العودة   منتديات العيساوية > 【ツ】 القسم الاداري 【ツ】 > مواضيع مكرره

   
قديم 21-10-2009, 03:22 AM   #1
دبلوماسي
عيساوي مجتهد

الصورة الرمزية دبلوماسي
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 0

دبلوماسي عضو في طريقه للتقدم



بسم الله الرحمن الرحيم

العيسوية .. اسم ..هوية .. تاريخ ...موقع
قرية العيسوية

تقديم :-

بلادنا فلسطين ..... عروس البلاد .... أطفالنا قبل شيوخنا يبنون موقومات وجودها ، فمنا من يمسك بقلمه ليغزل بها شعرا ، ومنا من يفتح لها قلبه ليغرس لها غصنا ، ومنا من يطلق لسانه لينثر لها حبا ، ومنا من يمسك بريشته ليرسم لها عشقا ، ومنا من أوفى لها عهدا ... فما أغمد لها سيفا ، ولن يغمد لها سيفا حتى يرفع بسمائها علما.

الاسم والهوية :

سميت القرية بهذا الاسم نسبة الى إسم سيدنا المسح عيسى ابن مريم عليه السلام الذي مر منها الى القدس ولربما أقام فيها يوما أو يومين.

وهناك رواية أخرى تناقلها الاهالي وهي أن هذا الاسم هو نسبة الى القائد عيسى أبو أيوب (ابن أخت المجاهد العظيم صلاح الدين الايوبي) ، والذي كان حاكما على منطقة القدس أثناء معارك التحرير ، وجلس مع قواد جيشه تحت شجرة خروب بالقرية ، لكي ينتظر المدد من القائد الاعلى صلاح الدين الايوبي لمحاربة الصليبيين.

أما الشجرة هذه فأصبحت كالولي في النفوس يذهب الناس اليها ليلا لاضاءتها بفتيل الزيت طوال الليل.

الموقع والحدود :

العيساوية هي إحدى قرى قضاء القدس السبعينن حيث تقع بين جبل المشارف الذي يرتفع حوالي 3000 قدم فوق سطح البحر شرقا. مشارف القدس والشيخ جراح غربا، أي في ظاهر القدس الشمالي الشرقي ، وعلى بعد 4 كيلو مترات فقط من قلب المدينة المقدسة (البلدة القديمة) وعلى مقربة من مكان صعود المسيح عليه السلام ، أي في منتصف الطريق بين قرى عناتا وشعفاط والطور ، وبالتالي فانه يحيط بها القرى التالية (عناتا وشعفاط والطور والخان الاحمر ومدينة القدس) وترتفع عن البحر حوالي 730 - 750 مترا. ويقال أن القرية تقوم على أنقاض قرية (كيشير) بمعنى لبؤة ، أو ليثة.



المساحة.

حسب الاحصائيات الصادرة قبل النكبة فان القرية تبلغ مساحتها حوالي 10417 دزنما ، منها 235 دونما لليهود ، أما المناطق العمرانية قبل النكبة (المشروع رقم 2316) فتبلغ مساحتها 666 دونما موزعة كما يلي :-



الاستخدام
المساحة
النسبة

مساحات خضراء
158.4
23.8%

المباني العامة
50.1
7.5%

الطرق
90.5
13.6%

مناطق سكن
362
54.4%

مقابر
2.5
.5%

مدارس
2.5
.5%


666
100%


السكان والميزان الديموغرافي :

1- الاصل التاريخي للسكان :

يعود أهالي القرية الى أصلهم التاريخي من القبائل العاربة التي تنتسب الى أجدادنا القحطانيين (قحطان بن عابر ، المنتهي الى سام أبي العرب) ، ومن بعدهم جاء الفتح الاسلامي على يد أبو عبيدة الجراح (رضي الله عنه) ، حيث وطئت أقدام المسمين أراضي القرية ودانت كل فلسطين للدين الاسلامي.

2- الحوامبل :

أما أصل حواميل القرية كما جاء في بحث الاخت علياء محمد علي مصطفى بنت البلد ) فهم :

أجمع كبار السن على أن أحمد دحبور الحاج الذي الذي أنجب سالم وسليمان وانحدر منهما عائلات كل من (مصطفى ، محمود ، ناصر ، درباس ، داري ، عيسى ، حمدان) ثم جاء بعدهم عائلة (دار أبو الحمص ، دار عليان ، دار درويش) ، الذين جاءوا من منطقة الحولة.

