اتيت الى الاقصى سائلا في اي حال كنت في اي زمان
فهل كنت يوما في سلام و متى كانت اخر ايام الامان
لعمري ان دماء ابنائك انستني تأريخ قومي واضاعت ما كان من وجدان
و صرت الان ابحث عن سبيل لاجد الالفة فيك و و الامان
فأن كان الذنب ذنبي فأنني اعترف بما صنعت يدي من اثم
و اطلب الغفران
|