منتديات العيساوية

منتديات العيساوية (http://www.esawiah.com/vb/index.php)
-   قــــــــضــــيـــتــــــنــــــا (http://www.esawiah.com/vb/forumdisplay.php?f=15)
-   -   دم الشــهـــــــــــــــــــــيد (http://www.esawiah.com/vb/showthread.php?t=25166)

darbass50 12-02-2008 12:23 AM

دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
دم الشـهيـــــــــد
مــــن قـــال عنــي أعـــزل فاننـــي
صخـــر أشم صـــامــد للوثـــــــــب
لكــــنني فــي وقفـــــتي مومـــــــــلا
عفــــوالاله مكــــــبر للضــــــــــــرب
قـــد جـئت أرجو رحمة من خـــالقـــي
والقــدس مني قاب قوســين مـــــأرب
قـــد جئت أشهد خــــالقي فــي أننــــي
أرجــــــو لـــقاه راجـــيآ تقــــــــــرب
يــــوم الجـــــهاد مدنــــيآ ســاعــاته
يوم التنادي فهو عـــذب المشــــــرب
وســـط القـــتال صــارخآ مســتصرخآ
الله اكــبر
الله اكـــبر
يــــــا ســمـــــاء تهيـــــبـــــــــــي
فأين نتن وشــــارون وبيـــــعن الــــذي
خـــل القــــضية مغنمآ فــي مكـســــــــب
قــد فــاتهم أنــي لأقــذف بــــالحــــــــــمم
والـــنار فــي صـــدري تقــــيد لتلــــــهب
لا أرتضــــــــــي
لا أرتضــــــي بالـــقدس بالأقصــــــــــى
بأرض الأنبيـــــــاء بمشــــرق أو مغرب
فالوقــــت قــد حــان كي نمزق نحــركم
بـــالصـــارم.. بــالمنجـــــل..بــالمخلــــب
أو ميتــة فــي أرض أهـــــــلــــــــــــــــي
فربــــى الأحـــبة لــي غــاية كــــالمطلب
فــي جــنة الرضــــوان طوبى فاخـــلدي
يـــــــا نفــــــس فــي الروض الشــــــذى
واســـــتطـــيبــــي
أرجو أن تنال أعجابكم
:7_1_125[1]::7_1_125[1]::7_1_125[1]:DARBASS 50

.جيفارا. 12-02-2008 06:48 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
الخميس المقبل في الرابع عشر من شباط إحياء الذكرى الثالثة لاغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري بألف كيلوغرام من المتفجرات. ألف كيلوغرام لقتل شخص واحد! أفّ! ما أعرقَ هؤلاء القتَلة في القتل. وما أشغفهم بأنفسهم براعة ومجرمين، لم يتبقَ لهم سوى الاجرام وسيلة للبقاء أو لإزالة خصومهم أو صناعة "التاريخ"، وربما "العروبة"، وربما الوطن، وربما الناس... وكأن الجريمة "الشباطية"، برغم هولها لم تفاجئ أحداً ممن اعتاد "منطق" القتلة والارهابيين المعروفين جيداً، لساناً ويداً وسلاحاً... لم تفاجئ أحداً لأن كل ما سبقها كان ينذر بها، وكل ما كان يتلبد من غيوم فوق الوطن الصغير المُصادَر، والمنهوب، كان "يبشّر" بأمطار من الدم! مع هذا كانت الضربة قاطعة على اللبنانيين والعرب والعالم باغتيال رجل في حجم الحريري! يا للهول! ويا لعمق الجروح، ويا لاتساع المصيبة. هكذا أرادها القتلة: أن تبهر العيون بقوتها، وأن تزرع الرعب في القلوب، وأن تشل العقول، وأن تكون درساً لكل مَنْ يريد أن يعيد البلد الى أهله، ولكل مَنْ يتجرّأ على التفكير بالحرية والاستقلال والديموقراطية. ولكن عندما يكون القتلة من بَرَرة المخابرات، وممن أُفرغت رؤوسهم من التوقع، والحسابات والاستقراء، يُفاجأون بالنتائج العكسية: وبدلاً من أن يكتفي اللبنانيون بالتفجع على شهيدهم الكبير وباسل فليحان ورفاقهما، وبدلاً من أن يكتفوا بأيام محدودة من خطب التأبين والمنابر و"فش الخلق"، ثم يعودون الى "أعشاشهم" الدافئة، وقبولهم "القضاء" و"القدر"، ويلتزمون سياسة الأمان والاعتكاف، ها هم يخرجون، والخروج هنا يأتي في باب أن يكون دم الشهيد المهراق، شمساً للحرية والاستقلال! أي الخروج من زمن الى زمن.

