المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السؤال عن الرجآل عند الخطبة .


انسان عادي
07-09-2009, 02:17 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع اليـوم السؤال( عن الرجآل )
هذا طبعنا وهذا دينا وعادتنا لما احد يتقدم لأحد من بناتنا او جماعتنا من الطبيعي انه تبدأ التحريات والبحث وتجلس تسأل الناس اللي تعرفه عن اخلاقه ودينه وحياته


لـــكن سؤال نقآشي

صآحبك يــدخن , وكآن قبل (جوآله) مايسكت من البنآت لكن اللحين ماتشوف عليه هالشي ,
والصلاه الاوقات اللي تشوفه اللي فيه يصلي احيانا واحيانا هو بوقت الصلاه يكون جاي من براا لكنه
رجل ويعتمد عليه !

جآك واحد سألك عنه لأنه متـقدم لـ أخته , وش رآيك بفلان ؟

رآح تـقول كل شي ؟ او راح تقول الاشياء الزينه ؟ او راح تقول الاشياء اللي اللحين وبس ؟

ولا رايح يفرق لما يكون السؤال عشانك صاحبه يعني راح تلمعوه؟

ام زيد
25-10-2009, 08:07 PM
السلام عليكم

موضوع نقاشنا لهذا هو ما هو ردك على من يسألك عن شخص ما ؟؟

هل ستأخذ موقف حيادي خوفاً من ظلم احدهم للاخر ؟؟

ام ستقول كل ما تعرف ..المليح والعاطل ؟؟

ام ستحاول تخفيف السيئ وتقول انه ما في حد يبقى على حال

على اعتبار ان الشاب في بداية شبابه شئ مفروغ منه انه صاحب وراح واجا وعمل !!!!

رأيكم ووجهة نظركم ..وحياكم الله

نرجو من صاحب الموضوع محاورة المشاركين ويعطيكم العافية .

M.ABU AWIS
25-10-2009, 11:45 PM
انا من رئي انو لازم يسأل ليعرف الواحد شره من خيره
وطبعا في عاداتنا وتقاليدنا هاد اشي مهم لانو الواحد لما بدو يجوز بنتو
بدو يطمن على مستقبلها وراحتها...
والواحد اذا انسأل في موضوع زي هاد لازم يحكي واذا كان خايف انو يظلمو للرجال
ما يحكي شي يحكي ما بعرف عنو شي هيك اريح الو ولضميرو

ثائر ابو لبدة
26-10-2009, 12:01 AM
أريد أن أقول أن الخطبة التي نريدها بكسر الخاء لا بضمها ..

ويقال لها الخِطبة أو الخطوبة وليس الخُطبة كما هو دارج ..

الخِطبة هنا أقسم الأمر إلى قسمين : ما قبل الخِطبة وما بعد الخِطبة ،،

السؤال عن الشخص المتقدم للخِطبة عرف ملزم ، وتقليد متبع ، وعادة لا غنى عنها ..

وأضيف هنا أن السؤال عن الشخص المتقدم للخِطبة واجب بل يتعداه ليصبح فرضا ً ..

ومن منطلق تغيير الحال للأفضل ، و إثبات حسن النية ، و تطبيق حسن الإثبات والدوام على ذلك ..

أقول هنا " أن الإسلام يجّب ما قبله " ، ولكن بشرط التغيير والإثبات والتطبيق والدوام على التطبيق ،،

فالتغيير والإثبات يكونان في مرحلة ما قبل الخِطبة و التطبيق والدوام على التطبيق

في مرحلة ما بعد الخِطبة ،،

ويكون التغيير قبل الطلب أما الإثبات فيكون بعد الطلب وخلال فترة السؤال عن الشخص المتقدم للخِطبة ،،

أما التطبيق والدوام على التطبيق فيكونان بعد الموافقة وخلال فترة الخِطبة ،،

هذا إذا كان الرد على السؤال عن الشخص المتقدم للخِطبة سلبيا ً أو شبه سلبي ،،

وهنا علينا أن نراعي الظروف ونحكم العقل وأن لا نفكر بالأسوء طالما هناك أشياء ٌ إيجابية ،،

فلا نأخذ بظاهر الأمر ، ولا بمبالغة ٍ فيه ، ولكن القسط هنا مطلوب ..

ولي عودة للحديث عن جوانب ٍ أخرى ..

أشكر صاحب الموضوع ، موضوع جيد ..

