المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماذا يحدث حين تبتسم المراة؟!ّ


sad life
13-12-2008, 12:58 PM
ماذا يحدث عندما تبتسم المرأة:



1. ابتسمت كليوباترا .. ففتنت قيصر روما .. وأودت بحياة انطونيو.. وهزت اكبر امبرطورية عرفها التاريخ .



2. أبتسمت دليلة لشمشون الجبار .. داهية عصره .. فخر صريعاً .. ودب في عينيه النعاس وهو على ركبتيها فسلبته قوته وأذلته لإعدائه



3. ابتسمت آن بولين لهنري الثامن ملك انجلترا فثار على البابا و الكنيسة و الدولة وثار على التقاليد جمعاء



4. ابتسمت لولا مونتيز للملك لودفيج الاول ملك بافاريا فسحرته من الوهلة الاولى ودمرته في ايامه الاخيرة ففقد هيبته كملك وأضطر ان يتنازل عن العرش .



و حين ابتسمت وضحه لابن عجلان...... سلخها كف على وجهها عمى قمارها ... و قال لها اذهبي يا حرمة إنظبّي نحنا ما فشّ عنّا نسوان يضحكوا



سلامات

:--)

pity
14-12-2008, 07:42 PM
مشكورة اختي sad life
عالموضوع الروعة
تحيـــــــــــــــــــاتيــــــــــ pity

لا تنس ذكر الله
14-12-2008, 08:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بغضّ النّظر عن تلك الإضافة، فهذا جزء من خطاب مشاعل العيسى للدكتور طارق السويدان ..

أنصحكم وأنصح صاحب الموضوع بقراءة الخطاب كاملاً حتّى يزدان هذا الخطاب برونقه الأصلي، فلا يضحى مزحة أو نكتة كما ظنّ البعض، بل هذا خطاب قيّم مفيد لمن قرأه بتمعّن وفهمه حقّاً ...


بسم الله الرحمن الرحيم

مشاعل العيسى تخاطب د. السويدان

حاولت الكاتبة مشاعل الاتصال لبرنامج الشريعة والحياة في الجزيرة لتتداخل ولكنها لم تستطع فقامت بإرسال مشاركتها عن طريق النت الى د.السويدان وفقه الله واليكم مقالها الذي يكتب بمدادٍ من ذهب :



السلام عيكم ورحمة الله وبركاته
أحييك أختي خديجة ..وأحب أن اقول لك أن اجمل ما في هذه الشاشة هو حجابك...والأجمل من ذلك أن خلفه إرادة صلبة لا تستلم للمغريات في زمن يستسلم فيه كل شيء ..للاشيء

أولاً ، لا اريد أن تمارسوا علي القمع الفكري ...ولا الديكتاتورية الشعورية الوجدانية ..دعوني أتحدث ...فمن حقي أن يكون لي رأياً في قضية تعنيني ......وأتمنى فعلاً أن نطبق ما نقول وما ننادي به


أشكر لك يا دكتور طارق على مشاركاتك الرائعة ..ولتعلم أيها الرجل الفاضل أنني من أشد المعجبات بفكرك وطرحك بل وأصنفك من ضمن الخمسة الذين أتنبأ لهم بقيادة هذه الأمة، ولتعلم أيضاً أنني قد استفدت شخصياً من شريطك الرائع ...النجاح ..وكان من ضمن الأشياء التي أثرت بي في حياتي وغيرت من طريقة تفكيري، بل ومن ضمن الأشرطة التي ألهبت في حماساً كي أقوم بالقيادة ...وأن أقود الآخرين فكرياً ..وليس ثمة شيء أنفع له سوى الفكر ..الفكر فقط ..وتعلمت منك أن من حقي أن أعبر عن كل ما أشعر به دونما خوف أو حرج .

د. طارق :
لقد اكتشفت ...أن العلماء والكتاب والمؤثرين والقادة والعظماء ...إذا تكلموا ..فهم يتكلمون بألسنتهم ...ويحركون أيديهم ويتلاعبون بلغة الجسد ... وخلف هذا كله فكر ..وعقل ومنطق .. وعندهم ما عندنا ..إنهم مثلنا تماماً ....إن هذا كله ضمن حدود البشر وطاقتهم الكامنة فيهم ... لا مجال للخوارق ..إلا للأنبياء، وزمن الأنبياء انتهى !