أعلنت ثورة الأرز! (وكان القتلة ينتظرون إعلان الاستسلام). ونزلت مئات الألوف. وبرز العلم اللبناني بلونيه: الأبيض (السلم) والأحمر (الاستعداد للتضحية)، والأرزة رمز نضارة "الخروج" الى الهواء، والشارع، والمدن، والقرى. زحف اللبنانيون وفي زحفهم الأول كانت إشارات "التحرر"، وكانت إشارات لوطن ينفض أغلاله ورماده وخوفه، ورعبه وما زرعه فيه الارهابيون المتعاقبون على امتداد 30 عاماً من المصادرة، والاستيعاب والاذلال، والاستفراس، والاستفراد، كأنه كان وطناً محبوساً في "قمقم"، أو شعباً مزجوراً على هاوية مفتوحة، أو فضاء قلَّ هواؤه حتى الاختناق وجبالاً نسيت قممها حتى التصقت بالسطوح، وسهولاً عبأت في زجاجات، وأنهراً احتبست في العيون، وإرادات فُلَّ وميضها، ثم، وبضربة واحدة نهض كل شيء، وخرج كل شيء على مساره "المرسوم": هكذا كان لثورة الأرز أن تحمل الوطن فجأة وترفعه الى حيث يجب أن يكون، وأن تشهر العَلَم الذي صُودر طويلاً، ومُنع طويلاً (كان العلم اللبناني بالنسبة للوصايات المتعاقبة عورة يمنع ظهورها، أو بيانها، أو حتى تذكرها ولا بالنيات!)، وأن تستعيد ما انتزع من الشعب، من حقوق، ومن إرادة، ومن كرامة، ومن حلم، ومن حرية، وديموقراطية: كان كل شيء في قبضة ذلك النظام الأمني المشؤوم: كل مفاصل السلطات، حتى الشارع، كان يبدو، وكأنه المكان المحرم إلا لبلطجية الأجهزة من شَهَرَة السكاكين والخناجر والعصي. إذاً فلتعلن الثورة: وليعلن الخروج. وليعلن الانضمام بقوة الى هواء الوطن، وشميم الأرض، وبريق السماء، ولتفتح الشوارع كلها، والمنازل كلها، والشرفات كلها، فهي الأمكنة التي يصنع فيها التاريخ الجديد للبلد. وما كان على ثورة الأرز أن تحاكي ما كان يفعله أهل الوصاية (أو الوصايتين): الشارع يتحرر ليكون ميداناً للديموقراطية والتحرير، وبالسلم، لا بالعنف، ولا للانتقام، ولا بالقتل، ولا بالتخريب، ولا بالتكسير، ولا بالاعتداء على الناس، تظاهرة سلمية تجاوزت المليون... وكانت المعبر الكبير لخروج مَنْ يجب أن يخرج من أهل النظام الأمني. وكان الاستقلال مدموغاً كله وطالعاً من دم الشهيد الحريري. وكانت البداية الجديدة: للمرة الأولى ربما يتحقق استقلال بلد من العالم الثالث بالطرق السلمية والشعبية: الشارع الملوّن، الحي، غير العدائي، غير العنيف ينتصر على مَنْ ساد بالحديد والنار. شيء رائع: هذه الجموع المؤتلفة من كل الشرائح والطوائف والمناطق، والانتماءات: كنّا نسينا أن الناس يمكن أن تكون موجودة في الشارع للاحتجاج والثورة، وأن تفعل، وأن تُسقطَ بالوردة ما كان يسقطه أهل الانقلابات بالقوة والقتل. كنا نسينا ان الشارع يمكن ان يتمرد على قوانين الطوارئ "السرية"، كنا نسينا أن التظاهرة أي تظاهرة يمكن ان تحدث وبهذه الضخامة خارج الأحلام والمنامات والتمنيات! كنا نسينا انه يمكن ان يُهزَم الطغاة بأطفال ونساء وشيوخ وشباب وشابات عزل رفعوا الصور والاعلام واليافطات.. والرؤوس: بل كنا نسينا ان عندنا رؤوساً يمكن ان تكون مرفوعة، بعدما طأطأت طويلاً بالقهر وبالخوف والترهيب والقمع!