3-الميزان الديموغرافي

يتجمع سكان القرية عادة في المناطق التي يتوافر فيها المرافق والخدمات ، أما الاراضي المحيطة فيتم استغلالها للزراعة والمناطق الصناعية والمنشئات الخدمية الاخرى.

وقد حدثت هجرات سكانية من قرية الطور ومن قرى غيرها الى القرية في فترات معينة ، وباع لهم الاهالي بعض الاراضي ليستقروا فيها.

ويلاحظ أن الدعاية الصهيونية التي تشجع المواطنين العرب على الحد من الانجاب وتنظيم الاسرة ... قد ساهم في تناقض مجموع الانجاب العام للمرأة العربية فتناقص عدد الاسرة من 8 أطفال سنة 1960 ، الى 7.7 أطفال سنة 1970 ، الى 5 أطفال سنة 1982. وقد نطور عدد سكان القرية من سلسلة زمنية الى أخرى كما هو موضح في الجدول التالي :



السنة
نسمة

1922
333

1931
558

1945
730

1961
1163

1967
1302

1996
6189


وهناك بعض التقديرات بأن العدد الحالي وصل الى عشرة الاف نسمة.

وتنحصر هذا التجمعات السكانية ، في منصف القرية (منطقة البلدة القديمة) وقد استطاع اليهود تحسين الميزان الديموغرافي لصالحهم نتيجة لزراعة المستوطنات على أراضي القرية ، كما استطاعوا رفع نسبة ما امتلكه اليهود من هذه الاراضي نتيجة لطرد أهلها بحجج مختلفة ..
.. نبذة عن العيسوية..
قرية العيسوية
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة القدس، على الطريق الرئيسي القدس- رام الله- نابلس، وترتفع عن سطح البحر 750م وتقوم القرية على موقع قرية (ليشة) بمعني (لبؤة) المذكورة في التوراة، صادرت سلطات الاحتلال ما يقارب 8 آلاف دونم من أخصب أراضيها الزراعية، حيث تبلغ مساحة أراضيها 10417 دونما، وتمتد من الخان الأحمر شرقا إلى مشارف القدس غربا، وقد منعت سلطات الاحتلال السماح لأهالي القرية بتطوير قريتهم، وقدر عدد سكانها عام 1922 (333) نسمة، وفي عام 1945 (730) نسمة، وقبل عدوان 1967 كان العدد حوالي (1302) نسمة، وعلى أثر العدوان نزح من القرية حوالي (244) نسمة، وفي عام 1996 بلغ حوالي (6189) نسمة. وتعد القرية ذات موقع أثري حيث تحتوي على صهاريج منقورة في الصخر ومدافن ومغر وخزان مستقل، وفيها صناديق للعظام تعود بتاريخها إلى عصر هيرودوس .
.................................................. ............................
العيسوية: من قرية غنية باراضيها الى قرية مجردة من الارض
مقدمة

يبلغ طول الجدار العنصري حول القدس المحتلة حوالي 100 كم من جهاتها الاربع حيث يعزل اهلها عنها، ويقطع اوصالها ويوقف تواصلها الاقليمي بجسم الوطن. ويأخذ هذا السور اكثر من شكل منها: جدار اسمنتي بارتفاع 8 م وما يتبعه من شوارع وخنادق واسلاك، او جدار حديدي ' أسلاك شائكة' بتوابعه أ يضا.

قرية العيسوية
العيسوية قرية من قرى شمال شرق القدس، وكان قدرها ان تكون ضحية خاصة من ضحايا نكبة فلسطين عام 1948، وان تكون قرية حدودية وان ينص عليها في اتفاقية الهدنة مع الاردن عام 1948 بانها منطقة منزوعة السلاح تخضع لرقابة الامم المتحدة، وقد لحق بالعيسوية وسكانها الإهمال والتهميش في مجال التطوير والتنمية في شتى المجالات. وتغلق مدخلها قوات إسرائيلية ترابط في مؤسسات يهودية مثل مستشفى هداسا والجامعة العبرية القائم بعضها على أراضي العيسوية. والجدير بالذكر ان هذه المؤسسات مدججة بالسلاح فعلياً بالرغم من أنها ضمن المنطقة المنصوص عليها في اتفاقية الهدنة – الموقعة في 7 تموز 1948 - على انها منطقة منزوعة السلاح.