حينما عرفت هذه الحقيقة ...وقرأت الكتب الكثيرة عن الإبداع والتغيير ...هرعت للكتاب المقدس ( القرآن الكريم ) ..وعرضت كل مسألة عليه ...وكل مسألة لا أراها تتسق معه ولم ينادي بها ولم يأمر بها ...أقف ...وأطيل التفكير، إلى أن عرفت ...أن كلام العلماء ...ليس قرآناً علينا ألا نخالفه !!

ومن حق أصغر واحد فينا ...إن منحه الله النور والإشراق في الفهم ....أن يحاجّ الكبار ويناقض فكرهم، حسناً سيدي الفاضل .. لعلك عرفت من غير أن أفصح أني ...أختلف معك في فكرة واحدة فقط .. ويجب عليك أن تقبل هذا الاختلاف ...لأنك لا شك تدرك أن كلامك ليس منزهاً ..بينما القرآن الكريم حينما نزل علينا ...فهو الوحي منه سبحانه ..

إن هذا القرآن يأمرنا نحن النساء بأمر ( وقرن في بيوتكن ) إن أي قارئ لهذه الآية لا يمكن له بأي حال من الأحوال أن يقول بأنها تحتمل عدة أوجه ...لا يمكن ..البيت هو البيت ...والقرار فيه هو الاستقرار ..
ثم إنك أعلم مني بقصة أسماء بنت يزيد بن السكن حينما أرادت الأجر مثل الرجال ...وتوقعت أن النبي سيأذن لها الجهاد، فرد عليها المصطفى بأن حسن تبعل المرأة لزوجها يعدل أجر المجاهدين والقادة ..

لقد فقه النبي أنه لابد من وجود أحد في البيت ...يربي ويصنع ويعلم و و وإلا لصرنا كلنا رجال ولاختلطت الأدوار !!
دكتور طارق :

لا يمكن لأي أحد منّا في هذا العصر أن يقول بأن هذا الشيء ...مع ...رغبة المرأة ...ورغبة الرجل، بل لا شك انه عكس الرغبات والأهواء ...وهنا التحدي ..هنا يتحدى الله إيماننا وقبولنا بالشرع وامتثالنا للأمر .....وهنا أيضاً يظهر شيء أقوى ...وهو ..مدى يقيننا بأن ما وضعه الله لنا هو في حقيقته لصالحنا ...وليس قمعاً لنا ولا تشديداً علينا نحن النساء ...

وفي هذا درس للأمة ...ألا تأخذ الأمور من ظواهرها وألا تفسر بقاء المرأة على انه سجن وقمع وكبت !

د. طارق، لنفترض أن ما قلته صحيحاً ..وأنه لا مشكلة لو تولت المرأة مناصب قيادية في مجال السياسة والاجتماع وووو ... هل ...هذا شيء مندوب ومطلوب ودعا له الإسلام ؟!

أم أنه سكت عنه ؟؟؟ ولو أن الشرع سكت عنه ..فلا أرى حاجتي لشيء مسكوت عنه ...وحتى لو لم يضرني ...فمعنى ذلك انه شيء لا يفيدني ...إذن أنا لا أصلح للقيادة لسبب آخر، وهو .. أنني غبية ...فهل القيادة تنفع للأغبياء الذين يجرون وراء أمر لا فائدة منه !!

هذا لو افترضنا أنه مسكوت عنه !!

ولكن، أيها الفاضل ...أنت أعلم مني بسيرة الخالدات في كتب التاريخ ...هل رأيت منهن من طالبت في قيادة الأمة ...؟؟؟؟ وهل ذاك الزمان خلا من القواد ومن النجاح ومن الفتوحات؟؟؟؟
وهل عدم مطالبتهن قللت من شأنهن وجعلت منهن مكبوتات مقيدات ؟؟؟

إن كان الأمر كذلك ...لماذا إذن تكلمت كثيراً عنهن وصنفت المصنفات في ذكر مناقبهنّ،كيف ؟؟ وهن في نظر الكثيرين الذين فهموا من كلامك أنهن غير قائدات ؟؟؟

ثم لماذا لم يوص النبي وصحابته النساء بهذا الأمر ؟؟؟ بل ولماذا لم تتولّ أي زوجه من زوجات النبي هذا الأمر ...من قبل الخلفاء والأمراء على مر العصور، هل فات كل هؤلاء هذا الأمر ...؟؟؟ وانتبهنا نحن إليه في القرن الواحد والعشرين ؟؟؟

أخي الدكتور طارق، وأقول لك، نحن تعودنا أن نفكر بطريقة القياس ...نقيس كل شيء بموازين ونوازن بين المصالح والمفاسد ... تعال لنخضع هذه الفكرة لمهارة التفكير ..mpi...السلبي والإيجابي والمثير ..