تتزاحم هذه الخواطر: أي قوة دفينة حَرّكت هذه الجماهير... اي شغف مكتوم تفجر؟ أي زخم مكبوح كسر ما كسر من الحواجز: انها الحرية التي عندما نظن انها "نفدَت" أو "ابيدت" أو دفنت تطلع فجأة.. من كل الحواس والأجساد والأفكار والمشاعر، أو ليس هذا ما حصل عندما كان لكل شيء قد قُمِعَ ان يخرج، عندما اهرق دم الرئيس الشهيد. ونظن ان كل ما اجترح بعد ذلك وأنجز كأنه كان يشبه الرئيس الشهيد: مجافاة العنف المتمسك بالقوانين، اللجوء الى الناس الحرص على الدولة الاحتكام الى المحكمة.. ولهذا لم تكن تحركات 14 اذار تشبه، بتوع 8 آذار، أهل التكسير والتخريب والفجور والالغاء والتخوين والتواطؤ والعنف والانقلاب، بل كانت تشبه رفيق الحريري وناس ثورة الأرز وبرنامجهم الواضح: اسقاط النظام الأمني سلماً وممارسة الديموقراطية انتخاباً وتسلم الحكم وبناء وطن مميز بتنوعه وخصبه وحرياته.

وهكذا، وبعد 3 سنوات من الذكرى وما تلاها، يتأكد، ومن خلال ما جرى المنحى ان ثورة الأرز ما زالت متمسكة (كرائدها) بالسلم الأهلي، وبالاستقلال، وبالديموقراطية وبالعدالة، وبسيادة الدولة وبالعروبة الديموقراطية، وبحدودها.. وهنا كانت مفاصل تداعيات الصراع وقسماته بين ما تعتمده وتتبناه وتمارسه وبين فصائل النظام الأمني السابق اي 8 آذار، المرتبطة بقضها وقضيضها بالوصايتين، ليس فقط بالقرار، وانما وخصوصاً بطرق المواجهة: وفي هذا الصراع المعلن كان للاغتيالات ان تستمر (سمير قصير، جورج حاوي، جبران تويني، بيار الجميل، وليد عيدو وانطوان غانم وصولاً الى اللواء الركن فرانسوا حاج ووسام عيد)، وان تستمر تغطية 8 آذار لها للاستمرار في استباحة دماء اللبنانيين. وكان للتفجيرات ان تستمر، وكان للتهاويل بالحروب ان يستمر، وكان للاعتداءات "المذهبية" ان تستمر وتتصاعد (الهجوم على البسطة وأخيراً على عين الرمانة)، وكان لاستنزاف الوطن ان يستمر: ضرب الاقتصاد، احتلال وسط العاصمة، التصريحات اليومية والتهديد بالحروب والخراب، وكان لتعطيل المؤسسات ان يستمر أيضاًك رئاسة الجمهورية والعميل الراحل اميل لحود، وتعطيل مجلس النواب، ومحاولة شل الحكومة، وصولاً اليوم الى الجيش نفسه لتفكيكه واسقاط المرشح التوافقي الجنرال سليمان.. اذاً أجندة انقلابية متكاملة، في مواجهة السلطة الديموقراطية والشرعية والميثاقية.

إذاً فاللبنانيون لم ينالوا الاستقلال مرة واحدة وكفى! لتسير الأمور كما يجب ان تكون، بل انهم يخوضون منذ ثلاث سنوات معركة تكريس الاستقلال كل يوم في وجه اعداء الاستقلال كأنهم كانوا كل لحظة على موعد، مع استقلالهم الذي حققوه، بدماء الشهداء وبعزمهم وصبرهم وتمسكهم بانجازاتهم وبالوئام السلمي والاهلي، ووحدة البلاد. كل يوم على موعد مع الاستقلال: نعم! أي كل يوم على موعد مع القتلة الذين يتحينون للاغتيال، وتثبيط الهمم، وتفجير الأوضاع، وتنفيذ الخطوط الانقلابية المرسومة عند الوصايتين: من معارك مخيم البارد والعميل العبسي، وما حققه جيشنا الذي انعتق من الدور الصالوني الذي الزموه به، الى "بوسطة" عين الرمانة التي عطل نارها الجيش وحكمة المواطنين الأمنيين، انسحاباً الى حرب تموز التي كانت استدعاء للعدو الاسرائيلي لينفذ عدوانه على لبنان كله، وتوظيف ذلك في الأجندة الانقلابية.

ماذا يعني سياق الأحداث على ضفتي الأكثرية والمعارضة ما بعد مرحلة اغتيال الحريري وانسحاب جيش الوصاية سوى تأكيد أن ثورة 14 آذار تمسكت بالديموقراطية كسبيل وحيد لممارسة الحياة السياسية وعززت الحرية من خلال ممارساتها وممارسة حكومة السنيورة، وحرصت على السلم الأهلي، وادوات المجتمع المدني، والمؤسسات....