تحياتي لكم والله يوفق الجميع .

أبوالنون
30-10-2009, 11:02 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كثير من الناس يتجنّب التحدّث عن الشاب عندما يُسألون عنه في مثل هذا الأمر ظنا ً منهم أن في ذلك غيبة
الحقيقة أن الغيبة شيء فظيع (ولا يغتب بعضكم بعضـًا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتـًا فكرهتموه ، واتقوا الله إن الله توابٌ رحيم)(الحجرات/12)
لكن , لقد غاب عنـّا أمر مهم جدا ً ألا وهو
قال بعض العلماء استثني من الغيبة ست صور ( الأولى ) النصيحة { لقوله عليه السلام لفاطمة بنت قيس حين شاورته عليه السلام لمّا خطبها معاوية بن أبي سفيان وأبو جهم أما معاوية فرجل صعلوك لا مال له ، وأما أبو جهم فلا يضع العصا عن عاتقه (http://esawiah.com/vb/#docu)} فذكر عيبين فيهما ما يكرهانه لو سمعاه وأبيح ذلك لمصلحة النصيحة ويشترط في هذا القسم أن تكون الحاجة ماسّة لذلك وأن يقتصر الناصح من العيوب على ما يخل بتلك المصلحة خاصة التي حصلت المشاورة فيها ، أو التي يعتقد الناصح أن المنصوح شرع فيها أو هو على عزم ذلك فينصحه ، وإن لم يستشره فإن حِفـْظ مال الإنسان وعرضه ودمه عليك واجب ، وإن لم يعرض لك بذلك فالشرط الأول احتراز من ذكر عيوب الناس مطلقا لجواز أن يقع بينهما من المخالطة ما يقتضي ذلك فهذا حرام بل لا يجوز إلا عند مسيس الحاجة ولولا ذلك لأبيحت الغيبة مطلقا ؛ لأن الجواز قائم في الكل ، والشرط الثاني احتراز من أن يستشار في أمر الزواج فيذكر العيوب المخلة بمصلحة الزواج والعيوب المخلة بالشركة أو المساقاة أو يستشار في السفر معه فتذكر العيوب المخلة بمصلحة السفر ، والعيوب المخلة بالزواج فالزيادة على العيوب المخلة بما استـُشرتَ فيه حرام بل تقتصر على عين ما عين أو تعين الإقدام عليه

منقول من موقع إسلام و يب
للمزيد من التفاصيل حول موضوع الغيبة غير المحرّمة لمن يود على الرابط التالي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كثير من الناس يتجنّب التحدّث عن الشاب عندما يُسألون عنه في مثل هذا الأمر ظنا ً منهم أن في ذلك غيبة
الحقيقة أن الغيبة شيء فظيع (ولا يغتب بعضكم بعضـًا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتـًا فكرهتموه ، واتقوا الله إن الله توابٌ رحيم)(الحجرات/12)
لكن , لقد غاب عنـّا أمر مهم جدا ً ألا وهو
قال بعض العلماء استثني من الغيبة ست صور ( الأولى ) النصيحة { لقوله عليه السلام لفاطمة بنت قيس حين شاورته عليه السلام لمّا خطبها معاوية بن أبي سفيان وأبو جهم أما معاوية فرجل صعلوك لا مال له ، وأما أبو جهم فلا يضع العصا عن عاتقه (http://esawiah.com/vb/#docu)} فذكر عيبين فيهما ما يكرهانه لو سمعاه وأبيح ذلك لمصلحة النصيحة ويشترط في هذا القسم أن تكون الحاجة ماسّة لذلك وأن يقتصر الناصح من العيوب على ما يخل بتلك المصلحة خاصة التي حصلت المشاورة فيها ، أو التي يعتقد الناصح أن المنصوح شرع فيها أو هو على عزم ذلك فينصحه ، وإن لم يستشره فإن حِفـْظ مال الإنسان وعرضه ودمه عليك واجب ، وإن لم يعرض لك بذلك فالشرط الأول احتراز من ذكر عيوب الناس مطلقا لجواز أن يقع بينهما من المخالطة ما يقتضي ذلك فهذا حرام بل لا يجوز إلا عند مسيس الحاجة ولولا ذلك لأبيحت الغيبة مطلقا ؛ لأن الجواز قائم في الكل ، والشرط الثاني احتراز من أن يستشار في أمر الزواج فيذكر العيوب المخلة بمصلحة الزواج والعيوب المخلة بالشركة أو المساقاة أو يستشار في السفر معه فتذكر العيوب المخلة بمصلحة السفر ، والعيوب المخلة بالزواج فالزيادة على العيوب المخلة بما استـُشرتَ فيه حرام بل تقتصر على عين ما عين أو تعين الإقدام عليه

