Çã ÊÓÇÚÏ ÚÔíÞåÇ áÇÛÊÕÇÈ ÈäÇÊåÇ
ÇäÇ ÌÈÊ áßã Çáíæã ÞÕÉ æÇÞÚíÉ ÇÑÌæ Çä ÊÇÎÐæÇ ãäåÇ ÇáÚÈÑ ..........
ÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜ ßÇäÊ ÝæÒíÉ Ãã ãËÇáíÉ áËáÇË ÈäÇÊ¡ ÛíÑ Ãä ÇáÍÇá áã ÊÓÊãÑ Úáì ãÇ åí Úáíå ÈÚÏ ÓÝÑ ÒæÌåÇ ÈÍËÇð Úä áÞãÉ ÇáÚíÔ Ýí ÅÍÏì ÇáÏæá ÇáÚÑÈíÉ æÇäÞØÇÚ ÃÎÈÇÑå ÚäåÇ ¡ ÅÐ ÝÔáÊ ÇáÃÓÑÉ ÇáÕÛíÑÉ Úáì ãÏÇÑ ÎãÓÉ ÃÚæÇã Ýí ãÚÑÝÉ Ãí ÔíÁ Úäå ¡ ããÇ ÏÝÚ ÇáÃã Åáì ÇáÈÍË Úä ãÕÏÑ ÑÒÞ ááÈäÇÊ Ýáã ÊÌÏ ÃãÇãåÇ Óæì ÈíÚ ÞØÚÉ ÃÑÖ ÕÛíÑÉ ßÇäÊ ÊãáßåÇ áÊÍÕá Úáì ÑÃÓ ãÇá ãßðäåÇ ãä ÝÊÍ ãÍá ÍáæíÇÊ áÃØÝÇá ÇáãÏÇÑÓ¡ æÇÓÊãÑÊ Úáì åÐå ÇáÍÇá ÃíÇãÇð ØæÇá Çáì Ãä ÇáÊÞÊ ÔÇÈÇ Ýí ÇáËáÇËíä ãä ÚãÑå æÇáÐí Ùá íÊÍÓÓ ÎØæÇÊåÇ æíÊÇÈÚ ÊÍÑßÇÊåÇ ÈÚÏãÇ ÔÚÑ ÈÍÇÌÊåÇ Çáì ÑÌá íÑÖí ÃäæËÊåÇ ¡ ÝÈÏà íÕæÑ áåÇ ÅÚÌÇÈå ÇáÔÏíÏ ÈåÇ Úáì ÇáÑÛã ãä Ãä æÌååÇ áã íßä íäã Úä Ãí äæÚ ãä ÇáÌãÇá æíÈÏæ Ãä ÇáÙÑæÝ ÇáÊí æÖÚÊ ÇáÌÇÑíä Ýí ãæÞÚ ÇáíÃÓ ÍíË ÝÑÇÛ ÇáÒæÌÉ ÇáÊí ÇÎÊÝì ÒæÌåÇ æÝÑÇÛ ÔÇÈ ÚÇØá Úä ÇáÚãá ÏÝÚÊåãÇ áÇÞÇãÉ ÚáÇÞÉ ÛíÑ ãÔÑæÚÉ ãÊÕæÑíä ÃäåÇ Íá áãÔßáÊåãÇ æÈÇáÝÚá áã ÊãÑ ÃíÇã ÍÊì ßÇä åÐÇ ÇáÔÇÈ ÖíÝÇð Úáì ÇáÚÇÆáÉ ÛíÑ Ãä ãæÚÏ ÇáÒíÇÑÉ áãÏÉ ËáÇËÉ ÓÇÚÇÊ Ýí ÛÑÝÉ äæã Ãã ÇáÈäÇÊ ÈÚÏåÇ íäÓÍÈ Çáì ÍíË íÓßä æãÖÊ ÇáÃíÇã ÇáÍáæÉ Çáì Ãä ÍÏËÊ ÇáãÝÇÌÃÉ. ÝÐÇÊ áíáÉ æÍíäãÇ ßÇä ÇáÚÇÔÞÇä Ýí ÛÑÝÉ Çáäæã ÇÓÊíÞÙÊ ÇáÇÈäÉ ÇáæÓØì æÓãÚÊ ÕæÇÊÇ ÛÑíÈÉ æÝÊÍÊ ÈÇÈ ÇáÛÑÝÉ æÇÐ ÈåÇ ÊÑì ÇáÃã æÇáÌÇÑ ÚÇÑíÇä Úáì ÇáÓÑíÑ ÝÃØáÞÊ ÕÑÎÉ ÇÓÊíÞÙÊ Úáì ÃËÑåÇ ÔÞíÞÊÇåÇ ¡ ÝíãÇ ÞÝÒ ÇáÔÇÈ ãä ÇáäÇÝÐÉ ÊÎáÕÇð ãä ÇáãæÞÝ ÇáÐí ÖÈØ Ýíå ¡ ÃãÇ ÇáÃã ÝáãáãÊ äÝÓåÇ æÃÓßÊÊ ÈäÇÊåÇ æÃÛáÞÊ ÇáÈÇÈ æÈÏÃÊ ÊÈÍË Úä Íá ááÎÑæÌ ãä åÐÇ ÇáãÇÒÞ ¡ Ýí Çáíæã ÇáÊÇáí ÇÓÊÖÇÝÊ ÇáÃã ÌÇÑåÇ æØáÈÊ ãäå ÇáÇÓÊÚÏÇÏ áÇÛÊÕÇÈ ÇáÝÊíÇÊ ÇáËáÇË ãä ÃÌá ÅÌÈÇÑåä Úáì ÇáÕãÊ ÇáäåÇÆí ÝæÇÝÞ ÇáÔÇÈ Úáì ÇÞÊÑÇÍåÇ ÃÛáÞÊ ÈÇÈ ÇáÔÞÉ ÈÇáãÝÊÇÍ æÏÚÊ ÇÈäÊåÇ ÇáßÈÑì Çáì ÇáÛÑÝÉ ÈÍÌÉ ÇáÍÏíË ãÚåÇ æÃæËÞÊåÇ æØáÈÊ ãä ÇáÔÇÈ ÝÖ ÈßÇÑÊåÇ Ëã äÇÏÊ ÇáÈäÊ ÇáæÓØì æÝÚáÊ ÇáÔíÁ ÐÇÊå ãÚåÇ áßäåÇ áã ÊÊãßä ãä ÇáÕÛÑì ÇáÊí ÞÝÒÊ ãä ÔÈÇß ÇáÔÞÉ æÈáÛÊ ÇáÔÑØÉ ÈÚÏãÇ ÔÚÑÊ ÈãÇ ÝÚáå ÇáÔÇÈ ÈãÓÇÚÏÉ ÃãåÇ ãÚ ÔÞíÞÊíåÇ ¡ æÃáÞí æßíá ÇáãÈÇÍË ÇáÞÈÖ Úáì ÇáÃã æÇáÔÇÈ ÇááÐíä ÇÚÊÑÝÇ ÈÌÑíãÊåãÇ æÃãÑ ÈÍÈÓåãÇ ÎãÓÉ ÚÔÑÉ íæãÇ Úáì ÐãÉ ÇáÊÍÞíÞ æÊÍæíáåãÇ Çáì ÇáãÍßãÉÃãÇ ÇáÈäÇÊ ÝÏ ÛÇÏÑä ÇáÍí ÇáÐí íÞØä Ýíå åÑÈÇ ãä äÙÑÇÊ ÇáÌíÑÇä ÇáÊí