تزيد مساحة القرية واراضيها عن 12,000 دونم، وتزدحم بيوتها اليوم في رقعة المخطط الهيكلي ومسطحه 666 دونماً. وبلغ عدد سكانها عام 1998 حوالي8300 نسمة يسكنون في أكثر من 700 وحدة سكنية ( المصدر- مشروع الدراسات القطاعية في القدس الشرقية – جمعية الدراسات العربية ). أما الآن فيقدر عدد سكانها بحوالي 11800 نسمة .

اشتغل اهل العيسوية في الزراعة، وبعد نكبة 1948 وجراء العزل والحصار المفروض عليها من الموقع العسكري الإسرائيلي المجاور اشتغل اغلب اهلها عمالاً في البناء والحفريات يخرجون في الصباح ويعودون قبل المساء. هناك عدد محدود جدا من طلاب القرية يدرسون في الجامعات ويعود السبب في ذلك الى تسرب معظمهم من المدراس بحثا عن عمل ما نظرا لصعوبة العيش.

العيسوية وجدار اضم والتوسع

تمثل العيسوية اليوم احد مسارات جدار التوسع والعزل الذي يندمج في شارع الطوق الشرقي والاحياء الأخرى المحيطة بها. ويأتي الجدار موازياً لشارع شفاط - أريحا ( الطريق إلى مستوطنة معاليه أدوميم ).

ويأتي الجدار من الجنوب من قرية الطور ويدخل اراضي العيسوية من راس الشيخ ومنه يدخل الى اراضي قرية عناتا من موقع الثغرة، ويبلغ طوله من الزعيم عبر اراضي قرية العيسوية 2 كم.

وقامت سلطات الاحتلال في نهاية شهر آب 2005 بوضع اسلاك شائكة لترسيم حدود شارع الطوق الشرقي على اراضي قرية العيسوية، وتدعي ما يسمى بالادارة المدنية الاسرائيلية انه لدواعي امنية - لاحظ الصورة التالية - الجدار الحديدي على اليسار-

يعزل جدار الضم والتوسع العنصري 10000 دونم من افضل اراضي قرية العيسوية الزراعية عن القرية واهلها وكأن طريق الطوق الشرقي لم يكن كافياً لسلبهم أرضهم، ويحرم القرية من أية فرصة في التطور العمراني باتجاه الشرق في الوقت الذي تنعدم فيه هذه الفرصة في الاتجاهات الاخرى.


حاول أصحاب الأراضي الشرقية - والتي تعود لمعظم عائلات القرية ان لم يكن كلها - أن يقيموا فيها مساكن لهم وان يستغلوا الارض في زراعة الخضار والاشجار المثمرة، لكن جرافات وزارة الدفاع الإسرائيلي أسرعت وهدمت جميع ما بني من خيام ومبان اخرى من الطوب والبركسات– في 18/4/2005- والتي بلغ عددها 20 خيمة ومبنى تمهيداً لابتلاع المزيد من أراضي القرية ضمن ما يعرف بمخطط e1 – لاحظ المخطط المرفق - الذي يرمي إلى ربط مستوطنة معاليه أدوميم بالمستوطنات اليهودية المحيطة بمدينة القدس والذي يقضي في حال تنفيذه على ما تبقى من اراض زراعية للقرية.

ابتلاع أراضي العيسوية بحجج مختلفة

اقدمت سلطات الاحتلال الاسرائيلية ومنذ اليوم الاول للاحتلال على ابتلاع اراضي العيسوية لاغراض مختلفة منها:
العسكرية والامنية ومنها بناء معسكر للجيش.
بناء مستوطنات التلة الفرنسية و جفعات شبيرا.
توسيع مستوطنات ميشور ادوميم ومعاليه ادوميم.
بناء طرق التفافية كالطريق ما بين معاليه ادوميم وشعفاط ( التلة الفرنسية).
استملاك للدولة.
مصادرة بحجة ' الصالح العام '.
بناء الجامعة العبرية ومستشفى هداسا.
والحجة الاخيرة هي بناء سور الضم والتوسع العنصري. وبسبب السياسة اعلاه لم يبق للقرية من مجموع مساحة ارضها الكلية سوى مساحة المخطط الهيكلي للقرية الذي وضعته بلدية الاحتلال والذي لا تزيد مساحته عن 5% من المساحة الاجمالية للقرية ( 666 دونما فقط).
المخطط الهيكلي لقرية العيسوية - وسيلة لمنع البناء وطرد اهلها منها

