المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ويداً بيد لنبدأ حملة إحياء السنن المهجورة.....


بنت الاسلام
20-07-2009, 09:43 PM
http://www.al-qatarya.org/qtr/qatarya_s2sxCUD4hP.gif


http://www.al-qatarya.org/qtr/qatarya_SO8FGPct58.gif
ويداً بيد لنبدأ حملة إحياء السنن المهجورة.....


http://mtost.com/vb/images/statusicon/wol_error.gifإضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.http://g0beel.files.wordpress.com/2008/12/druck1gs0.jpg



انصر نبيك........

كثيرا ما نسمعها في الآونة الأخيرة .......

وكلنا نحب رسولنا صلى الله عليه وسلم .......

ونفديه بأرواحنا وأموالنا ......

بأبي أنننننننننت وأمي يارسول الله....

ولكن هل يكون النصرة بالمقاطعة فحسب

أم بعمل مظاهرات تعبيرا لحبنا العميق لرسولنا..


أم ,, و أم ,, وأم ........


ما ذكرته قد يجدي ...


ولكن الافضل ان نعمل بسنته ونطبقها في حياتنا ...


فتعاااااااااااااااال ....

يا ..

أخي . أختي ...


أعضــــــــاء منتد يات العيساوية




لنحيي سنة حبيبنا المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه .....


لنوقد شمعة في انفسنا ولغيرنا..........


واعلموا...

إن موت السنن واندثارها وجهل الناس بها علامة على ظهور البدع وانتشارها....

قال ابن عباس رضي الله عنه:

( ما يأتي على الناس من عام إلا أحدثوا فيه بدعة ، وأماتوا سنة حتى تحيا البدع وتموت السنن )



و إن شاء الله أحببت في هذا الموضوع...


ان نحي بعض السنن المندثرة من سنن الرسول -صلى الله عليه وسلم- ونتذاكرها سويا.


ولكن المقصود هو أن نعمل بهذه السنن ونحيا بها ......


ويا حبذا لو كان في كل يوم واحد منا يكتب سنة ..



ولا تنسو ...


حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو حديث حسن..


روى ابن ماجه والترمذي مرفوعاً وقال حديث حسن :



( من أحيا سنة من سنتي قد أميتت بعدي كان له من الأجر مثل من عمل بها

من غير أن ينقص ذلك من أجورهم شيء،

ومن ابتدع بدعة ضلالة لا يرضاها الله ورسوله كان عليه مثل آثام من عمل بها

لا ينقص ذلك من أوزار الناس شيء)


والدال على الخيييييييييييييير كفاااااااااااعله


ويداً بيد لنبدأ حملة إحياء السنن المهجورة.....

بنت الاسلام
20-07-2009, 09:46 PM
التسوك عند القيام للتهجد


عن حذيفة . قال : ( كان رسول الله إذا قام من الليل ليتهجد يشوص فاه بالسواك ) رواه البخاري ومسلم .


‏قوله ( يشوص فاه بالسواك ) ‏
‏بفتح الياء وضم الشين المعجمة وبالصاد المهملة أي يدلك الأسنان بالسواك عرضا .


الفوائد


الحديث دليل على أن يسن التسوك عند القيام لصلاة الليل .


السبب في ذلك : أن النوم مقتض لتغير الفم ، والسواك هو آلة التنظيف للفم .
- السواك سنة في كل وقت لكنه يتأكد في مواضع عند القيام لصلاة الليل -- عند الصلاة - عند الوضوء عند دخول المنزل
- عند تغير رائحة الفم

بنت الاسلام
20-07-2009, 09:48 PM
السنة الثانيــــــــــــــة

النوم على طهارة. **


عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (من بات طاهراً بات في شعاره ملك، لا يستيقظ ساعة من الليل إلا قال الملك: اللهم اغفر لعبدك فلاناًً فإنه بات طاهراً).



http://mtost.com/vb/images/statusicon/wol_error.gifإضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.http://up.alfrasha.com/u/250/2778/30866.gif


