عرض مشاركة واحدة
قديم 18-07-2008, 12:32 PM   #18
ابو كايد
عضو رفيع المستوى
 
المعلومات الشخصية

التقييم
معدل تقييم المستوى: 20

ابو كايد عضو في طريقه للتقدم



بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي علي عبيد حفظكم الله ورعاكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دمتم لعمل الخير وبوركتم
حفظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم
صحيح أن النجاح حلو حتى لو 50%

مجرد تعليــــــــــــــــــــــق .هههههههههههههه
لطالما تتكلم عن النجاح يا ريت تغير تصميم التي تزغرد وتستبدلها بفلاحة فلسطينية أصلية ومن تراثنا
ومستورة الحال ههههههههههه

لأن مظهرها فاضح لا يدعوا للنجاح فالنجاح هو الثبات على العقيدة وكل مصيبة تهون دون المصيبة بديننا

أما الأسلحة آااااخ منـــك !!!
بنخاف تيجي طايشة ويصير النجاح مصيبة
نحذر من التهور.. للتذكرة ليس إلا

ولا يغني حذر من قدر فعلينا الأخذ بالأسباب ليس إلا
نتمنى للجميع النجاح والتوفيق
ولكن لا بد لي من أن أقول وهذه حقيقة بأنه في إحدى المارس الثانوية في القدس كانت المشرفون على شاكلتين

الأولى: ..........
من الشباب وكانوا يحلون الأسئلة للطلبة وحتى مدير المدرسة
الذي يدرس مادة لطلبة التوجيهي
قام بحلها وتوزيعها على طلبته بنفسه , وكان قسم من المراقبين يراقب دخول المراقب العام حتى لا ينكشف أمرهم

فلست مؤيداً لذلك بهذا الشكل وكون مساعدة الجميع بدون ‘ستثناء بصورة منطقية للتسهيل فهذا أمر مستوعب ولكن بحدود معقولة مما يدعوا لأن يكون الطالب/ة
في قاعة الإمتحان مسترخي نوعاً ما
وأن لا تشتد أعصابه وتنتهي الفترة المحددة وهو كذلك

الثانية :..........
من كبار السن فلم يعطوا مجالاً لأحد لأن ينقل أو تتم مساعدته
هذا هو المطلوب ولكن التشديد زيادة عن اللزوم قد يؤدي لدى بعض الطلبة والطالبات إلى نتائج تعطل تفكيرهم
وأرى أن تكون بعض التسهيلات كالبشاشة وغض الطرف عن حاجات بسيطة والمساعدة بالشيء المعقول



وفي حدود المعقول بمتابعة كل من لا يقوم بإجابة ليبحث له عن مفتاح ليجدد قواه ليستعيد ذاكرته

وهناك قاعات تتم فبها مساعدة طلبة وطالبات دون غيرهم وعلى عينك يا تاجر


كل ما ذكرته ليس للتبرير كون فلان نجح وآخر سقط فالنجاح هو أن تتقي الله ومن يتقي الله يجعل له مخرجاً ويرزقه "النجاح.." من حيث لا يحتسب

فكما بينت في مشاركة سابقة الدنيا لم تنتهي والأمل موجود
وكثير من حصلوا على معدلات عالية ليسوا كفؤين لعلاماتهم والعكس هو الصحيح


فدائما أحبتي من طلبة وطالبات التوجيهي لسنة 2008 لمن لم حالفهم حظ النجاح عليكم تجديد الهمم ولا تكثرثوا لهذه النتائج

فتأكدوا من عنده صنعة ومهنة محترمة ويتقنها فالشركات اليوم لا تعنيها الشهادات بقدر ما يعنيها ما تقدمة لها من إنتاج وكفاءات فالشهداة لها أهميتها

ومن يريد الدخول في الجامعة العبرية يتم قبوله ولو حصل على 50% حيث سيدخل سنة تحضيرية وكفائته تحدد التخصص الذي يريده وبهذا قد لا تكون الإمكانات تساعد البعض للدخول في الجامعة العبرية فيمكنه أن يعمل لسنة كاملة ليرصد ما يارب ألـ 25000 شاقل ومن خلال دراسته يمكنه العمل فيتمكن أن يصرف على نفسه ويدرس


فهنا لست أعمل دعاية للجامعة العبرية فإن كانت مثل هذه التسهيلات في الجامعات الفلسطينية
فلا بأس وآمل أن يكون مثل ذلك ولا أدري

حيث أن معلوماتي هي بأن جامعاتنا معظمها
تطلب معدلات ولا تتعامل مع السنة التحضيرية

وإلى أن نلتقي معكم لاحقاً بإرشادات ستعالج واجب الحال
مكتسبة من خلال تجربتي حيث بلغت العقد السادس من عمري


خادمك محمد أبو داوود درويش
التوقيع:
مدونة ابو كايد:
خواطر أسير محرر ...

خروبتنا:
خروبتنا
ابو كايد غير متصل