هذا السياق الذي تأكد يومياً، ها هو اليوم في الذكرى الثالثة يتكرس أكثر فأكثر: واذا كان جمهور 14 آذار قد "غاب" عن الشارع منذ مدة، فلأنه اراد ان يتجنب أي احتكاك مفتعل مع "جمهور" 8 آذار المميز باقتحام الأحياء وقطع الطرقات واحتلال الساحات والاعتداء على الممتلكات وصولاً إلى الاعتداء على الجيش اللبناني. ولكن اذا تجاوزنا ذلك فإننا نعرف ان من حمى الاستقلال والسيادة والديموقراطية والحكومة الشرعية هو هذا الجمهور الذي قاوم بشراسة الظواهر التخريبية وحركة العميل العبسي.

واستفزازات "فتوات" 8 آذار، ورموزها.... (العوذ بالله)، واعتبر ان الذي يحمي الحرية والسيادة هي الدولة بجيشها وقواها الأمنية.. اليوم في الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس الحريري، ها هي ثورة آذار تحتكم إلى الجمهور تماماً كما احتكمت إليه في ممارساتها السابقة. وإلى الشارع باعتباره المكان الأرحب لممارسة الديموقراطية التي تحافظ على السلم الأهلي، وتضرب موعداً في ساحة الشهداء يوم الخميس المقبل، تلك الساحة التي شهدت ولادة الانتفاضة، هذه الساحة المجاورة لضريح الرئيس الحريري ورفاقه... هذه الساحة ستكون الخميس المقبل بمنحاها السلمي الحضاري وحشودها الكثيفة، رداً على كل المحاولات الانقلابية والفاشية والنازية، (هل تتذكرون هتلر ورفيقه الأغر موسوليني!) وكل المشاريع الكانتونية (لا تنسوا كانتونات الضواحي وجمهوريات الموز المبكرة والهشة) وتخريب العيش السلمي، وضرب المجتمع المدني، وتعطيل المحكمة الدولية. (يتعاملون مع التحقيقات في أحداث عين الرمانة كما يتعاملون مع التحقيقات في جريمة اغتيال الحريري وسائر الشهداء: فضيحة!).

ذلك انّ من اسقط النظام الأمني هو الجمهور السلمي، ومن أوصل الأكثرية إلى السلطة هو الجمهور السلمي، ومن حافظ على مكتسبات الانتفاضة هو الجمهور السلمي، ومن حمى السيادة والاستقلال هو الجمهور السلمي ومن يمنع التقسيم والحرب الأهلية هو الجمهور السلمي ومن يدعم قيام المحكمة هو الجمهور السلمي.

اذاً الموعد الكبير مع هذا الجمهور السلمي يوم الخميس المقبل، في ساحة الشهداء وفي ذكرى اغتيال الشهيد الرئيس الحريري، ليكون يوماً مشهوداً وتعبيراً جديداً عن قدرة هذا الشعب العظيم على مواجهة اعدائه والفاشيات المحيطة به... بكل سلمية وديموقراطية وحضارية: وهذا يكون دليلاً آخر يذكرنا بجمهور 8 آذار الذي جعله "رموزه" شبيهاً بهم: وكم أحزنُ أن يكون جمهوراً في بلادي يدفع إلى مثل هذه الصورة.

يوم الخميس المقبل موعد آخر مع ذكرى الحريري، ومع الاستقلال، ومع الحرية ومع السيادة ومع تأكيد ان أكثرية الشعب اللبناني ما زالت في صلب مصيرها ومعركتها وما زالت ايضاَ على جهوزية ان تضحي بكل شيء من أجل قيمها الوطنية والقومية والسياسية، أي القيم التي صنعت وتصنع وستصنع مجد لبنان الآخر!

الرائد 12-02-2008 09:56 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
اخي دربااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااس 50000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000000000000000000000000000000000 000000000000000000000000000000000000000 انت مبدع ورائع مشكور تقبل مروري الرائد@@@@@@@@@@@@@@@@

تاج الحرية 15-02-2008 11:02 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
أخي درباس مشكور على هذه القصيده الجمياه التي تنبع من قلب صادق كله وطنيه بارك الله فيك يا درباس

darbass50 16-02-2008 06:30 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
مشكور أخي أو اختي تاج الحريه على ردودك الجميله التي أنارت صفحاتي بوجدها

عاشق جيفارا 16-02-2008 08:05 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
مشكور اخي درباس على الكلمات المبدعة



جشــــــــــــــــــــــــــ

مسلم 17-02-2008 12:23 AM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
مشكور Darbass 50 على كلماتك الجميلة