هل الغرب على حق في كل شيء وهل نجحوا في كل شيء ؟؟؟؟
علينا ألا نقدس الغرب وألا نرى فيهم النجاح الكامل والإبداع المطلق ..وألا نمارس لعبة الغميضة ونحن نتناقش فيهم
أنديرا غاندي .. وتاتشر..نساء ... وأكاد أجزم .....أن بريطانيا والهند ...كانتا ستصبح أحسن حالاً لو كان القواد رجال
تاتشر ..كانت توصف بأنها الرجل الوحيد في الحكومة ...وهنا المصيبة ...وقت أن أكون امرأة وعليّ أن أكون رجلاً !!
إن أنديرا غاندي وتاتشر مثال للانهيار الأنثوي ...انهيار ...في هرمون الاستروجين !

لقد كسبتا الشهرة والقيادة لكن الخسارة كانت اكبر ...لقد خسرن الأنوثة

لقد سرقت السياسة الجمال من المرأة الجميلة ...

آنا ليندا وزيرة خارجية السويد ضاع جمالها خلف نظارة الوزارة وظلت تلوح بيدها كالسياسيين ..
فرح خسروي كبرت ملامحها البريئة حينما صارت عضواً في مجلس الشورى الإيراني ..
فاطمة حقيقت ..مرشحة الرئاسة الإيرانية تعرف تماما..أن الناس إن رشحوها فلأجل عينيها الكحيلتين ...لكن الساسة لا تعترف بالكحل وسينسى الناس جمال عينيها حينما تغرقان في قراءة أوراق السياسة !

وهاهي الحسناء ..توجان الفيصل(نائبة سابقة في البرلمان الأردني ) تعلن بصراحة ..( فتحت باب الجحيم على نفسي وعلى أسرتي وأطفالي يوم ترشحت لأول مرة للانتخابات ومازالت الجحيم ترسل شواظها لي حتى بعد 15 عاماً )

خذ مني كل شي ...كل شيء ...إلا هذا الهرمون ..إلا الاستروجين ..إنه رأس مالي كأنثى ..ولا أبيعه بثمن سياسي بخس ..ولا أريد أن أتصور نتيجته ....نتيجته أنني فقدت ...معنى أن أكون ..أماً وزوجة وأخت ...فقدت معنى أن أتدلل وأتمايل وأتزين وأحمل وألد وأرضع و و و وأفعل ما تفعله كل أنثى في الأرض ...

بالله عليك يا د. طارق :
هل رأيت تاتشر تتمايل بخصرها ...؟؟؟ وهل رأيت أنديرا غاندي تضحك ضحكة ساحرة ..وهل رأيت حنان عشراوي تعبث بشعرها وتلوي خصلاته بين يديها ؟؟؟؟
ثم ...لنلقي نظرة على الشعوب الغربية التي لا ترى بأساً في تولي المرأة لأي منصب ...كم عدد النساء في مجالس الشعب والشيوخ و و و و وبرلماناتهم ؟؟؟ يكاد العدد لا يذكر ..ما معنى ذلك ؟؟؟
أليس دليلاً على أنه حتى العقل البشري والمنطق ...لا يؤيدان شغل المرأة في هذه الأمور ؟؟؟!!!!
وهل شاهدت ماذا حدث للمرأة في البرلمان الفلبيني ؟؟؟

ففي لحظة غضب ونقاشات حادة أمسك بها الرجال وقطعوا ملابسها ( حاجة تكسف )

هل تريدوننا أن ندخل السياسة ونحن في مدرعات ..ونلبس سرابيل من حديد ؟؟؟؟

أحد المفكرين سئل عن هذا الأمر فقال :
حسناً ..لا بأس في ذلك ..ولكن ..كيف سنجيب السفير الذي رتب للاجتماع وجاء بالمسئولين من مكان بعيد ليقابل هذه المسئولة ولم يجدها ؟!

