ذات النطاقين
05-08-2009, 03:44 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني وأخواتي اثناء تصفحي لإحدى المواقع الاسلامية , قرأت هذه الفتوى
و أحببت نقلها لكم ,وذلك لــ تعم الفائدة على الجميع ان شاء الله
حكم قول " تقبّل الله " و الرد بـ " تقبّل الله منا و منكم صالح الاعمال " او قول " حرماً "
و الرد بـ " جمعاً " بعد الصلاة ؟
أن التزام قول المسلم لأخيه بعد الصلاة: تقبل الله او حرماً على سبيل القربة والعبادة " بدعة "
لأن هذا لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا عن أصحابه، والأصل في العبادة التوقيف حتى يرد الدليل الشرعي، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه، فهو رد".
وأما إذا قاله أحياناً بدون اعتقاد القربة، فلا بأس به.
والسلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني وأخواتي اثناء تصفحي لإحدى المواقع الاسلامية , قرأت هذه الفتوى
و أحببت نقلها لكم ,وذلك لــ تعم الفائدة على الجميع ان شاء الله
حكم قول " تقبّل الله " و الرد بـ " تقبّل الله منا و منكم صالح الاعمال " او قول " حرماً "
و الرد بـ " جمعاً " بعد الصلاة ؟
أن التزام قول المسلم لأخيه بعد الصلاة: تقبل الله او حرماً على سبيل القربة والعبادة " بدعة "
لأن هذا لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا عن أصحابه، والأصل في العبادة التوقيف حتى يرد الدليل الشرعي، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه، فهو رد".
وأما إذا قاله أحياناً بدون اعتقاد القربة، فلا بأس به.
والسلام عليكم