ßÇäÊ ÊáÇÍÞåä ßáãÇ ÎÑÌä ãä ÈÇÈ ÇáãäÒá ... åá ÛíÇÈ ÇáÃÈ Úä ÇáãäÒá áå ÏæÑ áãÇ ÍÏË åá ßá ãÇ ÚãáÊå ÇáÇã åæ áãÌÑÏ ÅÑÖÇÁ ÑÛÈÇÊåÇ ãÇ ÐäÈ ÇáÝÊíÇÊ ÇáÈÑíÆÇÊ æßíÝ ÓÊßæä äÙÑÉ ÇáãÌÊãÚ áåä ( áÇ Íæá æáÇ ÞæÉ ÇáÇ ÈÇááå ÇáÚáí ÇáÚÙíã) ÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜ ((ãäÞææææá ááÇãÇäÉ)) ÇäÊÙÑ ÑÏæÏßã æÇÑÇÆßã |
ÑÏ: Çã ÊÓÇÚÏ ÚÔíÞåÇ áÇÛÊÕÇÈ ÈäÇÊåÇ
مشكورة اختي على المموضوع الروعة
تحياتي ..................... |
ÑÏ: Çã ÊÓÇÚÏ ÚÔíÞåÇ áÇÛÊÕÇÈ ÈäÇÊåÇ
مشكوره اختي اسيرة الالم على مرورك وردك الحلو نحياتي نيرفانا |
ÑÏ: Çã ÊÓÇÚÏ ÚÔíÞåÇ áÇÛÊÕÇÈ ÈäÇÊåÇ
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بوركتم نيرفانا.بعد إذنك أود تجميع نص الحروف لأنه توجد صعوبة للمتابعة ومن أجل أن تؤخذ العبر والعظات إرتأيت تسجل النص من المصدر ..لأن النص عندي يظهر بأحرف متقطعة ولا أدري آمل أن لا أكون قد تجاوزت الحدود وإن كنت متجاوزاً أستميحكم عذراً الموضوع يستحق الإهتمام لأن هناك بلاوي من المشاكل مخفية والبيوت مستورة نعم .................. [mklb2]كانت فوزية أم مثالية لثلاث بنات، غير أن الحال لم تستمر على ما هي عليه بعد سفر زوجها بحثاً عن لقمة العيش في إحدى الدول العربية وانقطاع أخباره عنها ، إذ فشلت الأسرة الصغيرة على مدار خمسة أعوام في معرفة أي شيء عنه ، مما دفع الأم إلى البحث عن مصدر رزق للبنات فلم تجد أمامها سوى بيع قطعة أرض صغيرة كانت تملكها لتحصل على رأس مال مكًنها من فتح محل حلويات لأطفال المدارس، واستمرت على هذه الحال أياماً طوال الى أن التقت شابا في الثلاثين من عمره والذي ظل يتحسس خطواتها ويتابع تحركاتها بعدما شعر بحاجتها الى رجل يرضي أنوثتها ، فبدأ يصور لها إعجابه الشديد بها على الرغم من أن وجهها لم يكن ينم عن أي نوع من الجمال ويبدو أن الظروف التي وضعت الجارين في موقع اليأس حيث فراغ الزوجة التي اختفى زوجها وفراغ شاب عاطل عن العمل دفعتهما لاقامة علاقة غير مشروعة متصورين أنها حل لمشكلتهما وبالفعل لم تمر أيام حتى كان هذا الشاب ضيفاً على العائلة غير أن موعد الزيارة لمدة ثلاثة ساعات في غرفة نوم أم البنات بعدها ينسحب الى حيث يسكن ومضت الأيام الحلوة الى أن حدثت المفاجأة. فذات ليلة وحينما كان العاشقان في غرفة النوم استيقظت الابنة الوسطى وسمعت صواتا غريبة وفتحت باب الغرفة واذ بها ترى الأم والجار على السرير فأطلقت صرخة