العودة   منتديات العيساوية > 【ツ】 المنتدى العيساوي العام 【ツ】 > قــــــــضــــيـــتــــــنــــــا

قــــــــضــــيـــتــــــنــــــا نقاش هادف وهادئ ,صور وحقائق، أخبار وأحداث

قديم 12-02-2008, 12:23 AM   #1
darbass50
شاعر عيساوي

الصورة الرمزية darbass50
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 20

darbass50 عضو في طريقه للتقدم



دم الشـهيـــــــــد
مــــن قـــال عنــي أعـــزل فاننـــي
صخـــر أشم صـــامــد للوثـــــــــب
لكــــنني فــي وقفـــــتي مومـــــــــلا
عفــــوالاله مكــــــبر للضــــــــــــرب
قـــد جـئت أرجو رحمة من خـــالقـــي
والقــدس مني قاب قوســين مـــــأرب
قـــد جئت أشهد خــــالقي فــي أننــــي
أرجــــــو لـــقاه راجـــيآ تقــــــــــرب
يــــوم الجـــــهاد مدنــــيآ ســاعــاته
يوم التنادي فهو عـــذب المشــــــرب
وســـط القـــتال صــارخآ مســتصرخآ
الله اكــبر
الله اكـــبر
يــــــا ســمـــــاء تهيـــــبـــــــــــي
فأين نتن وشــــارون وبيـــــعن الــــذي
خـــل القــــضية مغنمآ فــي مكـســــــــب
قــد فــاتهم أنــي لأقــذف بــــالحــــــــــمم
والـــنار فــي صـــدري تقــــيد لتلــــــهب
لا أرتضــــــــــي
لا أرتضــــــي بالـــقدس بالأقصــــــــــى
بأرض الأنبيـــــــاء بمشــــرق أو مغرب
فالوقــــت قــد حــان كي نمزق نحــركم
بـــالصـــارم.. بــالمنجـــــل..بــالمخلــــب
أو ميتــة فــي أرض أهـــــــلــــــــــــــــي
فربــــى الأحـــبة لــي غــاية كــــالمطلب
فــي جــنة الرضــــوان طوبى فاخـــلدي
يـــــــا نفــــــس فــي الروض الشــــــذى
واســـــتطـــيبــــي
أرجو أن تنال أعجابكم
:7_1_125[1]::7_1_125[1]::7_1_125[1]ARBASS 50
التوقيع:
برغم العواصف وبرغم الجليد
سينبت في قلبي حب جديد
خائن
darbass50 غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-02-2008, 06:48 PM   #2
.جيفارا.
عيساوي جدع

الصورة الرمزية .جيفارا.
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 19

.جيفارا. عضو في طريقه للتقدم



الخميس المقبل في الرابع عشر من شباط إحياء الذكرى الثالثة لاغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري بألف كيلوغرام من المتفجرات. ألف كيلوغرام لقتل شخص واحد! أفّ! ما أعرقَ هؤلاء القتَلة في القتل. وما أشغفهم بأنفسهم براعة ومجرمين، لم يتبقَ لهم سوى الاجرام وسيلة للبقاء أو لإزالة خصومهم أو صناعة "التاريخ"، وربما "العروبة"، وربما الوطن، وربما الناس... وكأن الجريمة "الشباطية"، برغم هولها لم تفاجئ أحداً ممن اعتاد "منطق" القتلة والارهابيين المعروفين جيداً، لساناً ويداً وسلاحاً... لم تفاجئ أحداً لأن كل ما سبقها كان ينذر بها، وكل ما كان يتلبد من غيوم فوق الوطن الصغير المُصادَر، والمنهوب، كان "يبشّر" بأمطار من الدم! مع هذا كانت الضربة قاطعة على اللبنانيين والعرب والعالم باغتيال رجل في حجم الحريري! يا للهول! ويا لعمق الجروح، ويا لاتساع المصيبة. هكذا أرادها القتلة: أن تبهر العيون بقوتها، وأن تزرع الرعب في القلوب، وأن تشل العقول، وأن تكون درساً لكل مَنْ يريد أن يعيد البلد الى أهله، ولكل مَنْ يتجرّأ على التفكير بالحرية والاستقلال والديموقراطية. ولكن عندما يكون القتلة من بَرَرة المخابرات، وممن أُفرغت رؤوسهم من التوقع، والحسابات والاستقراء، يُفاجأون بالنتائج العكسية: وبدلاً من أن يكتفي اللبنانيون بالتفجع على شهيدهم الكبير وباسل فليحان ورفاقهما، وبدلاً من أن يكتفوا بأيام محدودة من خطب التأبين والمنابر و"فش الخلق"، ثم يعودون الى "أعشاشهم" الدافئة، وقبولهم "القضاء" و"القدر"، ويلتزمون سياسة الأمان والاعتكاف، ها هم يخرجون، والخروج هنا يأتي في باب أن يكون دم الشهيد المهراق، شمساً للحرية والاستقلال! أي الخروج من زمن الى زمن.

