية وانظمة اسلحة مختلفة في زوارق حربية وانواعاً وكميات من الاسلحة التي تستخدمها وحدات المشاة. اضافة الى اسماء وأعداد وحدات مشاة واستطلاع، وساحات تدريب مشاة، وتشكيلات قتالية، وتدريبات سرية داخل مجسمات مدن وقرى فلسطينية. وقالت وزارة الدفاع ان كل مَنْ يُضبط وهو ينشر معلومات سرية على الشبكة الالكترونية سيخضع لمحاكمة عسكرية. واضافت انه ليست لديها معلومات عن قيام أجهزة استخبارات اجنبية او مجموعات «ارهابية» باستغلال الصور المتوفرة على موقع «فيس بوك» لجمع معلومات عن الجيش الاسرائيلي. ومنذ شهور، بدأت وحدة خاصة في الجيش بتفتيش موقع «فيس بوك» بحثاً عن ايِّ مؤشرات على صور او خرائط او نصوص عسكرية اسرائيلية. وما وجدته الوحدة شكَّلَ صدمة للمؤسسة العسكرية. فقد نشر جنود اسرائيليون سابقون وحاليون صوراً لهم داخل غواصات وثكنات قيادة وتحكم، واثناء تدريبات باستخدام اسلحة خاصة، وأخرى لهم وهو يستعرضون معدات اتصال او يقفون قرب طائرات سلاح الجو. وأصدرت وزارة الدفاع امراً الى كلِّ منتسبٍ في الاجهزة الامنية الاسرائيلية، ومن ضمنها الجيش وسلاحا البحرية والجو وجهاز الامن العام (شين بيت)، بإبداء حذر شديد حول ما ينشرونه على «فيس بوك» ومواقع التعارف الاخرى، اضافة الى مدوناتهم الخاصة الاخرى. وقال ممثل عن الوزارة إن المشكلة مع موقع «فيس بوك» هي انه مفتوح تماماً على أيِّ شخص ومن الصعوبة بمكان مراقبته ومتابعته. وقال ناطق للجيش الاسرائيلي إن الرقابة يجب ان تنبع من داخل الجنود انفسهم. وفي فبراير (شباط) الماضي، أمر سلاح الجو الاسرائيلي جميع طياريه الذين لديهم حسابات في «فيس بوك» بإزالة صورهم، وهم يرتدون الزي العسكري وحذف أية إشارات الى خدمتهم في سلاح الجو من ملفاتهم الشخصي. ومن ناحية اخرى أكد مركز أمريكي متخصص في الدراسات الأمنية والاستخباراتية أن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) . و وكالة الأمن القومي دشنت صفحات خاصة بها على موقع 'فيس بوك ' الاجتماعي المعروف، وذلك سعيا لتجنيد عملاء لها. وكانت صحيفة فرنسية نشرت في وقت سابق ملفا واسعا عن هذا الموقع مؤكدة بأنه موقع استخباراتي صهيوني مهمته تجنيد العملاء والجواسيس لصالح الكيان الصهيوني. وتضمن الملف الذي نشرته مجلة 'لوما جازين ديسراييل' معلومات عن أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الإسرائيلية والمخابرات الأمريكية عن طريق أشخاص عاديين لا يعرفون أنهم يقومون بمثل هذه المهمة الخطيرة من خلال اعتقادهم أنهم يقتلون الوقت أمام صفحات الدردشة الفورية واللغو في أمور قد تبدو غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا ولا قيمة لها. ونقل تقرير مجلة إسرائيل اليهودية التي تصدر في فرنسا الكثير من المعلومات السرية والهامة عن موقع 'الفيس بوك' بعد تمكن المجلة من جمعها عبر مصادر إسرائيلية وصفتها المجلة بـ “الموثوقة”. و افزع الكشف عن هذه المعلومات حكومة كيان العدو ودوائره الدبلوماسية، حتى أن السفير الإسرائيلي في باريس أتهم المجلة اليهودية بأنها 'كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو'. ويطرح تقرير المجلة اليهودية المزيد من الشكوك حول استفادة الكيان الصهيوني من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي وتحليلها وتكوين صورة إستخباراتية عن الشباب العربي والمسلم. والخطير في الأمر هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً تحت اسم مستعار دون أن يشعر إلى الإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدراً لا بأس به لأي جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي. والخطير في الأمر هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً تحت اسم مستعار دون أن يشعر إلى الإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدراً لا بأس به لأي جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي. وبدأ موقع 'الفيس بوك' الذي ينضم إليه أكثر من مليون عضو شهريا، في طرح المعلومات المتعلقة بأعضائه علنا على محركات البحث على الانترنت مثل }}'جوجل' و 'ياهو'{{ google,yahoo، بهدف الدخول المبكر في السباق لبناء دليل إلكتروني عالمي يحتوي على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية مثل السير الذاتية وأرقام الهواتف وغيرها من سبل الاتصال بالشخص، وهوايات الأعضاء وحتى معلومات عن أصدقائهم، وينضم حاليا نحو 200 ألف شخص يوميا إلى “الفيس بوك” الذي أصبح يستخدمه 42 مليون شخص، طبقا للموقع ذاته
التوقيع:
انا لا انتمي الا لفلسطين والقدس عاصمتي والشعب كل الشعب اخوتي
النائب ابو محمد غير متصل   رد مع اقتباس
  إضافة رد


«     الموضوع السابق | الموضوع التالي »


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات العيساوية...المشاركات والمواضيع في منتديات العيساوية لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارته بل تمثل وجهة نظر كاتبها
All participants & topics in forum esawiah.com
does not necessarily express the opinion of its administration, but it's just represent the viewpoint of its author


الساعة الآن 12:09 AM بتوقيت العيساوية