استيقظت على أثرها شقيقتاها ، فيما قفز الشاب من النافذة تخلصاً من الموقف الذي ضبط فيه ، أما الأم فلملمت نفسها وأسكتت بناتها وأغلقت الباب وبدأت تبحث عن حل للخروج من هذا المازق ، في اليوم التالي استضافت الأم جارها وطلبت منه الاستعداد لاغتصاب الفتيات الثلاث من أجل إجبارهن على الصمت النهائي فوافق الشاب على اقتراحها أغلقت باب الشقة بالمفتاح ودعت ابنتها الكبرى الى الغرفة بحجة الحديث معها وأوثقتها وطلبت من الشاب . ثم نادت البنت الوسطى وفعلت الشيء ذاته معها لكنها لم تتمكن من الصغرى التي قفزت من شباك الشقة وبلغت الشرطة بعدما شعرت بما فعله الشاب بمساعدة أمها مع شقيقتيها ، وألقي وكيل المباحث القبض على الأم والشاب اللذين اعترفا بجريمتهما وأمر بحبسهما خمسة عشرة يوما على ذمة التحقيق وتحويلهما الى المحكمة أما البنات فد غادرن الحي الذي يقطن فيه هربا من نظرات الجيران التي كانت تلاحقهن كلما خرجن من باب المنزل ... هل غياب الأب عن المنزل له دور لما حدث؟ أقول وبالله التوفيــــــــــــــق بداية كل هذا بعداً عن الدين ولا مجال لخلق الأعذار وهذا إبتلاء نسألل العفو والعافية في الدين والدنيا والدار الآخرة لم ولن يختلف إثنان حول دور تواجد الأب في البيت بشكل عام وجود الأب بالمنزل وإشرافه على تربية الأبناء، له الدور الريادي والمهم جدا في الأسرة فبحكمته وسياسته بالتعامل مع الأبناء، طريقة وأسلوب مختلفين عن الأم. فليس وجود الأب هو مقتصر على القوة أو الترهيب وصرف النقود فدوره الأساسي بالأسرة هو النصح والإرشاد والمتابعة وتفعيل عامل القدوة ومسك زمام الأمور الولد يحتاج لأبوه كمرشد وكقدوة له ليتعامل مع الآخرين معاملة الرجال وليس بطريقة الأم التي في الغالب راح تكون حنونه وليست صاحبة القرار الاخير . وبطبيعة الحال هناك أمهات جديرات بالتربية أكثر من الرجال فكم من الأيتام ربتهم أمهاتهم ووصلوا لمستوى يحتذى به هناك من قالت بكل حسرة زوجي تركنا شاب ورجع لنا شيايب!!! فهناك أمهات حازمات وعند مسؤولياتهن هل كل ما عملته الام هو لمجرد إرضاء رغباتها؟ أقول وبالله التوفيق :.... بالتأكيد لا هو نتيجة قهر وضعف وإغراء والكلام في هذه الأمور يطول على العموم لو نظرنا بعين البصيرة لوجدنا تغيب الزوج عن الزوجة نتيجة وفاة أو سفر أو هجر فراشها هو أمر يضعف المرأة وبالتأكيد لكل قاعدة شواذ ولطالما الإنسانه لحم ودم ومشاعر فيعني بأنها تستحق المتابعة والرعاية والعناية وسد حاجاتها حتى لا تلجأ للطريق غير السوي وإسلامنا الحنيف يبين لنا جانبباً مهماً من متابعة أولي الأمر . فعن زيد بن أسلم قال : بينما عمر بن الخطاب يحرس المدينة فمر بامرأة في بيتها وهي تقول : تطاول هذا الليل واسود جانبه .......... وطال على أن لا خليل أُلاعبه ووالله لولا خشيـة الله وحــده .......... لحُرِّك من هذا السرير جوانبــــه فسأل عنها عمر، فقيل له : هذه فلانة ، زوجها غائب في سبيل الله فأرسل إليها امرأة تكون معها ، وبعث إلى زوجها فأقفله، ثم دخل على حفصة، فقال: يا بنية ، كم تصبر المرأة عن زوجها ؟ فقالت : سبحان الله ، مثلك يسأل مثلي عن هذا ************************************************** *********************************************** فقال : لولا أني أريد النظر للمسلمين ما سألتك . قالت : خمسة أشهر أو ستة أشهر فوقّت للناس في مغازيهم ستة أشهر، يسيرون شهراً، ويقيمون أربعة، ويسيرون شهراً راجعين ما ذنب الفتيات البريئات وكيف ستكون نظرة المجتمع لهن؟ أقول وبالله التوفيق الصحيح هي عملية إجبار وقهر وتعتمد الإستجابة على شخصية الفتاء أذكر قصة على سبيل المثال لا الحصر هناك من أجبرت على الإختصاب من قبل المحققين في سجون مصر وسوريا وأذكر قصة أخت مسلمة وداعية مشهورة من حركة الإخوان المسلمين في سجون مصر كتبت في مذكراتها بأن المخابرات المصرية أجبرت حارساً من حراس السجن لأن يدخل في زنزانتها وأمروه بأن يفعل الفاحشة بفها فا كان من هذا الحارس إلا أن يخاف ربة فشرع بالصلاة ورفض الأوامر فأخرجه المحققون وأعدموه في الساحة أمام حراس السجن فمات ميتة شريفة فهو شهيد خالد مخلداً في الجنة وبعدها أدخلوا حارس آخر لزنزانتها ليفعل فعلته بها فحاول أن يهم بها خوفاً من أن يتم إعدامه ولكن الإرادة عند أختنا المسلمة هنا والإيمان هو الذي أنقذ الموقف فما كان من الأخت سوى أن شدت نفسها وأخذت بالعزم وتمكنت منه وقبضت على عنقة بكل قواها وركزت وجدانها بأن تحسم الأمر مع هذا الوحش المجرم والكاسر ولم تتركة حتى خرجت روحه بين قبضتي يديها فمات ميتة جاهلية خالداً مخلداً في النار فهي تقول لكل فتاة بغض النظر عن طبيعة الإختصاب القرار هو عندك فوالله لو جاءت قوة الأرض وأجبروني على ذلك لن يتمكنوا مني طالما فالموت هو أشرف ولا أود الدخول بعمق حول تفاصيل التصرف لأن تتحكم الفتاة أو المرأة بنفسها من أجل قتل همة المغتصب وإفشال رغبته فالقصد واضح والنصر لا