المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مذكراتهم، وسير حياتهم


just fofo
13-11-2008, 03:53 PM
http://www.9ofy.net/photo/pic4/f_diarybyTooom_132aa81.jpg

هنا، سنملأ الرف بكتب سير حياة الأدباء أو المشاهير.. مذكراتهم.. نبذة عن كتبهم وأي معلومات عنها..

فشاركونا متعة الكتابة عنهم أو القراءة لهم..

just fofo
13-11-2008, 05:22 PM
http://www.9ofy.net/photo/pic4/ISBN_9953438943_Preview_Cover.jpg







الناشر:
"غيري قد يتحدث عن "الجذور"... تلك ليست مفرداتي، فأنا لا أحب كلمة "جذور"، وأقله صورتها. فالجذور تتوارى في التربة، تتلوى في الوحل، تنمو في الظلمات؛ تبقي الشجرة أسيرة، منذ ولادتها، وتغذيها لقاء ابتزاز: "لو تحرّرت، تموتين!"...

"أنا أنتمي إلى عشيرة ترتحل منذ الأزل في صحراء بحجم الكون. مواطننا نفارقها متى جف الينبوع، وبيوتنا خيام من حجارة، وجنسياتنا مسألة تواريخ أو سفن كل ما يصل بيننا، وراء الأجيال، ووراء البحار، ووراء بابل اللغات، رنين اسم...".

... ذاك هو أمين معلوف وذلك هو مشروعه في تلك "البدايات" إذ هو يغوص في تاريخ أهله، في محاولةٍ لإحياء مصير عشيرة بني معلوف واستحضار ذاكراتهم التي انتشرت لاحقاً من لبنان إلى كافة أرجاء المعمورة، وصولاً إلى الأميركيتين وكوبا... يستحضر أمين معلوف في هذه المغامرة التي تمتد على أكثر من قرن "صخرة طانيوس" و"ليون الأفريقي" الأموات، والأحياء، والأسلاف، والأطياف، يقتفي أثرهم عبر اختلاجات الإمبراطورية العثمانية، يتأمل في ذلك الشتات من المتصوفين والماسونيين، والمعلمين، والتجار، والحالمين المتعددي اللغات والكوزموبوليتيين. يعلم أن دماءهم المحمومة تجري في عروقه. ويعلم كذلك أن مساره الشخصي سوف يفقد أهميته لو لم يكن، بواسطة الكتابة والعاطفة، أميناً لهذه السلالة الصاخبة والمتشعبة. هل هذا الكتاب قصة حقيقية؟ أم لوحة جداري نحتت مباشرة في صخرة التاريخ؟ أم أسرار عائلة؟ هذه "البدايات" في الواقع اعتراف مهيب بالجميل، وهي كذلك صلاة مديدة ونبيلة. نشيد حب إلى أسرة تظل الوطن الوحيد لهذا الأديب الذي يعيش في منفى الاغتراب.

وأمين معلوف هو كاتب لبناني المولد يعيش في فرنسا منذ سنة 1976
__________________

ام زيد
14-11-2008, 06:54 PM
يعطيك العافية العافية عزيزتي فوفو ..

موضوع حلو زسأشارك به بنبذة عن الشاعر الفلسطيني ابراهيم طوقان ..


* وُلدَ الشاعرُ إبراهيمُ عبد الفتاح طوقان في قضاءِ نابلس بفلسطين سنة 1905 م وهو ابن لعائلة طوقان الثرية .

* تلقى دروسه الابتدائية في المدرسة الرشيدية في نابلس ، وكانت هذه المدرسة تنهج نهجاً حديثاً مغايراً لما كانت عليه المدارس في أثناء الحكم التركي ؛ وذلك بفضل أساتذتها الذين درسوا في الأزهر ، وتأثروا في مصر بالنهضة الأدبية والشعرية الحديثة .

- ثم أكملَ دراسَتَه الثانوية بمدرسة المطران في الكلية الإنجليزية في القدس عام 1919 حيث قضى فيها أربعة أعوام ، وتتلمذ على يد " نخلة زريق" الذي كان له أثر كبير في اللغة العربية والشعر القديم على إبراهيم .




بعدها التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت سنة 1923ومكث فيها ست سنوات نال فيها شهادة الجامعة في الآداب عام1929م، ثم عاد ليدرّس في مدرسة النجاح الوطنية بنابلس .
- انتقل للتدريس في الجامعة الأمريكية وعَمِلَ مدرساً للغة العربية في العامين (1931 – 1933 ) ثم عاد بعدها إلى فلسطين .

- وفي العام 1936 تسلم القسم العربي في إذاعة القدس وعُين مُديراً للبرامجِ العربية ، وأقيل من عمله من قبل سلطات الانتداب عام 1940. – ثم انتقل إلى العراق وعملَ مدرساً في مدرسة دار المعلمين ، ثم عاجله المرض فعاد مريضاً إلى وطنه

من اجمل ما قال ابراهيم طوقان قصيدة نتغنى ونترنم بها جميعا ..