ماذا سنقول له :
المرة في غرفة الولادة بتولد !!! أجّل الاجتماع حتى تخلص الأربعين ....؟؟؟!!!!!!

سيدي الفاضل : .................
أنا واحدة وغيري الكثير ممن يمتلكن صفات القادة ...كل صفات القادة وجدتها فيّ وفي العديد من النساء ..

ومع ذلك فانا ...لا أريد القيادة السياسية ...وأقبلها في حالة واحدة ......أن أكون قائدة فكرية أحرّض رجال هذه الأمة ... فالعقل ..لا يتبرج ولا يخرج من المنزل ولا يختلط بالرجال ...وليس عليه تبعات !

لقد أدركت بعد قراءات متفرقة، بأن المرأة تنفع لما هو أعظم من القيادة ذاتها، إنها ...تصنع القادة ....وأنا عزمت على أن أصنع من ابني بندر قائداً عظيماً بإذن الله ...رغم كل الإحباطات التي أواجهها ...لكني لن استسلم للإحباط ولن انهزم أمام السخرية ..ولن أتوقف عند أرجل الكسالى أستجديهم المدد النّفسي ...وسأنجح بحول الله ذلك لأني أعرف أن الأمة ما خرج قوادها كلهم إلا في زمن المحن والصعوبات !

الصعوبة والحاجة الملحة هي البيئة التي يخرج منها القائد، ولئن وُلِد بندر من رحمي فالقيادة فيه ستولد من رحم الشدائد والمحن، أولم يقل الناس بعد تجارب واقعية :

الحاجة أم الاختراع ؟! سأزيد عليهم ...بأنها ...أم الإبداع، وأم القادة !

والشيء الذي حمسني أكثر ...أنني عرفت شيئاً آخر ....أن المرأة دورها أعظم من دور الرجل وهو الدور الخفي ...إنها تدير العالم ...مثلما يديره اليهود ...كلاهما ...حكومتان خفيتان تتحكمان في هذا العالم الكبير، إنها أكبر محرض ومؤثر في كل شيء ... بما فيها السياسة !

عُد لتاريخ الأمم ..ستجدها هناك ببراءتها وغنجها ودلالها ومكرها ودهائها ...وبضعفها هذا ...هي أقوى من أعظم الرجال والقادة، المشكلة ...أن لها دور خفي ... خفي جداً ..لكنه قوي التاثير، فهي على ضعفها تغلب ذي اللّب من الرجال !

لها دور عظيم، دور المحرض والمؤثر، لقد أدركت هذا الأمر ...ولذلك دخلت السياسة ...وكتبت في السياسة ...لم اكتب شيئاً يحقق حلمي ...لكني أزعم أن اكتب ما يفيد القادة السياسيين ويحرضهم ويحثهم و و و و

يعني أنني سأستخدم السلاح العاطفي الذي سلحني به الله والتاريخ مليء بالشواهد ..

خديجة رضي الله عنها،
امرأة فرعون
زليخة ...امرأة العزيز
شجرة الدر ...
أسماء كثيرة ...
ولا تنسى ... ديفاني رانا ..صديقة ولي العهد النيبالي الأمير ديبندار ..فعاشت نيبال ..أقسى أيامها ..
لقد قتل ولي العهد ..أمه وأباه وأفراد العائلة المالكة وهم على طاولة الطعام بسبب حبه لها ..!

والتاريخ لا ينسى ..حكاية الحب الخالدة ..
الملك ادوارد الثامن ..والذي تنازل عن العرش والسلطة بسبب حبه لمسز سمبسون ..رغم أنه ملك وأعزب وهي ...مطلقة مرتين !!!

إذا أحب السياسي المرأة .. صارت المرأة هي التي تتحكم في السياسة !!

***

وإذا ابتسمت .. يحدث العجب !

ابتسمت كليوباترا ..
ففتنت قيصر روما .. وأودت بحياة انطونيو.. وهزت اكبر امبرطورية عرفها التاريخ !

ابتسمت دليلة لشمشون الجبار ..

