أتريد حبي من جديد
أتريده و قلبي بحبه الجديد و الوحيد
أتريده لتغدرني من جديد و تطعنني بالوريد
إن كنت تريده لذلك
فإنت لم تعد تعرفني
سمراء انا و من عيوني ستعرفني
لم أعد تلك البلهاء التي كنت تضحك عليها بكلامك الجوهري
فالغدر أصبح عنواني
و الخيانه مكاني
أسقطُ قمرك من عالمي
فخذه و إذهب عن زماني
فلم يعد يخيفني شررك