أعلنت ثورة الأرز! (وكان القتلة ينتظرون إعلان الاستسلام). ونزلت مئات الألوف. وبرز العلم اللبناني بلونيه: الأبيض (السلم) والأحمر (الاستعداد للتضحية)، والأرزة رمز نضارة "الخروج" الى الهواء، والشارع، والمدن، والقرى. زحف اللبنانيون وفي زحفهم الأول كانت إشارات "التحرر"، وكانت إشارات لوطن ينفض أغلاله ورماده وخوفه، ورعبه وما زرعه فيه الارهابيون المتعاقبون على امتداد 30 عاماً من المصادرة، والاستيعاب والاذلال، والاستفراس، والاستفراد، كأنه كان وطناً محبوساً في "قمقم"، أو شعباً مزجوراً على هاوية مفتوحة، أو فضاء قلَّ هواؤه حتى الاختناق وجبالاً نسيت قممها حتى التصقت بالسطوح، وسهولاً عبأت في زجاجات، وأنهراً احتبست في العيون، وإرادات فُلَّ وميضها، ثم، وبضربة واحدة نهض كل شيء، وخرج كل شيء على مساره "المرسوم": هكذا كان لثورة الأرز أن تحمل الوطن فجأة وترفعه الى حيث يجب أن يكون، وأن تشهر العَلَم الذي صُودر طويلاً، ومُنع طويلاً (كان العلم اللبناني بالنسبة للوصايات المتعاقبة عورة يمنع ظهورها، أو بيانها، أو حتى تذكرها ولا بالنيات!)، وأن تستعيد ما انتزع من الشعب، من حقوق، ومن إرادة، ومن كرامة، ومن حلم، ومن حرية، وديموقراطية: كان كل شيء في قبضة ذلك النظام الأمني المشؤوم: كل مفاصل السلطات، حتى الشارع، كان يبدو، وكأنه المكان المحرم إلا لبلطجية الأجهزة من شَهَرَة السكاكين والخناجر والعصي. إذاً فلتعلن الثورة: وليعلن الخروج. وليعلن الانضمام بقوة الى هواء الوطن، وشميم الأرض، وبريق السماء، ولتفتح الشوارع كلها، والمنازل كلها، والشرفات كلها، فهي الأمكنة التي يصنع فيها التاريخ الجديد للبلد. وما كان على ثورة الأرز أن تحاكي ما كان يفعله أهل الوصاية (أو الوصايتين): الشارع يتحرر ليكون ميداناً للديموقراطية والتحرير، وبالسلم، لا بالعنف، ولا للانتقام، ولا بالقتل، ولا بالتخريب، ولا بالتكسير، ولا بالاعتداء على الناس، تظاهرة سلمية تجاوزت المليون... وكانت المعبر الكبير لخروج مَنْ يجب أن يخرج من أهل النظام الأمني. وكان الاستقلال مدموغاً كله وطالعاً من دم الشهيد الحريري. وكانت البداية الجديدة: للمرة الأولى ربما يتحقق استقلال بلد من العالم الثالث بالطرق السلمية والشعبية: الشارع الملوّن، الحي، غير العدائي، غير العنيف ينتصر على مَنْ ساد بالحديد والنار. شيء رائع: هذه الجموع المؤتلفة من كل الشرائح والطوائف والمناطق، والانتماءات: كنّا نسينا أن الناس يمكن أن تكون موجودة في الشارع للاحتجاج والثورة، وأن تفعل، وأن تُسقطَ بالوردة ما كان يسقطه أهل الانقلابات بالقوة والقتل. كنا نسينا ان الشارع يمكن ان يتمرد على قوانين الطوارئ "السرية"، كنا نسينا أن التظاهرة أي تظاهرة يمكن ان تحدث وبهذه الضخامة خارج الأحلام والمنامات والتمنيات! كنا نسينا انه يمكن ان يُهزَم الطغاة بأطفال ونساء وشيوخ وشباب وشابات عزل رفعوا الصور والاعلام واليافطات.. والرؤوس: بل كنا نسينا ان عندنا رؤوساً يمكن ان تكون مرفوعة، بعدما طأطأت طويلاً بالقهر وبالخوف والترهيب والقمع!