يقصد بالمخطط الهيكلي بشكل عام تنظيم المساحة من الأرض ( الموقع، الحي، المدينة) مقترنة بالسكان – الإنسان – والعمران والمؤسسات والخدمات واستخدام الأراضي والتنظيم الهيكلي للشوارع والمرافق والبنية التحتية. ان التنظيم والتخطيط العلمي يقوم على دراسة علمية لاحتياجات السكان المقبلة من خلال نظرة مستقبلية شمولية لمدة تتراوح بين 15-20 سنة قد تزيد أو تنقص قليلاً على ان تأخذ بالاعتبار النمو السكاني وبالتالي نمو احتياجاته وفي مقدمتها سكن الانسان. ولأن الهدف الإسرائيلي يتمثل في التخلص من الإنسان الفلسطيني عن طريق طرده وتهجيره كان منع بناء السكن الوسيلة الانجع لذلك، وكان عدم تنظيم الأرض أو المماطلة او التأخر في ذلك هو الوسيلة الاجدى لمنع البناء ومن ثم هدمه بحجة ' البناء غير القانوني'. فقد مرت سبع عشرة سنة على الاحتلال دون التصديق على مخطط هيكلي واحد في القدس، واليوم وبعد 38 عاماً من الاحتلال لا زالت بعض المناطق دون تنظيم، وحتى المخططات الهيكلية التي صادقت عليها بلدية الاحتلال ومنها المخطط الهيكلي للعيسوية تجاهلت تلبية حاجات السكان في القطاعات التالية:
استخدام الأراضي .
الفجوة بين ازدياد عدد السكان الطبيعي والمساحة من الأرض المتاحة المسموح لهم استخدامها للتوسع.
المناطق الخاصة والخضراء.
العوائق المفروضة على تطوير الاسكان.
حملة هدم مستمرة

مثلت الأرض في قرية العيسوية بموقعها هدفاً للاحتلال الذي قام بتمزيقها، وسرقتها وحرمان أصحابها منها بهدف منع التوسع العمراني وبالتالي البشري، حتى لا تكون شوكة في خاصرة مستعمرتي ' التلة الفرنسية' و ' جفعات شبيرا'، وحتى لا تكون عقبة في وجه مخطط الطوق الشرقي، وحتى لا تمثل عازلاً لمستوطنة ' معاليه ادوميم' عن مستعمرتي التلة الفرنسية و ' جفعات شبيرا' وبالتالي المركز – غرب القدس - وحتى لا تحول دون تمدد معسكر الجيش الإسرائيلي المجاور والجامعة العبرية ومستشفى هداسا المقامة جميعها على اراضي القرية.

وكان من الطبيعي ان يمثل البناء في العيسوية هدفاً للاحتلال الذي سعى الى منعه، تقييده، او هدمه تحت شتى الذرائع وبكل الوسائل المتاحة كما حدث بتاريخ 26/1/1999 عندما قُتل المواطن الفلسطيني زكي نور الدين عبيد، 22 سنة، برصاص الجيش الإسرائيلي واصيب 12 آخرين في الحملة العسكرية الإسرائيلية لهدم بيت محمود عيسى أبو عويس.

وتظهر المعطيات التالية شراسة الهجمة الإسرائيلية على البناء في العيسوية:-
هدم 10 وحدات سكنية بلغ مسطحها 1310 م2 خلال عام 2003.
هدم 13 وحدة سكنية بلغ مسطحها 1119 م2 في يوم واحد - 14/1/2002 -
هدم 20 خيمة و7 ابنية سكنية في يوم واحد - 18/4/2000-
هدم 10 وحدات سكنية بلغ مسطحها 1019 م2 خلال عام 1999 .