وأرجو من الأعضاء التفاعل ^ـ^

أبوالنون
21-07-2009, 01:37 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك ِ الله كل خير على هذه الفكرة الطيبة النيرة
و الموضوع الهادف
سأحاول التفاعل بهذا الموضوع بإذن الله

اللهم صل ِ على الحبيب صاحب أجمل سنن
و على آله و صحبه و من أحيا السنن

المعاقب
21-07-2009, 01:48 AM
مشكورة يا اختي بنت الاسلام على الموضوع الجميل ..........مشكورة.............؟





؟؟؟؟؟؟؟؟؟.المعاقب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

أبوالنون
24-07-2009, 09:43 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صلاة الضحى

هذه فتوى منقولة منإسلام ويب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن صلاة الأوابين حين ترمض الفصال، فعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أهل قباء وهم يصلون فقال: "صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال" رواه مسلم.
زاد ابن أبي شيبة في المصنف: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أهل قباء وهم يصلون الضحى، فقال: "صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال من الضحى" وفي رواية لابن مردويه في تفسيره، وهم يصلون بعدما ارتفعت الشمس. ومعنى رمضت: احترقت أخفافها من شدة الحر.
والرمضاء: هي التراب الساخن من شدة وهج الشمس. وهي شدة الحرِّ.
قال الإمام ابن الأثير (المراد بصلاة الأوابين: صلاة الضحى عند الارتفاع واشتداد الحر، واستدل به على فضل تأخير الضحى إلى شدة الحر. والفصيل هو الصغير من الإبل).
ا.هـ قال الإمام المناوي في فيض القدير: وفي رواية لمسلم "إذا رمضت الفصال" أي حين تصيبها الرمضاء فتحرق أخفافها لشدة الحر، فإن الضحى إذا ارتفع في الصيف يشتد حر الرمضاء، فتحرق أخفاف الفصال لمماستها، وإنما أضاف الصلاة في هذا الوقت إلى الأوابين لأن النفس تركن فيه إلى الدعة والاستراحة، فصرفها إلى الطاعة والاشتغال فيه بالصلاة رجوع من مراد النفس إلى مرضاة الرب، ذكره القاضي. انتهى.
والحاصل أن صلاة الأوابين هي (صلاة الضحى) لقوله عليه الصلاة والسلام: "لا يحافظ على صلاة الضحى إلا أواب، وهي صلاة الأوابين" رواه ابن خزيمة والحاكم، وحسنه الألباني في صحيح الجامع من حديث أبي هريرة (2/1263).
أما مشروعية صلاة الضحى، فقد جمع الإمام ابن القيم رحمه الله الأقوال في حكمها فبلغت ستة أقوال، وأرجح الأقوال أنها سنة مستحبة، كما قرره ابن دقيق العيد، والصنعاني في سبل السلام، والشوكاني في نيل الأوطار، قال الشوكاني: ولا يخفاك أن الأحاديث الواردة بإثباتها قد بلغ مبلغاً لا يقصر البعض منه عن اقتضاء الاستحباب. انتهى (3/60). والله أعلم

و من الأحاديث في صلاة الضحى

حدثنا داود بن رشيد (http://services.islam^^^.net/newlibrary/showalam.php?ids=15856)حدثنا الوليد (http://services.islam^^^.net/newlibrary/showalam.php?ids=15500)عن سعيد بن عبد العزيز (http://services.islam^^^.net/newlibrary/showalam.php?ids=15995)عن مكحول (http://services.islam^^^.net/newlibrary/showalam.php?ids=17134)عن كثير بن مرة أبي شجرة (http://services.islam^^^.net/newlibrary/showalam.php?ids=16839)عن نعيم بن همار قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يقول الله عز وجل يا ابن آدم لا تعجزني من أربع ركعات في أول نهارك أكفك آخره (http://services.islam^^^.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2165#docu)

