المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كلاب بشرية مسعورة ضالة ومضللة من أبناء جلدتنا تصول وتجول في ساحات وأروقة المسجد الأقصى المبارك


ابو كايد
24-05-2009, 10:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

...حقاً إنها كلاب بشرية مسعورة ضالة ومضللة من أبناء جلدتنا تصول وتجول
في ساحات وأروقة المسجد الأقصى المبارك

... إتصلت بي عدد من فتيات التوجيهي البارحة يناشدن المعنيين لوضع حد لهذه الكلاب المسعورة

... يؤسفني القول بأن موظفي الحراسة في المسجد الأقصى لم يضعوا حداً لظاهرة التسكع لعدد لا يستهان به
من الشبان الضُيــَّع الصُيََّــع الذين أصبح همهم اليومي م شاكسة طالبات التوجيهي

... ولم يدعوا لهن مجالاً لموقع يستقرن به للدراسة وخاصة بعد غلق مكتبة الأقصى القديم


...الأمر أحبتي جد مهم ويحتاج للمتابعة حيث أن العاملين في وقف حال المسلمين
الذي يظهر بأنهم عاجزون عن وضع حد لظاهرة الفساد هذه إن لم يكونوا غير معنيين


أين دور أئمة المساجد ورجال الإصلاح ومؤسساتنا وشباب المساجد والأبطال ممن تم تحريرهم من السجن
على مختلف توجهاتهم وإنتماءاتهم العقائدية أليس هذا واجب وطني وأخلاقي وعقائدي
أرى أن يضعوا برنامجاً للمناوبة في مراقبة هذه الظاهرة ومتابعتها على مدار الأسبوع يوماً بيوم

...الكثيرات من بناتنا من طالبات التوجيهية العامة 2008/2009 توجهن لحراس المسجد الأقصى مراراً دون جدوى تذكر مما أدى البارحة أن تتجاوز هذه الكلاب المسعورة حدها/color]

...[COLOR="Sienna"].الذي جعل واحد من طلبة التوجيهي أن يتصدى لهم نحن لا نود مواجهتهم بحكم وجود حرمة للمسجد الأقصى
لأننا لا نضمن أن تتوسع المسألة وتكبر ونصل لنتائج لا تحمد عقباها


...فإدارة الأوقاف والمعنيين يجب أن يكون لهم الدور الرسمي وبشكل عقلاني

...الصحيح كانت ستحصل بينهم مواجهة لولا لطف المولى والقصة طويلة وإنتهت المشكلة
بأن تقدم كبير هذه الكلاب المسعورة أن يعتذر لطالبات التوجيهي

...ولكن طالبات التوجيهي يدرسن في حماية الأقصى مما جعلهن بعضهن أن يتخذن قراراً
بعدم الذهاب للدراسة هناك لأنهن لا يضمن عودة هذه الكلاب المسعورة

...ويجدر بالذكر بأن تواجد دراسة الطالبات في داخل المسجد والمصلى المرواني يساعدهن بالإلتقاء بمعلمات
يقدمن لهن المساعة المطلوبة هذا بالإضافة للتعاون فيما بينهن لشرح ما هو صعب

... وللأسف أبلغني أحد الشباب بأنه شاهد بأم عينه شاب وفتاة في المصلى المرواني يتبادلون القبلات
وفي وضع مزري وعندما واجههم بذلك إدعوا بأنهم خطاب..سبحان الله ألهذا الحد وصل بنا الحال

...أين دائرة وقف حال المسلمين من هذا بالتأكيد أقول هذا وأنا متحمل مسؤولية كلامي أمام الله
لأنهم مهملين لقضايا عديدة ألا يمكنهم متابعة ذلك قدر المستطاع ليحسب لهم ألف حساب
من قبل من لا يتق الله ويخشاه

لا يكفي التكلم من على المنابر لرفع العتب ولا طائل من هذا الأسلوب الممقت
ما لم تتم المواجهة والمتابعة ووضع حراس في كل زاوية من ساحات المسجد الأقصى
وقبة الصخرة المشرفة والمصلى المرواني والأروقة يوماً بيوم

أناشد المعنيين والشباب الغيورين أن يضعوا حداً بشكل عقلاني لهذه الظاهرة
ليمكنوا الطالبات من العودة للدراسة وحفظ القرآن الكريم في المسجد الأقصى المبارك

اللهم أني بلغت أللهم فاشهـــد

بنت الاسلام
25-05-2009, 08:03 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضعك ايها العم ابو كايد في غاية الاهميه وخاصه في هذا العصر الذي اصبح الانسان فيه اشبه بالوحش واى وحش ؟؟؟؟؟الوحش الكاسر
واصبح البعد عن الدين وموالاة الشيطان مبدأ الحياه في نظره في عصر اختفت فيه كل ملامح الايمان والاخلاص
في عصر اصبح الانسان وهو جالس في مكانه او حتى وهو نائم ان يدمر ويفتك مئات البيوت والعائلات ويوصلها الى حياة الجحيم اشبه بشباك العنكبوت بعد ما كانت فى القديم تنعم بالاستقرار والامان ولكن يا حيف ما علينا الا الصبر والقوة والمواجهة الجماعية في مواجهة هذا العصر اللعين لان الساكت عن الحق شيطان اخرس
في البدايه والنهايه هو ضعف الايمان لديهم
و مؤامرة اسرائيلية شرسة تحاك على مر العصور لشباب فلسطين
فمتى ستستيقظون يا شباب فلسطين من نوم الغفلة الذى تغطون فيه فى سبات عميق؟؟؟؟؟!!!!
ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم!!!!!!!!

ومن لم يضع مخافة الله بين عينيه لن يضعها في اي شيء اخر
وكما تدين تدان
هذاتعريف الفلسطينى الحقيقى
لا تكفي أن تولد بين النهر والبحر أو أن يكون أبوك قد ولد هناك لتصبح فلسطينيا
لا يكفي أن تحمل بطاقة زرقاء لكي تكون فلسطينيا
يجب أن تكتب التاريخ من جديد بالأقلام الفلسطينية
لكي تكون فلسطينيا حرا شريفا يقتدى بسنة سيد الخلق محمد عليه صلوات ربى
يجب أن تكون قد مارست الحزن والحرب أو أن تكون زرعت في أوحال المخيم , يجب أن تكون قد تعاملت مع القهر الساكن في الأعماق
وان لم تفعل .
فلن تغني عنك شهادة الميلاد ولا البطاقة الزرقاء
فكثيرون من يحملوها ولكن بينهم وبين فلسطين جدار من العداء والكراهية ظاهرة وباطنه ويرتفع هذا العفن أكثر من جبال الكرمل الشامخة
ففلسطين عقيدة وليس وطن وحسب !!!!!
.من أراد أن يكون فلسطينيا فليؤمن بفلسطين العقيدة قبل إيمانه بفلسطين الأرض والأشياء الجغرافية
فان لم يفعل فليبحث لنفسه عن جنسية أخرى ...
( ان تنصروا لله ينصركم ويثبت اقدامكم ) محمد ( وكان حقاً علينا نصر الله المؤمنيين ) الروم 47
نسأل الله نصراً قريباً مؤزراً