[محمد هيثم]

في اليوم الاول من العيد ... في أواخر النهار
رقم غريب يتصل على بلفوني .... جسمي رج من رجه التلفون
فتحت الخط فاذا بأحدهم يبارك لي بالعيد .... عفوا مين معي؟؟؟
انا ابو النون ... وهل يخفى القمر؟
كل عام وانتا بخير .... وانتا بخير

بكره طالعين نعيد على الاطفال ... شو رأيك؟
ياااااااااااااي أكيد طالع معكم .... جيب الكاميرا بابا (ههههههه)

في المستشفى في اليوم التالي

هلاء بيجي ابو النون ... كمان شوي ... كمان شوي
واااااااااو وجوه كالملائكه تطل علينا من بعيد معها البلالين والالعاب
تستبشر في وجوهها الاعمال الخيره التي تبتغي من ربها الرضوان وغفران الذنوب

وكان ابو النون مراسلنا القدير من خلف الحدث لا بل من أمامه لا بل يقف معه
نقل لكم الاخبار وكأنكم هناك وعدسات التصوير (محمد أحمد و محمد هيثم).. وكأنو عنجد

ووجوه مضيئه مستبشره ... سخرت اصابعا لتعزف على جيتار لوحه الحروف لتشكر العمل وكل انسان وطريقته وكل انسان وموهبته

ولكن وكيف كانت الردود وكيف كان مقدار عدد الحروف

نشكر لكم ردودكم ونشكر لكم اهتمامكم وتقبلوا مني الرد المتواضع ولا يسعني ان اقول
الا بارك الله بجهودكم الطيبه المباركه
وجعله الله في ميزان حسناتكم يوم القيامه