منقول من موقع إسلام ويب
للمزيد من التفاصيل حول موضوع الغيبة غير المحرّمة لمن يود يمكنه متابعة الموضوع في موقع اسلام ويب الغيبة التي لا تحرم "


نسأل الله أن يوفـّقنا لما يحبّه ويرضاه

اللهم صل ِ و سلـّم و بارك على الحبيب سيدنا محمد
و على آله و أصحابه أجمعين

نسأل الله أن يوفـّقنا لما يحبّه ويرضاه

اللهم صل ِ و سلـّم و بارك على الحبيب سيدنا محمد
و على آله و أصحابه أجمعين

بنت الاسلام
30-10-2009, 04:44 PM
هو ما هو ردك على من يسألك عن شخص ما ؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بدايه يعطيك العافية اخى ابو الخير على طرح هذا النقاش

اول من ساستشير ساستشير رب العزة بالاستخارة فلاخاب من استخار وبعون الله سيلهمنى ربى الصواب لاننى لم اعتمد على احد قبله وكنت متوكله عليه حق التوكل قولا ويقينا
وللعلم.......ان الكثير
الكثير من الناس من يغفل عن الاستخارة ويغفل عن الدعاء فكم من الشرور دفعها الله عن صاحبها يالدعاء الصادق وانا بالنسبة لى الدعاء فى وقت السحر افضل الاوقات وما اجمله واروعه من وقت وقت اللقاء بالمحبوب المتعال لا اله الا هو لا تاخذه سنة ولا نوم مطلع على السرائر والافئدةوهو علام الغيوب
هل ستأخذ موقف حيادي خوفاً من ظلم احدهم للاخر ؟؟
لا لن اسكت وساقول ما يولينى من ربى لانه كما تدين تدان
ام ستقول كل ما تعرف ..المليح والعاطل ؟؟
مثلا ان كان يشرب او يتعاطى الحشيش وانا اعلم ولم اقل طبعا ستكون خطيه البنت فى رقبتى مثل ما بيقولوا
وسيضربنى الله فى عقر دارى وفى اعز الناس لقلبى لاننى ظلمت انسان فكما تدين تدان
وفى ايامنا هذه قلما من ينصح ويقول الحقيقة فالاغلب يقول وانا مالى بالناقص اوجع راسى ويقولوا فلان قال عنكم وعلمك بكلام النساء وثرثرتهن وبعدين المشاكل تهل على بالناقص وبعد هذا يضع الاستاذ راسه على الوساده ويغط فى نوم عميق والمسكينة وقعت الفاس بالراس وهى مستيقظة تدعى وعين الله لم تنم واصبحت انت كاتم شهادة حقوظااااااااااالم والظلم ظلمات
وبالنسبه للغيبة فما الذها واكثرها اليوم بين الناس حلال علينا ان نغتاب بعض ونقطع فروات بعض
وحرااااااااام علينا ان ننصح ونقول الحق ولا نخاف فى الله لومة لائم
وعلى ذالك وجب على ولى امرها و ان يسال كثيرا
فانا اعلم بفتاه كانت فى ريعان شبابها بنت السادسة عشر وسالوااهلها عن الخاطب عدة اناس ووقعت الفاس بالراس وكان يمنعها ان تتحدث مع اهلها او تزورهم وان زاروها اهلها لا يدعوها تجلس منفردة بامها واخواتها
والطامة الكبرى انه سكرجى حتى النخاع ومدمن هيرووين اعاذنا الله واياكم من الخبائث
هى حالها لا يسر عدو ولا حبيب وعندما تم الطلاق مقابل ان تتنازل عن مؤخرها وذهبها وحتى الملابس
فعافت كل شىء وكان الطلاق الحتمى وهى بسن 21وبعد الطلاق من مدحه اخذ يقول الحمد لله اللى خلصت منه وهم كانوا يعلمون من قبل الاحوال
والان ............
ما رايكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل نقول ام لا؟؟؟؟؟
نقول فالحق يقال فالله امامنا وخلفنا وفوقنا ولن يضيع الحقوق
هل تقبل بظلم لاختك لبنتك لاعز الناس على قلبك ؟؟؟؟؟؟؟؟
وين ما تروح الك ولايا بالعامية وما تتمناه وتحبه لنفسك تمناه واحبه لغيرك