مَــوطِــنــي مَــوطِــنِــي
الجـلالُ والجـمالُ والسَّــنَاءُ والبَهَاءُ
فـــي رُبَــاكْ فــي رُبَـــاكْ

والحـياةُ والنـجاةُ والهـناءُ والرجـاءُ
فــي هـــواكْ فــي هـــواكْ

هـــــلْ أراكْ هـــــلْ أراكْ
سـالِماً مُـنَـعَّـماً وَ غانِـمَاً مُـكَرَّمَاً

هـــــلْ أراكْ فـي عُـــلاكْ
تبـلُـغُ السِّـمَـاكْ تبـلـغُ السِّـمَاك
مَــوطِــنِــي مَــوطِــنِــي

مَــوطِــنِــي مَــوطِــنِــي
الشبابُ لنْ يكِلَّ هَمُّهُ أنْ تستَقِـلَّ أو يَبيدْ
نَستقي منَ الـرَّدَى ولنْ نكونَ للعِــدَى
كالعَـبـيـــــدْ كالعَـبـيـــــدْ

لا نُريــــــدْ لا نُريــــــدْ
ذُلَّـنَـا المُـؤَبَّـدا وعَيشَـنَا المُنَكَّـدا
لا نُريــــــدْ بـلْ نُعيــــدْ
مَـجـدَنا التّـليـدْ مَـجـدَنا التّليـدْ
مَــوطِــنــي مَــوطِــنِــي

مَــوطِــنِــي مَــوطِــنِــي
الحُسَامُ و اليَـرَاعُ لا الكـلامُ والنزاعُ
رَمْــــــزُنا رَمْــــــزُنا
مَـجدُنا و عـهدُنا وواجـبٌ منَ الوَفا
يهُــــــزُّنا يهُــــــزُّنا

عِـــــــزُّنا عِـــــــزُّنا
غايةٌ تُـشَــرِّفُ و رايـةٌ ترَفـرِفُ
يا هَـــنَــاكْ فـي عُـــلاكْ
قاهِراً عِـــداكْ قاهِـراً عِــداكْ
مَــوطِــنِــي مَــوطِــنِــي

just fofo
14-11-2008, 08:24 PM
ماما رويدة اشكركي على تشجعيك وعلى مرورك الرائع واتمنى من الجميع التفاعل











ماذا علمتني الحياة - جلال امين





ماذا علمتني الحياة
المؤلف: جلال أمين
سنة النشر: 2007
الناشر: دار الشروق
عدد الصفحات: 430
http://www.9ofy.net/photo/pic4/maza3allamatnialhayat.jpg


تعريف الناشر:
ماذا علمتنى الحياة منذ سنوات كثيرة، رأيت فيلما بولنديا صامتا لا يزيد طوله على عشر دقائق، ظلت قصته تعود إلى ذهنى من وقت لآخر، وعلى الأخص كلما رأيت أحدًا من أهلى أو معارفى يصادف فى حياته ما لا قِبَلَ له بردّه أو التحكم فيه.
تبدأ القصة البسيطة بمنظر بحر واسع، يخرج منه رجلان يرتديان ملابسهما الكاملة، ويحملان معا، كل منهما فى طرف، دولابا عتيقا ضخما، يتكون من ثلاث ضلف، وعلى ضلفته الوسطى مرآة كبيرة. يسير الرجلان فى اتجاه الشاطئ وهما يحملان هذا الدولاب بمشقة كبيرة، حتى يصلا إلى البرّ فى حالة إعياء شديد، ثم يبدآن فى التجول فى أنحاء المدينة وهما لا يزالان يحملان الدولاب. فإذا أرادا ركوب الترام حاولا صعود السلم بالدولاب وسط زحام الرّكاب وصيحات الاحتجاج. وإذا أصابهما الجوع وأرادا دخول مطعم، حاولا دخول المطعم بالدولاب فيطردهما صاحب المكان. لا يحتوى الفيلم إلا على تصوير محاولاتهما المستميتة فى الاستمرار فى الحياة وهما يحملان دولابهما الثقيل، إلى أن ينتهى بهما الأمر بالعودة من حيث أتيا، فيبلغان الشاطئ الذى رأيناه فى أول الفيـلم، ثم يغيبـان شيئًا فشيئًا فى البـحـر، حيث تغمرهما الميـاه وهمـا لا يزالان يحملان الدولاب.
منذ رأيت هذا الفيلم وأنا أتصوّر حالى وحال كل من أعرف وكأن كلاً منا يحمل دولابه الثقيل، يأتى معه إلى الدنيا ويقضى حياته حاملا إيّاه دون أن تكون لديه أية فرصة للتخلص منه، ثم يموت وهو يحمله.
على أنه دولاب غير مرئىّ، وقد نقضى حياتنا متظاهرين بعدم وجوده، أو محاولين إخفاءه، ولكنه قدر كل منا المحتوم الذى يحكم تصرفاتنا ومشاعرنا واختياراتنا أو ما نظن أنها اختياراتنا.
فأنا لم أختر أبى وأمى أو نوع العائلة التى نشأت بها، أو عدد إخوتى وموقعى بينهم، ولم أختر طولى أو قصرى، ولا درجة وسامتى أو دمامتى، أو مواطن القوة والضعف فى جسمى وعقلى.
كل هذا علىّ أن أحمله أينما ذهبت، وليس لدىّ أى أمل فى التخلص منه.