والرائعة تقبل مروري

تحياتي

وئام العمر 17-02-2008 06:53 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
مشكووووووووووور على القصيدة الرائعة وكلماتها النابعة من القلب والروح
وئام

darbass50 17-02-2008 10:33 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
مشكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــورين
جيفارا
مسلم
وئام العمر
مشكورين اخواني على وجودكم بصفحتي المتواضعه التي انرتوها بوجودكم البهي

اسير الحب m 23-02-2008 01:25 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
أخي DARBASS 50 انني أشكرك من كل قلبي لما تقوم به من كتابه هادفه وقصائد جميله فانت يا شاعر المنتدى كلك أخلاق وحب نحن بأنتظار جديدك بفارغ الصبر
اسير الحبm

darbass50 02-03-2008 02:07 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
مشكـــــــــــــــــــــــــور اخي اسير الحب لهذا التواجد الجميل دمت ودام وجودك

عاشق الرياضة 02-03-2008 07:29 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
بسم الله الرحمان الرحيم
انا محمد بس بدي الكول حسبي الله ونعم الوكيل على العرب والله يا الله حرام والله حرام الله بس بقدر ينقذهم من الهما في يا الله يا الله يا الله ارمحهم يا الله يا الله يا الله ارحمهم انشاء الله الحكام العرب بنحركو يا الله
حسبي اله ونعم الوكيل مع نحيات محمد ناصر محمود

darbass50 02-03-2008 07:47 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
أخي محمد
أولاً أهلاً بك بيننا وندعو الله أن تستفيد
وان تفيد مشكور على ما خطه قلمك اتجاه شعبنا الأبي
دمت أخي ودام قلمك ساطعاً في سماء الحريه

الوردة البيضاء 02-03-2008 07:55 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 

\\ darbass50 \\

تجرفنا كلماتك الى التأمل فيها

فنضيع بين الحروف فحروفك تسطر واقعنا

الذي نعيشة كل يوم ونشاهدة كل دقيقة

شهيد تلو الشيهد موضوع متميز فعلا

رائع ما سطرت

دمت بهذا الابداع ودمت بحفظ الله ورعايتة

الوردة البيضاء

punk 02-03-2008 08:16 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
شكرا لك يا درباس

على الموضوع و الشعر الي من تمك

بجنن تحيــــــــــاتي لك اخووووووووووك


بينك

darbass50 02-03-2008 08:22 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
الورده البيضاء
بينك
ما أرق هذه الكلمات التي نثرتموها بين طيات سطوري
وما أرق مشاعركم التي غمرتموني فيها
دمتم ودام عبير اقلامكم

.جيفارا. 10-03-2008 10:13 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
الشهيد هو الذي قتل بأيدي الكفرة في المعركة فلا يغسل، ويدفن في دمائه، ولا يغسل أي شيء منها


لما رواه أحمد من أن


الرسول صلى الله عليه وسلم قال في الشهداء:


>لا تغسلوهم فإن كل جرح أو كل دم يفوح مسكاً يوم القيامة<



وفي رواية:


>زملوهم بثيابهم اللون لون الدم والريح ريح المسك<



والذي يخلص من هذين النصين أن دم الشهيد كريح المسك عند الله يوم القيامة،



أما الصائم فرائحة فمه المتغيرة >الخلوف< بسبب الصوم تكون أطيب عند الله من ريح المسك،



الشهيد دمه كريح المسك، والصائم فمه أطيب من ريح المسك،



لأن الشهيد قتل في الجهاد الأصغر،



والصائم قاتل نفسه وجاهدها وهي الجهاد الأكبر



مصداقاً لقول المصطفى صلى الله عليه وسلم عندما رجع من إحدى غزواته:


>رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر وهو جهاد القلب<·



أي


جهاد النفس،


لأن النفس كما يقول الحق سبحانه وتعالى في الذكر الحكيم:


(إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم)


يوسف:35،


فالصيام جهاد كبير للنفس،


ومقاومة مستميتة ومستمرة لشهواتها في صدق وإخلاص


ولذلك استحق الصائم شرف طيب الفم لدرجة هي أطيب عند الله يوم القيامة من ريح المسك،


ولذا حق له الفرح


وأي فرح


إنه الفرح الدائم،


والسرور القائم،


والسعادة المستمرة في مقعد صدق عند مليك مقتدر

http://www.yasaree.net/forums/upload...1149142312.jpg

darbass50 10-03-2008 11:55 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
جيفارا
مشكور اخي جيفارا لمروك بين سطوري
دمت أخي ودام ذخر قلمك

مهند محمود 11-03-2008 03:24 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
المهندس يحى عياش