ولذالك لنجعل الله اولا مرشدنا فنستخيره
وثانيا ندعوه دعاء المخلصين دعاء ليس من قلب غافل حتى يسمع
فان الله يستحى ان يرد عبده خائبا
وثالثا علينا بالبحث بلا كلل وملل والسؤال
ونتوكل على الله اللهم سخر لابنائنا وبناتنا واخواننا واخواتنا
ولجميع بنات المسلمين الزوج الصالح صاحب الدين

زهرة الندى
30-10-2009, 04:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاد موضوع فعلا مهـــــم لا ومهم جدا
انا برأي انه من الواجب علينا اذا سألنا شخص عن اخر بهدف معرفة اخلاقه لأمر مهم مثل الخطبة او الزواج , ان نجيب بكل صدق لانه يترتب على اجاباتنا مصير فتاة وشاب وعائلة
والاهم من ذلك ان رسولنا الكريم قد قال ان هذه امانة ونحن من واجبنا ان نفي بأمانة رسول الله ــ صلى الله عليه وسلم ــ

زهرة الندى
30-10-2009, 05:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاد موضوع فعلا مهـــــم لا ومهم جدا
انا برأي انه من الواجب علينا اذا سألنا شخص عن اخر بهدف معرفة اخلاقه لأمر مهم مثل الخطبة او الزواج , ان نجيب بكل صدق لانه يترتب على اجاباتنا مصير فتاة وشاب وعائلة
والاهم من ذلك ان رسولنا الكريم قد قال ان هذه امانة ونحن من واجبنا ان نفي بأمانة رسول الله ــ صلى الله عليه وسلم ــ

*زهرة الخليل*
31-10-2009, 02:04 PM
السلام عليكم ورحمة الله
انا برائيي انو هادا زواج مش لعبة ولاد صغار يعني الانسانه هاي او الانسان هدا رح يعيش العمر كلو مع الاخر وكل منهم لازم يعرف كل شي عن يلي رح يكون شريك حياتو فالسؤال واجب والجواب واجب والساكت عن الحق شيطان اخرس والله يهدي الجميع تحياتي .

ابو احمد العيساوي
02-11-2009, 11:14 PM
موضوع جميل ومهم في حياتنا الاجتماعية واشكر ابو الخير على هذا الطرح

انا برأي اولا الاستخارة من رب العالمين
الله الله على من استخار رب العالمين اكيد سيهديه الى ما هو خير
ومن ناحية ثانية يجب على الشخص اللذي حمل الامانه بالسؤال ان يجيب بكل ما
يعرفة ومتأكد منه عن العريس وليس ما يسمع من اناس أخرين لان احتمال الخطأ
سيكون كبير ويضر اكثر ما ينفع.
وكذلك لا يبحث عن ماضي بعيد لسيئات الخاطب فكل انسان خطاء وخير الخطائين التوابون
والله ولي التوفيق

ثائر ابو لبدة
03-11-2009, 01:36 PM
استكمالا ً للحديث في الرد السابق ،،

أشدد على أن القسط مطلوب ، فكون ُ القسط موجود ، فذلك من شأنه حماية الحقوق من الضياع ،،

فالسمعة ُ هي حق ٌ لكل ِ شخص أي حق ٌ شخصي ، وللحفاظ على الحقوق يجب مراعاة القسط عند القول ،،

ويكون القول كالعين وما رأت لا كالأذن وما سمعت ، فهنا لا يأخذ إلا بالأدلة الدالة و الوقائع المثبتة ،،

وغير ذلك َ يكون زورا ً وبهتانا ً ،،

وعلى من طلبت منه الشهادة أن يلتزم الموضوعية ، فينقل الوقائع كما هي دون زيادة أو نقصان ،،

لما في الزيادة من ترغيب و في النقصان من ترهيب ،،

لا مبالغة و لا تهويل ، و لا تبسيط و لا تخفيف ،،

وأيضا ً فالقول يُبدأ بالغالب ، فإن كان الغالب سلبا ً ، فيُبدأ ُ بالسلب و يتبعه الإيجاب إن وجد ،،

وإن كان الغالب إيجابا ً ، فيُبدأ ُ بالإيجاب و يتبعه السلب إن وجد ،

تحياتي لكم والله يوفق الجميع .