just fofo
14-11-2008, 08:28 PM
بتشكر ماما رويده على مشاركتك بالموضوع وبتمنى من جميع التفاعل





http://www.9ofy.net/photo/pic4/maza3allamatnialhayat.jpg



ماذا علمتني الحياة
المؤلف: جلال أمين
سنة النشر: 2007
الناشر: دار الشروق
عدد الصفحات: 430



تعريف الناشر:
ماذا علمتنى الحياة منذ سنوات كثيرة، رأيت فيلما بولنديا صامتا لا يزيد طوله على عشر دقائق، ظلت قصته تعود إلى ذهنى من وقت لآخر، وعلى الأخص كلما رأيت أحدًا من أهلى أو معارفى يصادف فى حياته ما لا قِبَلَ له بردّه أو التحكم فيه.
تبدأ القصة البسيطة بمنظر بحر واسع، يخرج منه رجلان يرتديان ملابسهما الكاملة، ويحملان معا، كل منهما فى طرف، دولابا عتيقا ضخما، يتكون من ثلاث ضلف، وعلى ضلفته الوسطى مرآة كبيرة. يسير الرجلان فى اتجاه الشاطئ وهما يحملان هذا الدولاب بمشقة كبيرة، حتى يصلا إلى البرّ فى حالة إعياء شديد، ثم يبدآن فى التجول فى أنحاء المدينة وهما لا يزالان يحملان الدولاب. فإذا أرادا ركوب الترام حاولا صعود السلم بالدولاب وسط زحام الرّكاب وصيحات الاحتجاج. وإذا أصابهما الجوع وأرادا دخول مطعم، حاولا دخول المطعم بالدولاب فيطردهما صاحب المكان. لا يحتوى الفيلم إلا على تصوير محاولاتهما المستميتة فى الاستمرار فى الحياة وهما يحملان دولابهما الثقيل، إلى أن ينتهى بهما الأمر بالعودة من حيث أتيا، فيبلغان الشاطئ الذى رأيناه فى أول الفيـلم، ثم يغيبـان شيئًا فشيئًا فى البـحـر، حيث تغمرهما الميـاه وهمـا لا يزالان يحملان الدولاب.
منذ رأيت هذا الفيلم وأنا أتصوّر حالى وحال كل من أعرف وكأن كلاً منا يحمل دولابه الثقيل، يأتى معه إلى الدنيا ويقضى حياته حاملا إيّاه دون أن تكون لديه أية فرصة للتخلص منه، ثم يموت وهو يحمله.
على أنه دولاب غير مرئىّ، وقد نقضى حياتنا متظاهرين بعدم وجوده، أو محاولين إخفاءه، ولكنه قدر كل منا المحتوم الذى يحكم تصرفاتنا ومشاعرنا واختياراتنا أو ما نظن أنها اختياراتنا.
فأنا لم أختر أبى وأمى أو نوع العائلة التى نشأت بها، أو عدد إخوتى وموقعى بينهم، ولم أختر طولى أو قصرى، ولا درجة وسامتى أو دمامتى، أو مواطن القوة والضعف فى جسمى وعقلى.
كل هذا علىّ أن أحمله أينما ذهبت، وليس لدىّ أى أمل فى التخلص منه.

just fofo
15-11-2008, 09:53 PM
http://www.9ofy.net/photo/pic4/34175.jpg



تشى جيفارا رمز الثورة


الثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن.. إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة تُوجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني" .... جيفارا


مذكرات الاسطورة تشى جيفارا - احلامى لا تعرف حدودا



المترجم: نبيل الخطيب
سنة النشر: 2001
الناشر: دار الفارابي
عدد الصفحات: 223


تعريف الناشر:
الآن، وبعد استشهاد تشي، وتبلور دوره في الثورة الكوبية وفي الحركة الثورية للقارة الاميركية، اصبح بحق احد اكبر رموز النضال الذي لا يلين، النضال الذي لا يني يضوع تفانيا واخلاصا وثوروية وحبا للبشرية وحلما بمشرقات مستقبلها.
ودار الفارابي، اذ تقدم للقارىء العربي هذا الكتاب، لم تر - في حدود دورها الثقافي الفاعل في نشر افكار المستقبل والثورة - افضل من هذه الالتفاتة، تحية لاحلامه "التي لا تعرف حدودا".