:: منتدى العيساوية في سنته الرابعة ::


http://www.esawiah.com/hosting/files...vsjtbx2shb.jpg


و ما زال العهد هو العهد ، مستمر مع منتدى العيساوية ، المنتدى الذي يثبت يوما ً بعد يوم

أنه لا وجود للمستحيل ،،

المنتدى الذي أصبح مع مرور الأيام ، حالة استثنائية و مغايرة لما هو موجود ..

الأيام التي كانت كفيلة لمنحه العز و المكانة لـ 4 سنوات ، وتتويجه رمزا ً للعطاء و التميز ،،

ولهذا المنتدى ، في قلوب محبيه حب يلامس الجنون ،،

محبيه الذين يميزهم الوفاء و الإخلاص له ، و يبايعهم الحب و العشق دون استئذان ،،

وكان من اللازم لمسيرة مجد عظيمة كهذه ، أن يرافقها اسم كبير ، يكون مفتاحا ً ذهبيا ً

يشرع الأبواب و يطوع المستحيل ،،

اسم توج صاحبه الذي يسبق اسمه ( ال ) التعريف لتحدد التفرد و الخصوصية ،، ملكا ً بتواضعه ،،

و العودة دائما ً للأصالة للقرية التي ولدته ، العيساوية التي يحمل بقلبه لها أجمل و أغلى الذكريات ،،

و التي تَسّمى باسْمها ، بلقب ٍ لا يليق إلا له وحده ،،

... ( العيساوي ) ...

بعد أربع سنوات و العهد ما زال مستمر ، مع منتديات العيساوية ، و مسلسل النجاح حلقاته

تزداد يوما ً بعد يوم ، المسلسل الذي بدأت حلقاته في الشهر الأول من سنة 2006 ،،

هاجس الأمس أصبح اليوم واقعا ً و أصبح ملْك مُحبيه ، محبيه الذين يشغلهم و يملأ دنياهم ،،


:: منتدى العيساوية ::

فاصل المسيرة َ، فصل فصل ، وتابع إبداعاته متأنيا ً ، سوف تجد أن الذي توقعت باسمائهم هذه الإبداعات

هم وقود مشتعل لجيل من الشباب يأن بالأهات بمختلف المعاني !!

أن نتكلم عنه دون حماس هذا هو الظلم , أن نقارنه بغيره هذا هو عين اللاعدل , أن نقف له احتراما ً وتقديرا ً

ونذكر اسمه بفخر وإعتزاز هذا هو الواجب ،،

توقف عند حالات سابقة و تأمل ، تتجلى حقيقة واحدة تحت ضوء الشمس و تسرق من على

لوحة سر الزمان لوحة مكتوبة بخط عيساوي لتصبح هذه اللوحة هي السر و اللغز و النشوة ،،

في الشهر الأول من العام 2006 كان القرار ، و منه الحدث ، الحدث الذي سرق السمع

و البصر بالقوة , والذي كان دليلا ً قاطعا ً على مصداقية النجاح في واقع البداية ،،

كان و ما زال نجما ً ساطعا ً تغار منه نجوم السماء فإذا كان هذا حال نجوم السماء ،،

فما هو حال أهل الأرض ؟!

في زمن ٍ تتنافس به على الريادة ، حرب السلاح جنبا ً إلى جنب مع حرب الكلمة يصل الأذى إلى

الرموز الكبيرة إلى حد يعتقد به الكثيرون أنها بداية النهاية ، حتى تنتفض القلوب المحبة لتفتح

طريقا ً جديدا ً أكثر بياضا ً مما كان ،

هذا ما أثبته محبوه ، الذين تعالت أصواتهم لتلغي أي سواد كان أو أي سواد ٍ سيكون ،،

وعندما نبقي الألقاب جانبا ً نجد أسماءهم أهم لقب ، و نجد أنهم يسطرون دوما ً ما نسميه المستحيل

بذاته ، و نجد إلى جانبهم من يعشقونه وينظبق عليهم على حد قول السيدة فيروز ،،

- كيف ما كنت بحبك -

،
،



2006 - 2010

" مشرفو القسم العام "