يتعدى دقائق معدودات يمكن لكل إمرأة أو فتاة أن تثبت بتحدي وبتواصل مع رب العزة وينتهي الأمر فأهل مكة أدرى بشعابها ها نحن إجتهدنا أن نضع لكن النقاط على الحروف والأمر يستحق أن يكون قرار مسؤول أمام الله والذات على أية حال المتابعة واجبة والحذر مطلوب وأخذ الإحتياطات تستجق الإهتمام فما يقدره المولى علينا أن نتقبلة كما وعلى أولياء الأمور والشباب ستيعاب أي حالة تمر فيها الفتاة والتستر عليها ولا حاجة للطنين والرنين فليس كل شاب وفتاةي ستطيعون أن يأخذوا بالعزم المهم الرفض وأن تكون المقاومة وإستخلال الفرص للتحايل على المعتدي حتى يتم إحباط همته |
ÑÏ: Çã ÊÓÇÚÏ ÚÔíÞåÇ áÇÛÊÕÇÈ ÈäÇÊåÇ
بسم الله الرحمن الرحيم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شكرا على الموضوع الهام ويسلمووووووووووووووووووو |
ÑÏ: Çã ÊÓÇÚÏ ÚÔíÞåÇ áÇÛÊÕÇÈ ÈäÇÊåÇ
عنجد انها ام شو الواحد بدو يقول .....
يسلمو على القصة ننتظر القصص المفرحة تحياتي... |
ÑÏ: Çã ÊÓÇÚÏ ÚÔíÞåÇ áÇÛÊÕÇÈ ÈäÇÊåÇ
شكرا اللك خيتي نيرفانا على الموضوع والله يلعن كل ام ابترضا لبناتها هادا الاشي ولا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم
|
ÑÏ: Çã ÊÓÇÚÏ ÚÔíÞåÇ áÇÛÊÕÇÈ ÈäÇÊåÇ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لاحول ولا قوة الابالله العظيم بصراحه قصه مؤلمه حسبنا الله ونعم الوكيل وغياب الأب عن المنزل ليس دائما هو سبب في الإنحراف..يعني ليش يكون الشماعة اللي دائما نحمل عليها الأخطاء ياما امهات ارامل ومطلقات ربوا اولادهم احسن تربية.. لكن النفس الأمارة بالسوء.....الشيطان اذا وسوس لابن آدم ..والأخير اتبعه..هذا اللي يصير...مافي وازع ديني.. مافكرت في الناس.. مافكرت في بناتها.. فكرت في نفسها وبس هذي الإنسانه وهذا الحقير اللي معاها يجب ان يكون مصيرهم الموت والبنات.... الله ارحم فيهم من اي انسان, والله يسخر لهم من الصالحين على العموم مشكوره اختي على هالقصه المؤثرة |
ÇáÓÇÚÉ ÇáÂä 08:02 AM ÈÊæÞíÊ ÇáÚíÓÇæíÉ |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir
ÌãíÚ ÇáÍÞæÞ ãÍÝæÙÉ áãäÊÏíÇÊ ÇáÚíÓÇæíÉ...ÇáãÔÇÑßÇÊ æÇáãæÇÖíÚ Ýí ãäÊÏíÇÊ ÇáÚíÓÇæíÉ áÇ ÊÚÈÑ ÈÇáÖÑæÑÉ Úä ÑÃí ÅÏÇÑÊå Èá ÊãËá æÌåÉ äÙÑ ßÇÊÈåÇ
All participants & topics in forum esawiah.com
does not necessarily express the opinion of its administration, but it's just represent the viewpoint of its author