19-01-2009, 07:52 PM
|
#1 | |
|
عضو رفيع المستوى
 |
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الرابح الأكبر ومشروع العمل التطوعي يتمثل في هذا اللقاء ..... بنظافة القلوب !! ولقــــاء الأسبوع العاشر 10 من 12 لقاء وتختتم اللقاءات لهذا المشروع بعد لقائين 11+ 12 بعون الله للإسـتــــدراك فقــــــــــــــــــــــط إرتأيت أن أجعل هذا اللقاء من على الصفحة مباشرة كموضوع جديد لما في هذا اللقاء من خصوصيات وكون الغالبية لا تتابع العنوان المثبت أعلاه لمشروع الرابح الأكبر هكذا أرى ولا أدري للعلـــم :... لقاءات هذا المشروع كنت قد إعتمتدها كردود إضافية من أجل أن تبقى متتالية بما أننا نعتني كثيرا بنظافة أجسامنا وأسناننا فماذا عن نظافة قلوبنــــا وأفكارنا وتوجهاتنا ؟؟ كل إمرئ فيه جاهلية وقد يكون الخبث لدى البعض ولا يكون هذا الحكم بالمطلق فكل قاعدة ولها شواذ أحبتي أيها الشباب ويا أيتهن الصبايا كثيرا من القلوب قد حل بها من المعاصي والآثام ما حل والشر قد علاها وغطاها فهي والله أولى بالرعاية والعناية ألا جدير بنا أن تحظى قلوبنا بهذه النظافة ... النظافة من الشرك والبدع والمعاصي والأحقاد والغل وغير ذلك وخاصة في ظل هذه الظروف الصعبة كلنا مطالبون لتقريب وجهات النظر وأن نتكاتف لنكن جبهة صامدة في ظل واقعنا الأليم أقول هذا لكم أيها الشباب ويا أيتهن الصبايا من باب الحرص لآن صاحب القلب النظيف يعيش بارتياح وسعادة وتفاؤل فإن كان قلبه صادقاً ومنتمياً لعقيدة الإسلام وللوطن فقلبه لا يحمل ما يثقله ويتعبه ولا يعني أن نسكت عن قول كلمة الحق أو مواجهة ظالم وجاحد ولكن بأسلوب الحكمة والموعظة الحسنة فمعركتنا بين الحق والباطل وبين الجلاد والضحية وظلمة السجن وقهر السجان يجب ان ننقي قلوبنا من الشوائب ونتوجه لطاعه الله واتباع كتابه وسنه نبيه محمد صلى الله عليه وسلم والعمل بمحكم تنزيلـــــــــــــــــه  ورفع رايتـــــــــــــــــه بدون تردد ولا تبرير وما دون مبتور وإستهانه بشرع الله وقدرته على النصر  كلنا يستعين بـ ولا نستعين بأحد ولا نعقد آمالاً إلاّ بــ...........  أنظر هنا قدرة الله ورحمته ألا يستحق منك أن تتبع شرعه كمنهاج حياة شامل لا أن تتوجه للعلمانية والمباديء الإلحادية التي تنكر وجوده وتمعن ما هو مكتوب على يمين الخط وهذا غيظ من فيض كما وأن لفظ الجلالة مخطوط في قلب وعلى عظام صدر كل إنسان بغض النظر عن توجهه فتح حماس جبهة يهودي مسلم نصراني أو وبوذي .....  ألا يجدر بك أن تنال جائزة مشروع الرابح الأكبر باتباع منهجه سبحانه وتعالى وتلفظ بل تتخلى عن العلمانية والمباديء التي تنكر الذات الإلهية (إن كنت تدري فهي مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم ) وكلكم يستطيع أن يتبحر من خلال مصادر موثوقة أو من الإنترنت ليعرف أين هو من مفهوم الشهادة لو نالها في يوم من الأيام أقصد الشهادة التي توصلك للجنة تحت لواء راية لا إله إلا الله محمداً رسول الله فكل من يقتله عدونا هو شهيد على إعتبار لفظ شهيد أصبحت موضة اليوم عند الظالم والمظلوم الكافر والمؤمن ولا أدري أليس هذا هو الواقع؟! فالشهيد من وجهة نظري هومن عمل على إقامة شرع الله في الأرض وفي جاهلية ما قبل الإسلام كانوا يقولون قتل ذبح مات لاشيء غير ذلك ولكن السؤال الذي يطرح نفسه على أي مبدأ قد إستشهد هل كان يعمل من أجل تطبيق شرع الله وتحت لواء لا إله إلاّ الله محمد رسول الله قولاً وعملاً هذه أحكام معلومة من الدين بالضرورة يعيها الجاهل قبل العالم ومن يجهلها عليه أن ينظف قلبه ولا أفتـــــــي بطبيعة الحال فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ســــــؤالــــــــــــــــــــــــي هل حاولت يوما ما إزالة بقعة لطخت ثوبك الجميل؟ إن كنت قد فعلت .......... فنظــف قلبــك طلــبـــــــــــــــــــــي إن كنت تريد تنظيف قلبك فاضبط أعصابك ولا تعمم كونك تتهجم على فتح أو حماس أو جبهة والتزم بالوحدة الوطنية إنها آتية بفعل الشرفاء لا محالة وبعون من الله مع من هم سيكونون أهلها بحق وحقيقة وارفع من جديد لواء المحبة ونظافة القلوب وجهـــة نظـــــري من خلال كلمات قليلة فيها معاني المحبة والنقاء وتمثل جوامع الكَلِمِ ستعطيك النتائج المرجوة والتي تتمثل في هذا الدعــــــــاء ( أستغفر الله العظيم وأتوب إليه ) فجدد عهدك مع الله وعليك أن تعلم بأنه حتى من ينكر الذات الإلهية كان من كان فيه مسحة من الإسلام وستستجيب لها فطرته شاء أم أبى