19-04-2009, 02:57 PM
|
#61 | |
 
|
يا جماعة لو سمحتوا بكفييييييييييييييي يعني فعلا المشكلة الاصلية على وشك الانتهاء وهون بلشت مشاكل عيب يعني الواحد لما بده يحكي ..يحكي بأدب واحترام وما في داعي نزود المشاكل الموضوع راح يتم اغلاقه ولكن حتى ننتهي من الموضوع فعلا يعني لازم مثل ما الكل عرف بالمشكلة من حق الكل انه يعرف لوين وصلت وعلى شو انتهت ارجو من الجميع ما حد يعاود يحكي بالموضوع ..رجاءا .. وانا عارفة كل اللي محتدين وبناقشوا هم الشباب الصغار يعني اللي بجيل اولادي فقليل من الهدوء يا شباب ..وبالنهاية بتضلوا اولاد بلد واحدة ومافي داعي للاهانة او التجريح . اتمنى ان تكتفوا وما حد يعاود يرد على الموضوع الا اذا بده يحكي لوين انتهت المشكلة وشكرا لتجاوبكم |
|
|
|
19-04-2009, 10:49 PM
|
#62 | |
|
واحد من الناس
|
قال تعالى:انما المؤمنون اخوة،فاصلحوا بين أخويكم،واتقوا الله لعلكم ترحمون الموضوع طال النقاش به وللاسف نسينا ابسط شئ تربينا عليه وهو ديننا الاسلامي قال تعالى:انما المؤمنون اخوة،فاصلحوا بين أخويكم،واتقوا الله لعلكم ترحمون وبدئنا نكيل التهم من هو المخطئ ومن هو على حق ونسينا صفات المؤمن التسامح والعفو عن زلات أخوانه في الاسلام،وغير الاسلام،لأن الاسلام دين الانسانية والرحمة،والابتسامة في وجه أخيك صدقة،والمؤمن القوي هو من يكتم الغيظ ويعفو عن الناس ويحسن الظن بهم ونسينا كل شئ ولم نبحث عن حل للمشكلة انما بدأنا بحفر الجرح ورشق التهم بيننا هنا للاسف نسينا اهم قيمنا الاسلاميه وهي العفو عند المقدرة شوفوا هالقصة ----------------------- كان لابن الزبير مزرعة في المدينة ، ولمعاوية مزرعة بجانب مزرعة ابن الزبير. فدخل عمال معاوية مزرعة ابن الزبير ، فغضب وكتب رسالة إلى معاوية يقول فيها :- ياابن آكلة الأكباد !! إما أن تمنع عمالك من دخول مزرعتي ، أو ليكونن لي ولك شأن . فقرأ معاوية الرسالة ، وإذ هي حارة من رجل من الرعية وهو ملك .. فقال لابنه يزيد : ماذا ترى ..؟؟؟؟ قال يزيد : أرى أن ترسل له جيشاً أوله في المدينة ، وآخره عندك ، حتى يأتوا لك برأسه. قال : بل أقرب من ذلك صلة وأقرب رحماً . فكتب : بسم الله الرحمن الرحيم من معاوية بن أبي سفيان إلى ابن حواري الرسول صلى الله عليه وسلم وابن ذات النطاقين ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أما بعد ، فوالله الذي لا إله إلا هو لو كانت الدنيا بيني وبينك لهانت علي ، فإذا جاءك كتابي هذا فخذ عمالي إلى عمالك ، ومزرعتي إلى مزرعتك . فقرأها ابن الزبير ، فبكى ، حتى بلها بالدموع ، وذهب إلى دمشق ، فقبل رأس معاوية ، وقال : لا أعدمك الله عقلاً أحلك من قريش هذا المحل . ----------- شوفوا التسامح بين الناس مع انه شتمه في رسالة بينهم مكتوبة والاثنان عاقلان ناضجان ولا وشو كمان واحد بني ادم عادي وبيغلط على ملك !!! وعمرهم جاوز وليسوا اطفالا لنقول والله ولد بيفهمش شو بيقول ومع ذلك العفو والتسامح ان شاء الله القصه تنتهي على خير وكبرها بتكبر مثل ما بقولوا يغلق الموضوع |
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
العرض العادي