آثار الجدار على القرية

1. قدوم اعداد كبيرة من العائلات من المناطق المحيطة بالعيسوية والتي عزلها الجدار للاقامة في القرية الامر الذي ادى الى:
رفع بدل الايجار نتيجة الطلب المتزايد على السكن.
قلص حجم الخدمات المقدمة للمواطن وهي في الاساس غير كافية وذلك لان بلدية الاحتلال غير جاهزة وغير معنية في الاساس بتوفير احتياجات المواطنين العرب، وكمثال على ذلك : نقص الخدمات اليوم، ففي مجال التعليم، على سبيل المثال لا الحصر، فان 40 طفلا بدون مقاعد دراسية من الصف الاول وحتى الخامس الأساسي، منهم 15 طفلا في الصف الاول الأساسي، وكذلك يوجد 40 طفلا ممن استحقوا الالتحاق بمؤسسات الطفولة المبكرة ^لم يجدوا لهم مكانا فيها.
ازدياد الضغط على مدارس وروضات القرية بسبب قدوم الطلاب من القرى والتجمعات السكانية المحيطة بالعيسوية : الزعيم ، ضاحية السلام ، عناتا ، ضاحية البريد والرام .
2. يحرم الجدار القرية من ارضها التي تمثل الاحتياط الاستراتيجي للتوسع العمراني في الغد وللاجيال القادمة، وسيلزم المواطنين بالتوسع العمودي في البناء العمراني – النمط غير مرغوب في حياة الشعب الفلسطيني –

3. سيحرم الجدار القرية من خيرة ارضها الزراعية التي عادة ما تزرع بالحبوب والخضار وخاصة الصيفية منها، كما يحرم الجدار القرية من ثروتها الحيوانية بحرمانها من مراعيها في اراضيها المترامية شرقاً.

4. يعزل الجدار 6 مزارع حيوانية تعود للمواطنين : زياد محمد علي ، راضي عيسى ناصر ، درويش درويش ، غالب درويش ، محمد علي ناصر ، عدنان صبري درويش.

5. يعزل الجدار 15 بئر ماء منها القديم جدا ، وعلى سبيل المثال وليس الحصر: بير الجورة ، بير العرقوب، بير هراب عودة، بير الحمام، بير الزناكي ، وبير المسكوب، ومنها آبار جديدة حفرت في العقود الثلاث الاخيرة مثل بير عبد المجيد الذي ردمه الاحتلال ، بير علي مصطفى، بير عليان ، بير ابو ريالة ، بير علي محمد مصطفى ، بير الحاج.

6. يحرم الجدار القرية من آفاق التطور الصناعي والتجاري الذي يجد مستقبله في الجزء الاوسع والغير مأهول بالسكان في المستقبل، حيث يزدحم الجزء الغربي من القرية – المخطط الهيكلي الحالي للقرية ومحيطه - بالمباني السكنية والمحلات التجارية فيها، والذي لن يكون مناسباً ولا صالحاً لقيام منطقة صناعية فيه في المستقبل، الامر الذي يمثل خسارة اقتصادية – صناعية وزراعية- للقرية في الحاضر والمستقبل .

7. ويعزل جدار الضم والتوسع مباني حجرية واسمنتية تعود للمواطن عدنان درويش، محمد علي ناصر، درويش درويش، راضي أحمد عيسى، غالب درويش، وزياد مصطفى.



تحياتي : الدكتاتوري
دبلوماسي غير متصل  
قديم 25-10-2009, 09:17 PM   #2
القيصر الكبير
عيساوي مجتهد

الصورة الرمزية القيصر الكبير
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 0

القيصر الكبير is an unknown quantity at this point



يسلموووووووووووووووووووووووووووووو على الموضوع الرائع
التوقيع:
[imgl]http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:5rZaXPQcHBdV4M:http://www.arab-album.com/album/d/37724-5/car%2B_136_.jpg[/imgl]
القيصر الكبير غير متصل  
قديم 30-11-2009, 08:37 PM   #3
*لين*
عيساوي زعيم

الصورة الرمزية *لين*
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 19

*لين* عضو في طريقه للتقدم



يسلموووووووووووووووووووووووووووووو على الموضوع الرائع
التوقيع:
الثوره والصبر حتي النصر
*لين* غير متصل  
 


«     الموضوع السابق | الموضوع التالي »


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات العيساوية...المشاركات والمواضيع في منتديات العيساوية لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارته بل تمثل وجهة نظر كاتبها
All participants & topics in forum esawiah.com
does not necessarily express the opinion of its administration, but it's just represent the viewpoint of its author


الساعة الآن 12:45 AM بتوقيت العيساوية