تتزاحم هذه الخواطر: أي قوة دفينة حَرّكت هذه الجماهير... اي شغف مكتوم تفجر؟ أي زخم مكبوح كسر ما كسر من الحواجز: انها الحرية التي عندما نظن انها "نفدَت" أو "ابيدت" أو دفنت تطلع فجأة.. من كل الحواس والأجساد والأفكار والمشاعر، أو ليس هذا ما حصل عندما كان لكل شيء قد قُمِعَ ان يخرج، عندما اهرق دم الرئيس الشهيد. ونظن ان كل ما اجترح بعد ذلك وأنجز كأنه كان يشبه الرئيس الشهيد: مجافاة العنف المتمسك بالقوانين، اللجوء الى الناس الحرص على الدولة الاحتكام الى المحكمة.. ولهذا لم تكن تحركات 14 اذار تشبه، بتوع 8 آذار، أهل التكسير والتخريب والفجور والالغاء والتخوين والتواطؤ والعنف والانقلاب، بل كانت تشبه رفيق الحريري وناس ثورة الأرز وبرنامجهم الواضح: اسقاط النظام الأمني سلماً وممارسة الديموقراطية انتخاباً وتسلم الحكم وبناء وطن مميز بتنوعه وخصبه وحرياته.

وهكذا، وبعد 3 سنوات من الذكرى وما تلاها، يتأكد، ومن خلال ما جرى المنحى ان ثورة الأرز ما زالت متمسكة (كرائدها) بالسلم الأهلي، وبالاستقلال، وبالديموقراطية وبالعدالة، وبسيادة الدولة وبالعروبة الديموقراطية، وبحدودها.. وهنا كانت مفاصل تداعيات الصراع وقسماته بين ما تعتمده وتتبناه وتمارسه وبين فصائل النظام الأمني السابق اي 8 آذار، المرتبطة بقضها وقضيضها بالوصايتين، ليس فقط بالقرار، وانما وخصوصاً بطرق المواجهة: وفي هذا الصراع المعلن كان للاغتيالات ان تستمر (سمير قصير، جورج حاوي، جبران تويني، بيار الجميل، وليد عيدو وانطوان غانم وصولاً الى اللواء الركن فرانسوا حاج ووسام عيد)، وان تستمر تغطية 8 آذار لها للاستمرار في استباحة دماء اللبنانيين. وكان للتفجيرات ان تستمر، وكان للتهاويل بالحروب ان يستمر، وكان للاعتداءات "المذهبية" ان تستمر وتتصاعد (الهجوم على البسطة وأخيراً على عين الرمانة)، وكان لاستنزاف الوطن ان يستمر: ضرب الاقتصاد، احتلال وسط العاصمة، التصريحات اليومية والتهديد بالحروب والخراب، وكان لتعطيل المؤسسات ان يستمر أيضاًك رئاسة الجمهورية والعميل الراحل اميل لحود، وتعطيل مجلس النواب، ومحاولة شل الحكومة، وصولاً اليوم الى الجيش نفسه لتفكيكه واسقاط المرشح التوافقي الجنرال سليمان.. اذاً أجندة انقلابية متكاملة، في مواجهة السلطة الديموقراطية والشرعية والميثاقية.