حين يكتب تاريخ فلسطين –الشعب والقضية- بأيد منصفة وأمينة ستدرك الأجيال المتعاقبة أن يحيى عياش أو (المهندس) كما عرف في حياته يحتل مكانا بارزا بعد أن سطر ملحمة تاريخية خالدة من أجل دينه ووطنه وقتل في سبيل الله ومن أجل فلسطين فوق أرضية صلبة من الفهم العميق بطبيعة القضية الفلسطينية. فقد أدرك يحيى معادلة التعامل مع العدو منذ أن لمست يداه أول سيارة مفخخة أعدها لاستنهاض الشعب الفلسطيني بكافة قطاعاته ومختلف تياراته نحو مقاومة شاملة للاحتلال الذي لا يفهم إلا لغة المقاومة ومفردات القوة. ولذلك أعلن زعماؤه وقادته يأسهم واعترفوا قائلين: "ماذا نفعل لشاب يريد الموت".

"المهندس" هو عنوان الأسطورة الفلسطينية الحقيقية التي جددت الأمل وقتلت اليأس وأعادت الحياة إلى روح الجهاد والمقاومة في فلسطين. بما كتبته من صفحات مشرقة في حكاية الصمود والجهاد البطولي في ظل أسوأ الظروف.

وقصة المهندس معروفة ومحفوظة بمداد الحب والإكبار في قلوب معاصريه، واسمه تردد بشكل دائم في كل حارة وبيت وعلى كل شفة ولسان في أرجاء المعمورة وذكره مئات الملايين من العرب والمسلمين عندما أظلمت الدنيا واشتدت الأزمات وفاضت على وجوههم مظاهر الألم والقهر والإحباط.



لقد عرف يحيى عايش موطن ضعف عدوه، ومكمن قوة شعبه، فاستغل معرفته لإعادة جزء من التوازن المفقود للقوى بين شعبه الأعزل وعدوه المدجج بأحدث آلة عسكرية، عن طريق نقل الصراع من ساحة المادة الضيقة إلى ميدان المعنويات الأرحب فأصبح الصراع بين عدو مكبل بالخوف من الموت وشعب يعشق الموت في سبيل الله لنيل حريته. ولأن للبطولة طعم آخر في اللحظات الحاسمة فإن يحيى عياش يكاد يتفرد بين أبطال الشعب الفلسطيني فقد جاء في ذروة الانهيار ليعلن أن الشعب الذي تحفر القبور لدفن قضيته ما زال مفعما بالحياة، وأن مقولات اليأس الرسمية ليست أكثر من رماد يواري الجمر المتقد في أتون الشعب.

في عمره القصير صنع يحيى عياش الكثير فقد أدرك منذ البداية أنه يسابق الزمن حين قرر العمل على نسف جدار الأمن الشاهق الذي أقامه الصهاينة مستغلين ترسانتهم العسكرية وخبراتهم المتراكمة في مواجهة شعب أعزل محاصر، وكان مبادرا حيث لا فائض من الوقت لدى شعب يعيش واحدة من أكثر مراحل تاريخه المعاصر حرجا. فعاش هذا العملاق لشعبه ودينه ومن أجلهما، ورحل في وقت كان يتصارع فيه البغاث على فتات يظنون أنه مغانم حرب وضعت أوزارها.

إن هذه الشخصية المتميزة في عطائها وقدرتها على المبادرة والتجديد تستحق أن نقف عندها وقفة متأملة فاحصة نستطلع حياتها ومكامن العظمة في شخصيتها ونقوم تجربتها الرائدة ونستخلص العبر من مسيرة عطائها الحافلة بالتضحيات في سبيل الرسالة التي آمنت بها ونذرت نفسها وحياتها لتحقيقها.

ولئن جسد يحيى عياش حالة الشاب القروي البسيط الذي كان من الممكن أن يكون لغيره من الآلاف الذين يحملون الشهادة الجامعية مهندسا عاديا يعمل في إحدى الشركات أو الورش ويتقاضى راتبا مرتفعا في إحدى الدول، إلا أن بطلنا تغاضى عن هذا كله وقفز فوق كل الحواجز وتمسك بإسلامه وقضيته فكانت المقاومة والجهاد حبه الكبير الذي أعطاه عصارة أفكاره وعاطفته مجسدا في الوقت نفسه القدرة على الفعل الحقيقي بعيدا عن الأضواء.