واستكبر تذكر دوما أنه كلما زدت الاستغفار ازداد القلب نقاءً وصفاءً وكلما عدت إلى الله وأصلحت حالك مع نفسك سينظف قلبك وستنسلخ راكضاً ومهرولاً لتحقيق الوحدة وأول الغيث قطرة فابدأ بنفسك وبلغ غيرك ستجد الأمور قد صارت نحو الأحسن هذا إذا تابعت ذلك بحق وحقيقة إذا كنت معنياً بتنظيف قلبك.... فعليك بــ  فالثوم ينقي شرايين القلب وينظفها هذه فائدة أقرها الطب العربي وأكدها العلم لعلك إذا أخذت بها قد تكون مفتاح خير وبركة ولا تضرك على أية حال حيث فيها الفائدة كلنا بحاجة لإيمان القوب ولا يتم ذلكك إلا بعد تنظيفها  سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين أللهم ني قد بلغت أللهم فاشهد ويجزيكم الله عنا خير الجزاء آميــــــــــــــــــــــــــن  |
|
|
|
|
23-01-2009, 12:41 AM
|
#2 | |
|
رئيسة القسم الاسلامي
|
 الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه اجمعين وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته العم الفاضل اعزك وحفظك رب السموات والارض اولاً موضوع قيم ... ومتميز جداً ..جزاك الله كل خير 00000موضوع رائع بما تحمله الكلمه من معانى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحاً عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ )) التحريم الآيه 8 (( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {53}))الزمر طاغوت العصر في هذا الزمان رب يعبد من دون الله ,يعطي و يمنع يثيب و يعاقب كما يشاء الطاغوت ,يريد بدلا من ان يكون الدين كله لله ,ان يكون الدين كله لاسرائيل و لامريكا دولة عصابات مغتصبة.منذ نشاتها و منذ بدءها حاش لله . حضارة الكفر بالله و جعل الله ثالث ثلاثة و عبادة الصليب ,حضارة مساوئ الاخلاق و الرذيلة ,حضارة عصابات رعاة البقر,حضارة العادة لمصالح اليهود , لم تاتي لتحرر احد من المسلمين, فهم احرار بلا اله الا الله إن تطلب منى عنوانى :: إسلامى أصبح عنوانى بيتى فى القدس معمـو ر ان شاء الله :: معمور عبر الأزمـان طهارة القلب وصلاحه: "ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب" ومن أدعية المؤمنين في كتاب الله "ربنا لا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم" وشهد عليه الصلاة والسلام لأحد أصحابه بالجنة لطهارة قلبه ؛ حينما قال : يخرج عليكم رجل من أهل الجنة، فيخرج ذلك الصحابي نفسه – على مدى ثلاث ليالي متتالية - وأخيراً أكد هذه الصحابي لعبدالله بن عمرو بن العاص أنه لا ينام وفي قلبه حقد على أحد من المسلمين، فهل نستطيع الوصول إلى هذه السعادة القلبية والطهارة الحقيقية ؟ إن الحقد والغل والبغضاء للمؤمنين أساس كل شقاء يجب هم الدنيا وخسارة الآخرة ، هم الدنيا بكثرة المشاكل مع من تحمل لهم الحقد والبغضاء وما أكثرها بين الناس "يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء" ، وخسارة الآخرة لأن هذه المواقف ستكون سبباً لكثرة الغيبة والنميمة وسوء الظن مما يذهب أعمالك، ألا كنا مثل أحد السلف عندما سمع من يغتابه أرسل له في اليوم التالي بطبق من تمر وقال له: أهديتني أغلى ما عندك وليس عندي أفضل من هذا التمر حتى أجازيك به، هؤلاء هم السعداء إستوقفتني غزة الأبية الصامدة هذه .. قوة الإيمان تفعل ذلك والنصر بالمؤمنين بإذن الله .. .فحال أمتي رهيب ةمخيف لأبعد الحدود .. ولكن ما زالت هناك فتحة لنرى الأمل يطل منها يوما بإذن الله .. ماذا لو أسقينا هذا المعنى كل طفلٍ في أمتي منذ زمن الرضاع, ودعَّمْناه بصورٍ مِن غَـزَّةِ الإباء, فهل يا ترى سيكون جيل أمتي القادم مُتخاذل جبان ؟!     بالطبع لا .. ستكون خير أمة أخرجت للناسليت هذا الحدث يُستغل مِن قِبَل كل ذي تربية ليغرس مفهوم الشهادة الحقة في نفوس مَن تقع عليهم تربيته. وليته يصل إلى أولئك الذين يحاولون تغييب مفهوم ذروة سنام الإسلام. ليت هذا الحدث يُستغل مِن قِبَل كل ذي تربية ليغرس مفهوم الشهادة الحقة في نفوس مَن تقع عليهم تربيته. وليته يصل إلى أولئك الذين يحاولون تغييب مفهوم ذروة سنام الإسلام. اللهم نصرك نصرك .. يا ألله .. " و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم " يـا أُمَّـة الإسلامِ إنَّ الجُرحَ مُتَّسعُ فهـل تُرى مِن نــزيفِ الجُرحِ نعتبرُ؟ ماذا سوى عودةٌ للهِ صادقــةٌ عسى يُغير هذا الحالُ والغِـــيَرُ !! فجزاك الله خير الجزاء ونفع ربي بقلمك أصبت , وأجدت بالطرح ,, |
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
العرض العادي