إذاً فاللبنانيون لم ينالوا الاستقلال مرة واحدة وكفى! لتسير الأمور كما يجب ان تكون، بل انهم يخوضون منذ ثلاث سنوات معركة تكريس الاستقلال كل يوم في وجه اعداء الاستقلال كأنهم كانوا كل لحظة على موعد، مع استقلالهم الذي حققوه، بدماء الشهداء وبعزمهم وصبرهم وتمسكهم بانجازاتهم وبالوئام السلمي والاهلي، ووحدة البلاد. كل يوم على موعد مع الاستقلال: نعم! أي كل يوم على موعد مع القتلة الذين يتحينون للاغتيال، وتثبيط الهمم، وتفجير الأوضاع، وتنفيذ الخطوط الانقلابية المرسومة عند الوصايتين: من معارك مخيم البارد والعميل العبسي، وما حققه جيشنا الذي انعتق من الدور الصالوني الذي الزموه به، الى "بوسطة" عين الرمانة التي عطل نارها الجيش وحكمة المواطنين الأمنيين، انسحاباً الى حرب تموز التي كانت استدعاء للعدو الاسرائيلي لينفذ عدوانه على لبنان كله، وتوظيف ذلك في الأجندة الانقلابية.

ماذا يعني سياق الأحداث على ضفتي الأكثرية والمعارضة ما بعد مرحلة اغتيال الحريري وانسحاب جيش الوصاية سوى تأكيد أن ثورة 14 آذار تمسكت بالديموقراطية كسبيل وحيد لممارسة الحياة السياسية وعززت الحرية من خلال ممارساتها وممارسة حكومة السنيورة، وحرصت على السلم الأهلي، وادوات المجتمع المدني، والمؤسسات....

هذا السياق الذي تأكد يومياً، ها هو اليوم في الذكرى الثالثة يتكرس أكثر فأكثر: واذا كان جمهور 14 آذار قد "غاب" عن الشارع منذ مدة، فلأنه اراد ان يتجنب أي احتكاك مفتعل مع "جمهور" 8 آذار المميز باقتحام الأحياء وقطع الطرقات واحتلال الساحات والاعتداء على الممتلكات وصولاً إلى الاعتداء على الجيش اللبناني. ولكن اذا تجاوزنا ذلك فإننا نعرف ان من حمى الاستقلال والسيادة والديموقراطية والحكومة الشرعية هو هذا الجمهور الذي قاوم بشراسة الظواهر التخريبية وحركة العميل العبسي.

واستفزازات "فتوات" 8 آذار، ورموزها.... (العوذ بالله)، واعتبر ان الذي يحمي الحرية والسيادة هي الدولة بجيشها وقواها الأمنية.. اليوم في الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس الحريري، ها هي ثورة آذار تحتكم إلى الجمهور تماماً كما احتكمت إليه في ممارساتها السابقة. وإلى الشارع باعتباره المكان الأرحب لممارسة الديموقراطية التي تحافظ على السلم الأهلي، وتضرب موعداً في ساحة الشهداء يوم الخميس المقبل، تلك الساحة التي شهدت ولادة الانتفاضة، هذه الساحة المجاورة لضريح الرئيس الحريري ورفاقه... هذه الساحة ستكون الخميس المقبل بمنحاها السلمي الحضاري وحشودها الكثيفة، رداً على كل المحاولات الانقلابية والفاشية والنازية، (هل تتذكرون هتلر ورفيقه الأغر موسوليني!) وكل المشاريع الكانتونية (لا تنسوا كانتونات الضواحي وجمهوريات الموز المبكرة والهشة) وتخريب العيش السلمي، وضرب المجتمع المدني، وتعطيل المحكمة الدولية. (يتعاملون مع التحقيقات في أحداث عين الرمانة كما يتعاملون مع التحقيقات في جريمة اغتيال الحريري وسائر الشهداء: فضيحة!).

ذلك انّ من اسقط النظام الأمني هو الجمهور السلمي، ومن أوصل الأكثرية إلى السلطة هو الجمهور السلمي، ومن حافظ على مكتسبات الانتفاضة هو الجمهور السلمي، ومن حمى السيادة والاستقلال هو الجمهور السلمي ومن يمنع التقسيم والحرب الأهلية هو الجمهور السلمي ومن يدعم قيام المحكمة هو الجمهور السلمي.

اذاً الموعد الكبير مع هذا الجمهور السلمي يوم الخميس المقبل، في ساحة الشهداء وفي ذكرى اغتيال الشهيد الرئيس الحريري، ليكون يوماً مشهوداً وتعبيراً جديداً عن قدرة هذا الشعب العظيم على مواجهة اعدائه والفاشيات المحيطة به... بكل سلمية وديموقراطية وحضارية: وهذا يكون دليلاً آخر يذكرنا بجمهور 8 آذار الذي جعله "رموزه" شبيهاً بهم: وكم أحزنُ أن يكون جمهوراً في بلادي يدفع إلى مثل هذه الصورة.