( يا ابن آدم ) : وفي بعض النسخ بحذف حرف النداء ( لا تعجزني ) : يقال : أعجزه الأمر إذا فاته أي لا تفوتني من العبادة . قال الحافظ العراقي : أي تفتني بأن لا تفعل ذلك فيفوتك كفايتي آخر النهار ( في أول نهارك ) : يحتمل أن يراد بها فرض الصبح وركعتا الفجر أو أريد بالأربع المذكورة صلاة الضحى وإليه جنح المؤلف وعليه عمل الناس ( أكفك آخره ) : يحتمل أن يراد كفايته من الآفات والحوادث الضارة ، وأن يراد حفظه من الذنوب والعفو عما وقع منه في ذلك أو أعم من ذلك قاله السيوطي قال الشوكاني : واستدل بالحديث على مشروعية الضحى ولكنه لا يتم إلا على تسليم أنه أريد بالأربع المذكورة صلاة الضحى . وقد قيل يحتمل أن يراد بها فرض الصبح وركعتا الفجر لأنها هي التي أول النهار حقيقة ويكون معناه كقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من صلى الصبح فهو في ذمة الله (http://services.islam^^^.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2165#docu)قال العراقي : وهذا ينبئ على أن النهار هل هو من طلوع الفجر أو من طلوع الشمس ، والمشهور الذي يدل عليه كلام جمهور أهل اللغة وعلماء الشريعة أنه من طلوع الفجر . قال : وعلى تقدير أن يكون النهار من طلوع الفجر فلا مانع من أن يراد بهذه الأربع [ ص: 125 ] الركعات بعد طلوع الشمس لأن ذلك الوقت ما خرج عن كونه أول النهار وهذا هو الظاهر من الحديث وعمل الناس ، فيكون المراد بهذه الأربع ركعات صلاة الضحى انتهى

منقول للفائدة

و جزاكم الله كل خير

اللهم صل ِعلى الحبيب سيدنا محمد
و على آله و صحبه و سلم تسليما ً كثيراً

بنت الاسلام
25-07-2009, 06:16 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاخوة الكرام بارك الله فيكم على المرور الطيب
وجزاكم الله خير الجزاء ونفع بكم العباد والبلاد
اللهم اعنا ووفقنا لاحياء
سنن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
فى قلوبنا وعقولنا وحياتنا اليومية
قولا وفعلا اامين وصلى الله عليه وسلم

كلام الخير
26-07-2009, 03:06 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع مميز

بنت الاسلام
08-08-2009, 04:23 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كل الشكر لمرورك كلام الخير
واتمنى التفاعل من الاعضاء

بنت الاسلام
08-08-2009, 04:28 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صلاة الضحى

هذه فتوى منقولة منإسلام ويب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن صلاة الأوابين حين ترمض الفصال، فعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أهل قباء وهم يصلون فقال: "صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال" رواه مسلم.
زاد ابن أبي شيبة في المصنف: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أهل قباء وهم يصلون الضحى، فقال: "صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال من الضحى" وفي رواية لابن مردويه في تفسيره، وهم يصلون بعدما ارتفعت الشمس. ومعنى رمضت: احترقت أخفافها من شدة الحر.
والرمضاء: هي التراب الساخن من شدة وهج الشمس. وهي شدة الحرِّ.
قال الإمام ابن الأثير (المراد بصلاة الأوابين: صلاة الضحى عند الارتفاع واشتداد الحر، واستدل به على فضل تأخير الضحى إلى شدة الحر. والفصيل هو الصغير من الإبل).
ا.هـ قال الإمام المناوي في فيض القدير: وفي رواية لمسلم "إذا رمضت الفصال" أي حين تصيبها الرمضاء فتحرق أخفافها لشدة الحر، فإن الضحى إذا ارتفع في الصيف يشتد حر الرمضاء، فتحرق أخفاف الفصال لمماستها، وإنما أضاف الصلاة في هذا الوقت إلى الأوابين لأن النفس تركن فيه إلى الدعة والاستراحة، فصرفها إلى الطاعة والاشتغال فيه بالصلاة رجوع من مراد النفس إلى مرضاة الرب، ذكره القاضي. انتهى.
والحاصل أن صلاة الأوابين هي (صلاة الضحى) لقوله عليه الصلاة والسلام: "لا يحافظ على صلاة الضحى إلا أواب، وهي صلاة الأوابين" رواه ابن خزيمة والحاكم، وحسنه الألباني في صحيح الجامع من حديث أبي هريرة (2/1263).
أما مشروعية صلاة الضحى، فقد جمع الإمام ابن القيم رحمه الله الأقوال في حكمها فبلغت ستة أقوال، وأرجح الأقوال أنها سنة مستحبة، كما قرره ابن دقيق العيد، والصنعاني في سبل السلام، والشوكاني في نيل الأوطار، قال الشوكاني: ولا يخفاك أن الأحاديث الواردة بإثباتها قد بلغ مبلغاً لا يقصر البعض منه عن اقتضاء الاستحباب. انتهى (3/60). والله أعلم