لم يكن المهندس يبحث عن دور تاريخي بقدر ما كان الدور التاريخي يبحث عن قائد، ولم يكن نجوميا يبحث عن الشهرة بقدر ما كانت الجماهير تائقة إلى بطل تلتف حوله يعيد للأيام بهجتها وللحياة طعمها وللإسلام انتصاراته وشموخه. ولأن نماذج القادة الذين تنتجهم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لا يركبون موج الصدفة ولا يتسلقون حبال العشوائية، أو يركبون أحضان المستجدات بل هم دائما على موعد دقيق مع أقدارهم وعلى أهبة الاستعداد لأداء دورهم في حيز الفعل والوجود ثم الرحيل بشموخ مع إشراقة الشمس.



مسيرة التاريخ ورحلة الحياة:

بين أزقة قرية رافات وفي السادس من آذار/مارس، سنة 1966م ولد يحيى عبد اللطيف ساطي عياش، وفي كنف بيت متدين عاش طفولة هادئة إذ كان مثالا للطفل المؤدب الهادئ حتى أن أحد أعمامه يقول: "كان هادئا أكثر من اللزوم ولا يحب الاختلاط كثيرا بغيره من الأطفال حتى أنني كنت أعده انطوائيا بعض الشيء"

كبر الطفل يحيى ودخل المدرسة الابتدائية في قريته عند بلوغه السادسة من عمره وبرز بذكائه الذي لفت إليه أنظار معلميه إذ أنه لم يكن يكتفي بحفظ الدروس المقررة للصف الأول بل كان يحفظ دروس الصف الثاني أيضا.

حصل يحيى على شهادة الدراسة الثانوية من مدرسة بديا الثانوية عام 1984م وكان معدله 92,8% والتحق بجامعة بيرزيت لدراسة الهندسة الكهربائية وكان من أنشط الشباب في كلية الهندسة ضمن إطار الكتلة الإسلامية وشارك إخوانه في كافة المواقع ومراحل الصراع والاحتكاكات المباشرة سواء مع سلطات الاحتلال أومع الكتل الطلابية المنافسة.

تخرج من الجامعة عام 1991م بتفوق وتزوج من ابنة خالته بتاريخ 9 أيلول/سبتمبر، 1992م ورزق منها طفله الأول براء في 1 كانون الثاني (يناير) 1993م وكان حينها مطاردا، وقبل استشهاده بيومين فقط رزق بابنه الثاني عبد اللطيف تيمنا باسم والده غير أن العائلة أعدت يحيى إلى البيت حين أطلقت على الطفل عبد اللطيف اسم يحيى.



شيخ الإخوان في رافات:

لبى يحيى عياش دعوة الإخوان المسلمين وبايع الجماعة في بداية العام 1985م وأصبح جنديا مطيعا وعضوا عاديا بإحدى أسر الإخوان المسلمين في مدينة رام الله وعمل بجد ونشاط وقام بكافة التكاليف وأعباء الدعوة الإسلامية سواء داخل الجامعة أو في مدينة رام الله أو قريته رافات ووظف المهندس سيارة والده التي اشتراها في خدمة الحركة الإسلامية حين دأب على السفر إلى رافات وقام بإرساء الأساسات وشكل أنوية لمجموعات من الشباب المسلم الملتزم. وحينما انفتح الأفق على حركة المقاومة الإسلامية حماس كانت هذه المجموعات في طليعة السواعد الرامية خلال سنوات الانتفاضة المباركة الأولى ونظرا للدور الريادي الذي قام به وحكمته وأدبه وأخلاقه فقد اعتبرته الفصائل الفلسطينية (شيخ الإخوان في رافات) ترجع إليه في كافة الأمور التي تتعلق بالفعاليات أو الإشكاليات خلال الأعوام (1988-1992).



ابن كتائب الشهيد عز الدين القسام:

ترجع بدايات المهندس مع العمل العسكري إلى أيام الانتفاضة الأولى وعلى وجه التحديد عامي 1990-1991م إذ توصل إلى مخرج لمشكلة شح الإمكانات المتوفرة وندرة المواد المتفجرة وذلك بتصنيع هذه المواد من المواد الكيماوية الأولية التي تتوفر بكثرة في الصيدليات ومحلات بيع الأدوية والمستحضرات الطبية فكانت العملية الأولى بتجهيز السيارة المفخخة في رامات إفعال وبدأت إثر ذلك المطاردة المتبادلة بين يحيى عياش والاحتلال الصهيوني وأجهزته الأمنية والعسكرية.

إذ قدر الله سبحانه وتعالى أن يكتشف العدو السيارة المفخخة في رامات إفعال بطريق الصدفة، وبعد تحقيق شديد وقاس مع المجاهدين الذين اعتقلا إثر العثور على السيارة المفخخة طبعت الشاباك اسم يحيى عبد اللطيف عياش في قائمة المطلوبين لديها للمرة الأولى.

