moonnice
01-10-2008, 05:32 PM
سم فئران في الكنافة!!!!
دس شاب فلسطيني من نابلس في الضفة الغربية، يبلغ الخامسة والثلاثين من العمر سم الفئران في صينية كنافة لقتل حماته وزوجته السابقة وولده وخمسة من أفراد عائلتها لاعتقاده ان حماته تسببت بانفصاله عن زوجته، لكن الأقدار شاءت أن يكتشف أمره قبل ثوان فقط من تنفيذ جريمته.
ديري بالك من الكنافة!!
وذكرت القدس الفلسطينية إن "الشرطة الفلسطينية اعتقلت الشاب المذكور الذي اعترف بالمحاولة، وقال إنه كان يخطط لإرسال الصينية الى منزل حماته بهدف تسميمها وزوجته و ابنه وخمسة من أفراد العائلة المتواجدين في المنزل للاعتقاد بأنها (الحماة) المتسببة بطلاقه من زوجته".
وذكرت الصحيفة، أن "القصة بدأت عندما قدم احد الأشخاص الى محل "الاقصى" لصنع الحلويات في البلدة القديمة في نابلس طالبا تحضير صينية كنافة (تشتهر بها نابلس) وطلب من صاحب المحل أن يشاهد طريقة عمل الكنافة فوافق على الطلب".
وقال صاحب المحل أبو أسعد الشنتير انه وقبل نضوج الصينية "بثوان لاحظنا أن لون الجبنة المستخدمة في الكنافة قد تغير، وجاء معلم الكنافة وحاولنا تفسير سبب تغير لون الجبنة، وبعد ان فشلنا قررنا إتلاف الصينية وعمل أخرى جديدة، ولكن الشخص أصر على عدم تغييرها إلا أن معلم الكنافة أصر على ذلك، وخرج الرجل غاضبا من المحل رافضا الشراء".
وتابع "وفي هذه الأثناء شاهد معلم الكنافة ورقة مكتوبا عليها - سموم فئران شديدة التركيز - في المكان الذي كان يجلس عليه الشاب فبدأنا بالصراخ عليه فهرب، ولكن تم الإمساك به من مجموعة من الأشخاص كانوا على مقربة من المكان وعندها تم تفتيشه وضبط معه أربعة أكياس أخرى فارغة لسموم فئران وأكياس مكتوب عليها - سموم مركزة - وطلبنا الشرطة وألقت القبض عليه". وقالت الشرطة إنها أحالت المذكور بعد اعترافه إلى النيابة لاستكمال التحقيق معه وإجراء المقتضى القانوني.
دس شاب فلسطيني من نابلس في الضفة الغربية، يبلغ الخامسة والثلاثين من العمر سم الفئران في صينية كنافة لقتل حماته وزوجته السابقة وولده وخمسة من أفراد عائلتها لاعتقاده ان حماته تسببت بانفصاله عن زوجته، لكن الأقدار شاءت أن يكتشف أمره قبل ثوان فقط من تنفيذ جريمته.
ديري بالك من الكنافة!!
وذكرت القدس الفلسطينية إن "الشرطة الفلسطينية اعتقلت الشاب المذكور الذي اعترف بالمحاولة، وقال إنه كان يخطط لإرسال الصينية الى منزل حماته بهدف تسميمها وزوجته و ابنه وخمسة من أفراد العائلة المتواجدين في المنزل للاعتقاد بأنها (الحماة) المتسببة بطلاقه من زوجته".
وذكرت الصحيفة، أن "القصة بدأت عندما قدم احد الأشخاص الى محل "الاقصى" لصنع الحلويات في البلدة القديمة في نابلس طالبا تحضير صينية كنافة (تشتهر بها نابلس) وطلب من صاحب المحل أن يشاهد طريقة عمل الكنافة فوافق على الطلب".
وقال صاحب المحل أبو أسعد الشنتير انه وقبل نضوج الصينية "بثوان لاحظنا أن لون الجبنة المستخدمة في الكنافة قد تغير، وجاء معلم الكنافة وحاولنا تفسير سبب تغير لون الجبنة، وبعد ان فشلنا قررنا إتلاف الصينية وعمل أخرى جديدة، ولكن الشخص أصر على عدم تغييرها إلا أن معلم الكنافة أصر على ذلك، وخرج الرجل غاضبا من المحل رافضا الشراء".
وتابع "وفي هذه الأثناء شاهد معلم الكنافة ورقة مكتوبا عليها - سموم فئران شديدة التركيز - في المكان الذي كان يجلس عليه الشاب فبدأنا بالصراخ عليه فهرب، ولكن تم الإمساك به من مجموعة من الأشخاص كانوا على مقربة من المكان وعندها تم تفتيشه وضبط معه أربعة أكياس أخرى فارغة لسموم فئران وأكياس مكتوب عليها - سموم مركزة - وطلبنا الشرطة وألقت القبض عليه". وقالت الشرطة إنها أحالت المذكور بعد اعترافه إلى النيابة لاستكمال التحقيق معه وإجراء المقتضى القانوني.