داهية عصره .. فخرّ صريعاً .. ودب في عينيه النعاس وهو على ركبتيها فسلبته قوته وأذلته لأعدائه !

ابتسمت آن بولين لهنري الثامن ملك انجلترا ..
فثار على البابا و الكنيسة و الدولة وثار على التقاليد جمعاء !

ابتسمت لولا مونتيز للملك لودفيج الأول ملك بافاريا ..
فسحرته من الوهلة الأولى ودمرته في أيامه الأخيرة ففقد هيبته كملك واضطر أن يتنازل عن العرش !

ابتسمت حسناء لنابليون ..
كانت تدس مسدساً لتقتله، فأطفأت في صدره نار الانتقام .. واكتفى بقوله لها : لقد أردتِ الفتك بالإمبراطور .. فأخفيتِ سلاحكِ .. فمغفرة لكِ أيتها الفتاة الجميلة !!

ابتسمت ماري ملكة اسكتلندا ..
ففتنت القواد .. والعظماء ورجال الحاشية، فدبّ الحسد والانقسام لأجلها بين رجال القصر وسجل التاريخ للأسرة المالكة وصمة عار لم يعرف مثلها التاريخ منذ عهد كليوباترا ..

وتنسمت أخيرا تلك الملكة الشابة الحسناء النسمة الأخيرة من حياتها ... بين النطع و فأس الجلاد....

واخيراً حين ابتسمت بوبيا الحسناء لنيرون الإمبراطور الروماني الشهير ..
أختل عقله .. واضطرب فكرة .. وقتل أمه .. ثم احرق روما !

إنها المرأة...
تلك التي تستهينون بشأنها وما تدرون أنها هي التي تديركم وتحرك سياسات الشعوب ..!

إضافة :

كنت أخي طارق قد عدّدت صفات القادة ..لكنك لم تذكر أهم صفة ...وهي الإصرار ..فالإصرار أهم من الذكاء واهم من العبقرية واهم من المواهب وأهم من العلم في هذا المجال .. ذلك لأن أي من هذه الصفات تموت في مهدها ما لم يُصرّ صاحبها على إخراجها للوجود ..

طرفة :

لو سمحت أخي الفاضل :

أضف هذه الصفة ( الإصرار ) وانسبها إلي ..و أي فكرة استفدت منها هنا ...وخصوصاً دورنا العظيم في السياسة ( المحرض والمؤثر ) ...ودور ( المحن والمصائب في صنع القادة ) !!..صحيح أنني لست عالمة ولا قائدة حربية ..لكنني مفكرة مسلمة ومن حقي أن ينسب فكري لي !

فمثلما استشهدت بأقوال بلانك ونابليون ...فلسنا اقل شأناً منهم بل قد يأتي يوم فنفوقهم، وإذا أحسست بأن المستمعين لديهم عقدة ...حب الاسم الأجنبي ..فلا بأس من أن تذكر اسمي هكذا ( ميشيل جيسس ) !!

عندي كلام كثير ورؤى كثيرة وتأملات .... ..لكني لن أضعها هاهنا ...لابد أن آخذ موثقاً على أن توضع باسمي حماية لحقي الفكري ...والذي لا أريده أن ينتهك أبداً !

...............................

تحياتي للجميع

__
د. طارق..

لم أتمكن من مهاتفة البرنامج ..لذلك أنا أضع مداخلتي لك هنا وأنتظر ردك ...وبما أنني أرى أنك من الأشخاص الذين أتنبأ لهم بشرف القيادة الفكرية ..لا شك انك لن تهمش مقالي هذا ...وإن لم ترد سأجدني مضطرة أن أضيف صفة أخرى لصفات القائد الناجح : وهي .... التواضع !!

برنسيسة الدلع
21-12-2008, 11:59 AM
1. ابتسمت كليوباترا .. ففتنت قيصر روما .. وأودت بحياة انطونيو.. وهزت اكبر امبرطورية عرفها التاريخ .


مشكورة خيتو

يسلموووووووووووووو

SoFt G!rL
22-12-2008, 12:56 PM
ههههه احلى اشي ابن عجلان زلمة عنجد صعب ينضحك عليه بأبتسامه
يسلمو عالموضوع الحلو
دمتي بود،،