يعتبر يوم الأحد 25 نيسان أبريل 1993م بداية المطاردة الرسمية ليحيى عياش ففي ذلك التاريخ غادر المهندس منزله ملتحقا برفاق الجهاد والمقاومة وفي مساء ذلك اليوم داهمت قوات كبيرة من الجيش والمخابرات المنزل وقامت بتفتيشه والعبث بالأثاث وتحطيم بعض الممتلكات الشخصية للمهندس، وبعد أن أخذ ضباط الشاباك صورة الشهيد جواد أبو سلمية التي كان المهندس يحتفظ بها توجه أحدهم إلى والده مهددا "يجب على يحيى أن يسلم نفسه وإلا فإنه سيموت وسوف نهدم المنزل على رؤوسكم" وتواصلت المداهمات والاستفزازات من قبل جيش الاحتلال وأجهزته بهدف إشاعة جو الخوف والرعب بين العائلة القروية اعتقادا بأن ذلك يؤثر في معنوياتهم ويثني المهندس عن مسيرته المباركة ولكن هيهات لهم ذلك فقد واصل المهندس طباعة عناوين المجد والحرية وأعاد للحياة الفلسطينية طعمها. وخلال ثلاث سنوات كان الشهد لفلسطين والعلقم لبني صهيون وخاب ظن سلطات الاحتلال وأجهزتها القمعية التي حصدت الفشل في مخططاتها وتخبطت في رحلة البحث عن المهندس بينما وقفت أم يحيى في فخر واعتزاز تواجه محققي الشاباك وجنود الاحتلال حيث نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية والتي رافقت قوات الجيش التي داهمت منزل العائلة بعد عملية البطل صالح صوي في تل أبيب عن أم المهندس "لقد تركنا جميعا دون أن نشبع منه ومنذ أن أصبح يحيى مطلوبا فإنه لم يعد ابنا لي إنه ابن كتائب عز الدين القسام"
http://shaheed177.jeeran.com/files/19733.jpg



مع تحيات ابن الجبهة الديمقراطية
*****

darbass50 11-03-2008 04:14 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
اخي مهند
مشكور أخي لهذا التواجد في صفحتي المتواضعه
ورحمة الله على شهيدنا البطل يحيى عياش
الذي سطر مجد وأنتصارات للشعب
الفلسطيني دمت اخي ودام
عبير قلمك

.جيفارا. 16-03-2008 02:29 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
انا مهند ابن الجبهة الدمقرلطية تحرير فلسطين ابن بلدي مهند محمود



اشكرن مع ابن الجبهة



http://tbn0.google.com/images?q=tbn:...ch/pic/208.jpg

.جيفارا. 23-03-2008 04:53 PM

مشاركة: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
شكرا اخي على الموضوع الرائع
وارجو ان يعجب اهل اعيسوية
مع تحياتي ابن الجبهة

http://www.esawiah.com/vb/images/smilies/7_1_125[1].gif

Natalle 30-03-2008 03:38 PM

رد: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
دمت صاحب قلم
مبدع سأجل تواجدي صامت
لكي لا يزعج تلك الحروف

تقبل مروري

الجرح النازف 30-03-2008 07:30 PM

رد: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
رحمة الله على شهدائنا الابرار

واسكنهم فسيح جناته

لا اجد الكلمات لاقف امام هذه المخطوطة

ابدعت اخي

يعطيك الف عافية

darbass50 11-04-2008 11:31 AM

رد: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
جيفارا
مشكور اخي جيفارا على هذا المرور الجميل الذي انار
صفحتي بوجودك البهي دمت اخي وام ذخر وجودك الدئم
احترامي

دمعه على خدود القمر 13-04-2008 03:28 PM

رد: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
مشكووووووووووووووووور درباس كلماتكلا من ذهب اصلي ولا اله الى الله

فهد 15-04-2008 02:37 PM

رد: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 
[U][I][B][QUOTE][/QUOhttp://tbn0.google.com/images?q=tbn:...iles/73551.jpg

darbass50 18-05-2008 10:53 AM

رد: دم الشــهـــــــــــــــــــــيد
 

فهد
شكور أخي فهد على هذا المرور
وعلى هذه الصوره الجميله


الساعة الآن 03:08 PM بتوقيت العيساوية

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات العيساوية...المشاركات والمواضيع في منتديات العيساوية لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارته بل تمثل وجهة نظر كاتبها
All participants & topics in forum esawiah.com
does not necessarily express the opinion of its administration, but it's just represent the viewpoint of its author