و من الأحاديث في صلاة الضحى

حدثنا داود بن رشيد (http://services.islam^^^.net/newlibrary/showalam.php?ids=15856)حدثنا الوليد (http://services.islam^^^.net/newlibrary/showalam.php?ids=15500)عن سعيد بن عبد العزيز (http://services.islam^^^.net/newlibrary/showalam.php?ids=15995)عن مكحول (http://services.islam^^^.net/newlibrary/showalam.php?ids=17134)عن كثير بن مرة أبي شجرة (http://services.islam^^^.net/newlibrary/showalam.php?ids=16839)عن نعيم بن همار قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يقول الله عز وجل يا ابن آدم لا تعجزني من أربع ركعات في أول نهارك أكفك آخره (http://services.islam^^^.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&id=2165#docu)

( يا ابن آدم ) : وفي بعض النسخ بحذف حرف النداء ( لا تعجزني ) : يقال : أعجزه الأمر إذا فاته أي لا تفوتني من العبادة . قال الحافظ العراقي : أي تفتني بأن لا تفعل ذلك فيفوتك كفايتي آخر النهار ( في أول نهارك ) : يحتمل أن يراد بها فرض الصبح وركعتا الفجر أو أريد بالأربع المذكورة صلاة الضحى وإليه جنح المؤلف وعليه عمل الناس ( أكفك آخره ) : يحتمل أن يراد كفايته من الآفات والحوادث الضارة ، وأن يراد حفظه من الذنوب والعفو عما وقع منه في ذلك أو أعم من ذلك قاله السيوطي قال الشوكاني : واستدل بالحديث على مشروعية الضحى ولكنه لا يتم إلا على تسليم أنه أريد بالأربع المذكورة صلاة الضحى . وقد قيل يحتمل أن يراد بها فرض الصبح وركعتا الفجر لأنها هي التي أول النهار حقيقة ويكون معناه كقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من صلى الصبح فهو في ذمة الله (http://services.islam^^^.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&id=2165#docu)قال العراقي : وهذا ينبئ على أن النهار هل هو من طلوع الفجر أو من طلوع الشمس ، والمشهور الذي يدل عليه كلام جمهور أهل اللغة وعلماء الشريعة أنه من طلوع الفجر . قال : وعلى تقدير أن يكون النهار من طلوع الفجر فلا مانع من أن يراد بهذه الأربع [ ص: 125 ] الركعات بعد طلوع الشمس لأن ذلك الوقت ما خرج عن كونه أول النهار وهذا هو الظاهر من الحديث وعمل الناس ، فيكون المراد بهذه الأربع ركعات صلاة الضحى انتهى

منقول للفائدة

و جزاكم الله كل خير

اللهم صل ِعلى الحبيب سيدنا محمد

و على آله و صحبه و سلم تسليما ً كثيراً

بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخى الفاضل ابو النون

جزاك الله خير على التفاعل



والمشاركة الطيبة والله يجعلها في ميزان حسناتك