يوم الخميس المقبل موعد آخر مع ذكرى الحريري، ومع الاستقلال، ومع الحرية ومع السيادة ومع تأكيد ان أكثرية الشعب اللبناني ما زالت في صلب مصيرها ومعركتها وما زالت ايضاَ على جهوزية ان تضحي بكل شيء من أجل قيمها الوطنية والقومية والسياسية، أي القيم التي صنعت وتصنع وستصنع مجد لبنان الآخر!
.جيفارا. غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-02-2008, 09:56 PM   #3
الرائد
عيساوي مشارك
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 18

الرائد عضو في طريقه للتقدم



اخي دربااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااس 50000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000000000000000000000000000000000 000000000000000000000000000000000000000 انت مبدع ورائع مشكور تقبل مروري الرائد@@@@@@@@@@@@@@@@
التوقيع:
عيساوي أصيل ف*ت*ح( DR(
الرائد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-02-2008, 11:02 PM   #4
تاج الحرية
عيساوي مجتهد

الصورة الرمزية تاج الحرية
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 18

تاج الحرية عضو في طريقه للتقدم



أخي درباس مشكور على هذه القصيده الجمياه التي تنبع من قلب صادق كله وطنيه بارك الله فيك يا درباس
تاج الحرية غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16-02-2008, 06:30 PM   #5
darbass50
شاعر عيساوي

الصورة الرمزية darbass50
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 20

darbass50 عضو في طريقه للتقدم



مشكور أخي أو اختي تاج الحريه على ردودك الجميله التي أنارت صفحاتي بوجدها
التوقيع:
برغم العواصف وبرغم الجليد
سينبت في قلبي حب جديد
خائن
darbass50 غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16-02-2008, 08:05 PM   #6
عاشق جيفارا
عيساوي مجتهد

الصورة الرمزية عاشق جيفارا
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 18

عاشق جيفارا عضو في طريقه للتقدم



مشكور اخي درباس على الكلمات المبدعة



جشــــــــــــــــــــــــــ
عاشق جيفارا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-02-2008, 12:23 AM   #7
مسلم
عيساوي مجتهد

الصورة الرمزية مسلم
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 18

مسلم عضو في طريقه للتقدم



مشكور Darbass 50 على كلماتك الجميلة

والرائعة تقبل مروري

تحياتي
مسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-02-2008, 06:53 PM   #8
وئام العمر
عيساوي متألق

الصورة الرمزية وئام العمر
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 19

وئام العمر عضو في طريقه للتقدم



مشكووووووووووور على القصيدة الرائعة وكلماتها النابعة من القلب والروح
وئام
التوقيع:
وئام العمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-02-2008, 10:33 PM   #9
darbass50
شاعر عيساوي

الصورة الرمزية darbass50
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 20

darbass50 عضو في طريقه للتقدم



مشكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــورين
جيفارا
مسلم
وئام العمر
مشكورين اخواني على وجودكم بصفحتي المتواضعه التي انرتوها بوجودكم البهي
التوقيع:
برغم العواصف وبرغم الجليد
سينبت في قلبي حب جديد
خائن
darbass50 غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23-02-2008, 01:25 PM   #10
اسير الحب m
عيساوي مشارك

الصورة الرمزية اسير الحب m
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 18

اسير الحب m عضو في طريقه للتقدم



أخي DARBASS 50 انني أشكرك من كل قلبي لما تقوم به من كتابه هادفه وقصائد جميله فانت يا شاعر المنتدى كلك أخلاق وحب نحن بأنتظار جديدك بفارغ الصبر
اسير الحبm
التوقيع:
حبــــــيــــبي و انــــــــــــــــــت بعــــــــــــــــــــيد
اسير الحب m غير متصل   رد مع اقتباس
  إضافة رد


«     الموضوع السابق | الموضوع التالي »


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات العيساوية...المشاركات والمواضيع في منتديات العيساوية لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارته بل تمثل وجهة نظر كاتبها
All participants & topics in forum esawiah.com
does not necessarily express the opinion of its administration, but it's just represent the viewpoint of its author


الساعة الآن 09:41 PM بتوقيت العيساوية